![]() |
إبراهيم اقترب إلى قلب الرب
https://upload.chjoy.com/uploads/164968893824511.jpg وظهر له الرب عند بلوطات ممرا ... وبكَّر إبراهيم في الغد إلى المكان الذي وقف فيه أمام الرب ( تك 18: 1 ؛ 19: 27) هذا ما صار هنا: فالملاكان، إذ عرفا فكر سيدهما، انسحبا من المشهد، وإبراهيم اقترب إلى قلب الرب، وطفق يشفع في هذه المدينة وشعبها، دون أن تكون له حاجة شخصية يطلبها من الرب: فلم يكن هناك اعتراف بشر، ولا طلب أعواز خصوصية، ولكن الرب حدَّثه عن سدوم، فابتدأ إبراهيم يتشفع فيها، وهو شاعر بقربه لله وبأنه لا شاغل يشغله إلا الاهتمام بالآخرين. |
الساعة الآن 04:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025