![]() |
الديان الأعظم، أمام أُناس أردياء
https://upload.chjoy.com/uploads/164104508845581.jpg الْيَوْمَ كُلَّهُ عَيَّرَنِي أَعْدَائِيَ. الْحَنِقُونَ عَلَيَّ حَلَفُوا عَلَيَّ. إِنِّي قَدْ أَكَلْتُ الرَّمَادَ مِثْلَ الْخُبْزِ، وَمَزَجْتُ شَرَابِي بِدُمُوعٍ، بِسَبَبِ غَضَبِكَ وَسَخَطِكَ، لأَنَّكَ حَمَلْتَنِي وَطَرَحْتَنِي. ( مز 102: 8 ، 10) نقرأ في ع8 «الحَنِقون عليَّ حلفوا عليَّ (أو حلفوني)». يا للهوان أن يقف رب المجد، الديان الأعظم، أمام أُناس أردياء، ويحلفوه كمُتهم ( مت 26: 63 ) وهو ما كان يحدث في الناموس مع المرأة المشكوك في سلوكها ( عد 5: 21 ). ونحن نجد في القِسم الأول من المزمور (ع1- 11) حديثًا مُذيبًا عن الهوان الذي قاساه المسيح له المجد. ويختم بكلماته في ع11 الذي هو لسان حال الرب نفسه «أيامي كظلٍ مائل، وأنا مثل العُشب يَبست». أما في ع12 فنجد جواب الآب عليه «أما أنت يا رب فإلى الدهر جالسٌ، وذكرُك إلى دورٍ فدورٍ». . |
رد: الديان الأعظم، أمام أُناس أردياء
فى منتهى الروعه ربنا يفرح قلبك |
رد: الديان الأعظم، أمام أُناس أردياء
شكرا على المرور |
الساعة الآن 11:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025