![]() |
«أما نحن فنسجد لِمَا نعلم» يوحنا4: 20- 22
أنتم تسجدون لِما لستم تعلمون، أما نحن فنسجد لِما نعلم. لأن الخلاص هو من اليهود ( يو 4: 22 ) من يوحنا4: 20- 22 نتعلم أن هذه الحالة من التقوى والخشوع يُنتجها في نفس الساجد إعلان الله عن ذاته للساجد، يقول الرب للمرأة السامرية: «أما نحن فنسجد لِمَا نعلم» أي أنه سجود مبني على العلم بطبيعة وصفات الإله الذي نسجد له، لذلك كان سجود اليهود سجودًا بالحق، لأنه مبني على إعلان حقيقي عن الله، بينما كان سجود السامريين باطلاً لأنهم كما قال الرب للمرأة أيضًا: «أنتم تسجدون لِما لستم تعلمون». كذلك كان سجود الأثينويين سجودًا باطلاً لأنهم يعبدون إلهًا مجهولاً، فكانوا يتقون مَنْ يجهلون، كما قال لهم بولس الرسول ( أع 17: 23 ). |
رد: «أما نحن فنسجد لِمَا نعلم» يوحنا4: 20- 22
شكرا الرب يبارك مجهودك
|
رد: «أما نحن فنسجد لِمَا نعلم» يوحنا4: 20- 22
شكرا على المرور |
الساعة الآن 08:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025