![]() |
تدل قصة الغني ولعازر على 3 أمور هامة
يستدل بعض أخوتنا الكاثوليك على الدينونة الخاصة من قصة الغنى ولعازر، وقول السيد المسيح إن لعازر كان يتعزى في حضن ابراهيم. وأن الغنى " رفع عينيه في الهاوية وهو في العذاب... وقال " يا أبى ابراهيم أرسل لعازر ليبل طرف إصبعه بماء ويبرد لساني، لأنى معذب في هذا اللهيب" (لو16: 24)... ونحن نناقش معًا هذه القصة: تدل على 3 أمور هامة: أ – أن هناك مكانين فقط: أحدهما للعزاء، والآخر للعذاب، ولا ثالث لهما. ب – أنه لا يمكن أن ينتقل الإنسان بعد الحساب من مكان إلى آخر حسب قول أبينا ابراهيم (لو16: 26). ج – أنه لا شفاعة ترجي بعد صدور الحكم الإلهى. وكل هذه الأمور الثلاثة ضد المطهر... القصة إذن رمزية، ولا تدل على دينونة خاصة. |
رد: تدل قصة الغني ولعازر على 3 أمور هامة
ا
مشاركه مثمره ربنا يفرح قلبك |
الساعة الآن 06:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025