![]() |
لكي يثبِّت قلوبكم بلا لوم في القداسة
https://upload.chjoy.com/uploads/163957911697231.jpg رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي، وتنتظروا ابنه من السماء .... ( 1تس 1: 9 ، 10) ففيما يختص بالرجوع إلى الله، نقرأ في نهاية الأصحاح الأول أن الشخص يرجع إلى الله ليعبده، وأيضًا لكي ينتظر ابنه الحبيب من السماء (ع9، 10). وفي الأصحاح الثاني يتحدث الرسول عن ماهية تعزيته وفرحه في الخدمة: لقد أجبر الاضطهاد بولس أن يترك تسالونيكي، وهو يكتب إليهم عن تعزيته عندما يفكر فيهم، ولكن فيما يفكر؟ «لأن مَنْ هو رجاؤنا وإكليل افتخارنا؟ أم لستم أنتم أيضًا أمام ربنا يسوع المسيح في مجيئه؟» (ع19). لم يتمكَّن الرسول من الحديث عن اهتمامه وفرحه بهم بدون أن يذكر مجيء الرب. وفي نهاية ص3 يربطه بالقداسة «والرب يُنميكم ويزيدكم في المحبة ... لكي يثبِّت قلوبكم بلا لوم في القداسة، أمام الله أبينا في مجيء ربنا يسوع المسيح مع جميع قديسيه» (ع12، 13). |
رد: لكي يثبِّت قلوبكم بلا لوم في القداسة
فى منتهى الروعه الرب يفرح قلبك |
الساعة الآن 07:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025