![]() |
إن العدو الذي يشمت في عدوه، ويفرح بما يحل به من ظلم
https://upload.chjoy.com/uploads/162730859062631.jpg البابا شنودة الثالث المحبة لا تفرح بالإثم إن العدو الذي يشمت في عدوه، ويفرح بما يحل به من ظلم، أو ما يرتكبه من إثم يسئ إليه. ولكن المحب ليس هكذا. إنه يعامل حتى العدو بمحبة حسب وصية الرب (أحبوا أعداءكم) (مت44:5). ويضع أمامه قول الكتاب: "لا تفرخ بسقوط عدوك، ولا يبتهج قلبك إذا عثر" (أم17:24). وإن يعقوب لم يفرح، لما انتقم شمعون ولاوي من شكيم لما أذل أختهما دينة وقال لهما (كدرتماني). وداود النبي لم يسر بمن بشره بموت أبشالوم، بل بكي (2صم18). عمومًا الشماتة شيء رديء. |
رد: إن العدو الذي يشمت في عدوه، ويفرح بما يحل به من ظلم
فى منتهى الروعه
الرب يفرح قلبك |
رد: إن العدو الذي يشمت في عدوه، ويفرح بما يحل به من ظلم
شكرا على المرور |
الساعة الآن 07:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025