![]() |
رحمة الرب وصلاحه نحونا
https://upload.chjoy.com/uploads/163276153674823.jpg لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ الَّتِي جَعَلَهَا الآبُ فِي سُلْطَانِهِ ( أعمال 1: 7 ) لا أحتاج أن أُذكِّركم أن هذا الأمر من رحمة الرب وصلاحه نحونا، لكي لا تُفسد مرارة الأحزان القادمة بهجة الأفراح الحاضرة. ولكي يظل للأفراح القادمة بريقها، ولا تنطفئ نشوتها عندما تحدث، كما يظل اليوم الحاضر على شكله الحقيقي لا يتلوَّن بما يحمله الغد. |
رد: رحمة الرب وصلاحه نحونا
ربنا يبارك خدمتك وحياتك
|
رد: رحمة الرب وصلاحه نحونا
شكرا على المرور |
الساعة الآن 01:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025