![]() |
إيليا خاتمة مجيدة لخادم جليل
https://upload.chjoy.com/uploads/16273039943261.jpg وَكَانَ عِنْدَ إِصْعَادِ الرَّبِّ إِيلِيَّا فِي الْعَاصِفَةِ إِلَى السَّمَاءِ ( 2ملوك 2: 1 ) خاتمة مجيدة لخادم جليل، أمر جدير لا بإيليا ولكن بمَن كان يخدمه إيليا. يقول الرب يسوع: «إن كان أحد يخدمني يُكرمُهُ الآب» ( يو 12: 26 ). كان إيليا مُجرَّد شخص من مستوطني جلعاد. كان مغمورًا في جلعاد لكنه كان مُعدًا من السماء لأنه يقول: «حيٌ هو الرب إله اسرائيل الذي وقفت أمامه» ( 1مل 17: 1 ). هناك إعداد وهناك استعداد. أما الإعداد فهو النكران؛ أي شخص منكور من الناس. أما الاستعداد فهو الشركة مع الرب في وقفته أمامه. |
الساعة الآن 03:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025