![]() |
التلاميذ في خيبة أملهم
https://upload.chjoy.com/uploads/163205631024871.jpg الرب يُميت ويُحيي. يُهبط إلى الهاوية ويُصعد ( 1صم 2: 6 ) عندما تموت الآمال المنظورة، وتُغلق الأبواب المرجوّة في وجوهنا تمامًا، وعندما نتعب الليل كله ولا نُمسك شيئًا، لنعلم أنه هو الرب «الذي يفتح ولا أحد يغلق، ويغلق ولا أحد يفتح» ( رؤ 3: 7 ). لكن لنعلم أيضًا أنه ـ في وقته ـ وربما من مكان آخر، سيُسرع بالفرج والنجاة ( أس 4: 14 )، وسيذكرنا كما ذكر شعبه في مذلته في مصر، وحنة في احتياجها، والتلاميذ في خيبة أملهم. ويظهر كإله القيامة الذي لا يعسر عليه أمر. |
الساعة الآن 10:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025