![]() |
إيمان مُردخاي
https://upload.chjoy.com/uploads/163205631024871.jpg
«ما لكِ يا أستير الملكـة؟ وما هي طِلبَتك؟ إلى نصف المملكـة تُعطى لكِ» ( أستير 5: 3 ) ان إيمان مُردخاي شديد اليقين بأن الخلاص والفرج من أي طريق، ومن أي اتجاه، سيأتيان، فقال لأستير: «إن سكَتِّ سُكوتًا في هذا الوقت يكون الفرج والنجاة لليهود من مكانٍ آخر» ( أس 4: 14 ). أوَ ليس من المُحتمل أن العناية الإلهية، وطرقها الخفية التي جعلت أستير على العرش، كانت تنظر إلى زمن الضيق والاضطراب هذا؟ |
الساعة الآن 04:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025