![]() |
إلى متى يا ربّ؟
https://upload.chjoy.com/uploads/161816888222061.jpg إلى متى يا ربّ؟ بالتأكيد تساءلت أم موسى هذا السؤال بينما كانت مضطرة للتخلّي عن وليدها، وقد أعدّته لتضعه في سفط من البردي وتتركه في النهر، ظناً منها أن النهر أرحم عليه من سيف فرعون لكن في وسط القلق والخوف، كان الله يجهّز الخطة وضع الله ابنة فرعون في المشهد، فقد رقّ قلبها لتأخذ الطفل فيعود الطفل ثانية لحضن أمه لترضعه. عندما تبدو الأمور وكأنها تزداد سوءًا، تأكّدي أن فوق العالي عالياً يُجري الأمور ويخطّطها للأفضل. |
الساعة الآن 07:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025