![]() |
مَعُونَتِي مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ
مَعُونَتِي مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ https://files.arabchurch.com/upload/i.../999931597.jpg تصادفنا على الطريق هموم ٌ وتصادمنا اوجاع . لا احد معصوم منها ولا يوجد من ينجو ويهرب ابدا ً . ومنا من يحتضن همومه ويرقد تحتها عاجزا ً شاكيا يائسا ً . ومنا من ينفضها ويرفضها ويقفز على قدميه وينتصب قويا ً شامخا ً . الفرق ليس فينا بل في من نراه ونلجأ اليه وقت الشدائد . من يلجأ للعاجز ، عاجز . من يعتمد على القادر ، قادر . يقول داود النبي : " عِنْدَ كَثْرَةِ هُمُومِي فِي دَاخِلِي ، تَعْزِيَاتُكَ تُلَذِّذُ نَفْسِي . " ( مزمور 94 : 19 ) عندما يختفي الفرح يرسل الرب روحه القدوس ليملئنا بفرح خاص ومجيد وعزاء غريب عجيب لا يدركه العالم او يفهمه . الحزانى متعزين ، والكسرى مجبورين والمهمومين مبتسمين ، لانهم يلجأون الى القادر الذي يعزي ويجبر ويسعد . اما من يلجأ الى العاجز فلن يختبر اي عزاء . في وسط الهموم الجأ اليه ، يعنك ويعزيك . يقول داود النبي : " أَرْفَعُ عَيْنَيَّ إِلَى الْجِبَالِ ، مِنْ حَيْثُ يَأْتِي عَوْنِي . مَعُونَتِي مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ ، صَانِعِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ. " ( مزمور 121 : 1 ، 2 ) الرب حافظك ، يحفظك من كل شر . يحفظ نفسك . |
رد: مَعُونَتِي مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ
شكراً على مشاركتك
ربنا يبارك حياتك |
رد: مَعُونَتِي مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ
شكرا على المرور |
رد: مَعُونَتِي مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ
جميل اووووووووووووووووى
ربنا يباركك ياسكر |
رد: مَعُونَتِي مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ
|
رد: مَعُونَتِي مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ
شكرا على المرور |
رد: مَعُونَتِي مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ
مشاركة جميلة اوي ربنايعوض تعب محبتك
|
الساعة الآن 08:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025