![]() |
زوادة اليوم: وين كنت؟: 19 / 11 / 2019
زوادة اليوم: وين كنت؟ بتقول خبريّة اليوم إنّو رجّال ضاع فتره طويلة بصحرا خاليه من أي حياة، ومن بعد وحده وعذاب وجد نفسو قدّام شجره مادّه أغصانها ومفيّيه ع الأرض. تطلّع فيها بلوم وعتب: «ولو، وين كنتِ كلّ هالوقت؟». جاوبت: «أنا ما تحرّكت من مطرحي، إنت وين كنت؟». سؤال بيتبادر لذهننا كلّما حسّينا حالنا وحدنا: «يا رب وينك؟». والرب موجود، باقي ع الوعد أمين لكلمتو، إنّما نحن اللي منكون ضايعين عم نفتّش غلط وبالمكان الغلط. في شي مرّه فتّشنا ع الرب بقلب المحبّه والخدمه وما لقيناه؟ في شي مرّه فتّشنا ع اللّه بقلب العطاء والمشاركه وما لقيناه؟ في شي مرّه فتّشنا عليه بقلب التسامح والغفران وما لقيناه؟ الزوادة اليوم بتطرح عليك سؤال وبتدعيك تطرحو ع ذاتك بكل ضمير، ولو مرّه بالنهار: قولك إذا الرب عازنا لخدمه أو لعطاء او لغفران وفتّش علينا بتفتكر رح بيلاقينا؟ https://1.top4top.net/p_1418g2wkn0.jpg |
رد: زوادة اليوم: وين كنت؟: 19 / 11 / 2019 /
ميرسي على زوادة اليوم
ربنا يفرح قلبك |
رد: زوادة اليوم: وين كنت؟: 19 / 11 / 2019
آمين يا رب |
الساعة الآن 08:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025