![]() |
يستر عيوبك
طوبى للذي غفر إثمه وسترت خطيته.
طوبى لرجل لا يحسب له الربّ خطية ولا في روحه غش" (مزمور 1:32). ما هذه المحبة الطيبة، التي تسمح لخاطيء مثلي مستعبد لشهواتي الجسدية والفكرية والذهنية، أن التجأ للمسيح واطلب الغفران من القلب، وما هذه المحبة التي تجعلني شخصا جديدا مغسلا بدم الحمل وأحيا بالطاعة والتكريس، فأنا مثل اللص الذي كان على الصليب وطلب أن يذكر من الله في ملكوته، فلم يخيب أمله لأن المسيح قال له اليوم تكون معي في الفردوس، وشكرا لك لأنك سترت كل عيبي بعد أن أتيت تائبا ومؤمنا به، فلم تخيّب أمالي!!! |
رد: يستر عيوبك
شكرا على المشاركة الجميلة ربنا يبارك حياتك |
الساعة الآن 07:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025