![]() |
تمهل قبل أن تحكم على أحد فربما تكون مخطئاً
https://upload.chjoy.com/uploads/1502749050251.jpg حين لاحظ يوسف النجار علامات الحمل على العذراء مريم وهما مخطوبين، إنزعج.. واحتار ما بين براءتها، والحبل الذي يراه بعينيه.. ولكنه لأجل برّه "لم يشأ أن يُشهرها" بل فضّل أن يستر عليها.. فبقدر ما يكون الانسان باراً محباً لله وللجميع، نجده يستر على من حوله.. لا يحكم على أحد ولا يدن أحد ولا يسئ الظن بأحد، بل يلتمس الأعذار لهم. ولا يجعل من أخطاء غيره مادة لحواراته.. بل وإن وجد الآخرين يدينون غيرهم هرب بحكمة لكي لا يجعل سمعة أحد مادة للتندّر أو للتسلية.. حتى وإن رأى غيره مخطئاً لا يشهر به ولا يفضحه، بل يختار أن يكون رحوماً ويستر عليه، كما سبق وستر الله عليه هو ورحمه. + تمهل قبل أن تحكم على أحد فربما تكون مخطئاً. + استر على الخطاة لتستحق ستر ورحمة الله. |
رد: تمهل قبل أن تحكم على أحد فربما تكون مخطئاً
ربنا يفرح قلبك
|
رد: تمهل قبل أن تحكم على أحد فربما تكون مخطئاً
|
رد: تمهل قبل أن تحكم على أحد فربما تكون مخطئاً
+ تمهل قبل أن تحكم على أحد فربما تكون مخطئاً.
+ استر على الخطاة لتستحق ستر ورحمة الله. ربنا يبارك حياتك |
رد: تمهل قبل أن تحكم على أحد فربما تكون مخطئاً
ميرسى على مروركم الغالى ;) |
رد: تمهل قبل أن تحكم على أحد فربما تكون مخطئاً
رووووووووعة
مشاركة جميلة جدا ربنا يبارك حياتك ويفرح قلبك في غاية الروعة |
رد: تمهل قبل أن تحكم على أحد فربما تكون مخطئاً
ميرسى على مرورك الغالى ;) |
الساعة الآن 08:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025