![]() |
فى نهاية الأزمنة فقط نستطيع أن ندرك كيف أن كل الأشياء قد عملت معاً لخيرنا
وإله كل نعمة الذى دعانا إلى مجده الأبدى فى المسيح يسوع بعد ما تألمتم يسيراً هو يكملكم ويثبّتكم ويقويكم ويمكنكم 1بط(10:5) شذرات -لم يأتِ الرب يسوع المسيح لكى يُبطل الألم بل ليملأه بحضوره. -الكتاب المقدس هو الوحيد الذى يعطى إجابة صحيحة على سر الألم الذى لا ندركه. -فى نهاية الأزمنة فقط نستطيع أن ندرك كيف أن كل الأشياء قد عملت معاً لخيرنا(رو28:8). أما فى الوقت الحاضر فبالإيمان فقط نقدر أن نصدق ذلك مقدماً. -إن أعظم انتصارات الإيمان تتم فى وسط أعظم التجارب. -الإيمان هو مثل عصفور يغرّد بينما الليل لا يزال أسود. -إن الإيمان الذى يُمتحن هو إيمان قوى. فبالتجربة نتعلم أن نعرف ضعفنا كما نعرف أيضاً أمانة الله وعنايته الرقيقة. آمنتُ يا ربّى فقوّ إيمانى شدّد يقينى وزِد فيك إركانى |
رد: فى نهاية الأزمنة فقط نستطيع أن ندرك كيف أن كل الأشياء قد عملت معاً لخيرنا
ميرسي على مشاركتك الجميلة ناصر
ربنا يبارك خدمتك |
رد: فى نهاية الأزمنة فقط نستطيع أن ندرك كيف أن كل الأشياء قد عملت معاً لخيرنا
موضوع رائع
ميرسى ربنا يفرح قلبك |
رد: فى نهاية الأزمنة فقط نستطيع أن ندرك كيف أن كل الأشياء قد عملت معاً لخيرنا
مشاركة جميلة جدا ربنا يبارك حياتك |
رد: فى نهاية الأزمنة فقط نستطيع أن ندرك كيف أن كل الأشياء قد عملت معاً لخيرنا
ولاء رينا مارى شكراً على مروركم الجميل |
الساعة الآن 11:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025