![]() |
مهما علت الهتافات، وصلحت أو خبثت نواياها،
مهما علت الهتافات، وصلحت أو خبثت نواياها، فثق أنه لا استفتاء ولا استقواء، لا اتهام ولا أقلام، لا منشور ولا دستور، لا تعيير ولا تهجيير، يمكن أن تسبق مشيئة الله الصالحة التي ستتم كما هي، فـ«لِتَكُنْ مَشِيئَتُكَ» (متى 6: 10)، فوق أي لسان يقول: الشعب يريد! |
رد: مهما علت الهتافات، وصلحت أو خبثت نواياها،
توبك جميل جدا
|
رد: مهما علت الهتافات، وصلحت أو خبثت نواياها،
ميرسي على التوبك الجميل
|
رد: مهما علت الهتافات، وصلحت أو خبثت نواياها،
شكرا على المرور
|
الساعة الآن 03:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025