![]() |
يناديك الآن باسمك كما نادى مريم المجدلية باسمها
يناديك الآن باسمك كما نادى مريم المجدلية باسمها وقت بكائها واضطرابها ويأسها ، فلما سمعته يناديها باسمها .. عرفته أنه راعيها ، وإنها خروفه الخاص فأنت عند قدميه ، وتغيرت من الخزن إلى الفرح ، ومن العجز إلى الانطلاق للشهادة المؤثرة الجاذبة للنفوس |
| الساعة الآن 02:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025