![]() |
علمني يا سيدي أن أكون مثلك بقدر إمكاني.
إن ما صنعه الرب يسوع مع تلاميذه كان في غاية الرقة والحنان ... يهتم بكل شئ ... فماذا عني أنا الذي ينسي كثيراً من المشاعر الرقيقة وسط زحام الحياة ؟!! وربما هذا ما كان يحتاجه الناس مني أكثر من أي شئ أخر .... علمني يا سيدي أن أكون مثلك بقدر إمكاني. |
رد: علمني يا سيدي أن أكون مثلك بقدر إمكاني.
ميرسى على التوبيك الجميل
|
رد: علمني يا سيدي أن أكون مثلك بقدر إمكاني.
توبك جميل جدا
|
رد: علمني يا سيدي أن أكون مثلك بقدر إمكاني.
شكرا على المرور |
الساعة الآن 12:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025