![]() |
يا بني، إن رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا، فيهبها لك الرب.
"يا بني، إن رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا، فيهبها لك الرب. فإن الحكمة والتأديب هما مخافة الرب، والذي يرضيه هو الإيمان والوداعة، فيغمر صاحبهما بالكنوز" (سفر يشوع بن سيراخ 1: 33-35) |
رد: يا بني، إن رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا، فيهبها لك الرب.
شكرا على الآية الجميلة ربنا يبارك حياتك |
رد: يا بني، إن رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا، فيهبها لك الرب.
شكراً أختى مارى على مرورك الجميل
|
الساعة الآن 07:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025