![]() |
أرتباط الإيمان بالمحبة والأبتهاج
أرتباط الإيمان بالمحبة والأبتهاج "ذلك وأن لم تروه تحبونه ذلك وأن كنتم لا ترونه الآن لكن تؤمنون به فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد." (1بطرس8:1) https://images.chjoy.com//uploads/im...32e798de55.jpg لعل بطرس كان في ذهنه وهو يكتب هذه الآية قول السيد "طوبى لمن آمن ولم يرى. ورؤية المسيح بالجسد لها تأثير أضعف من الرؤية بالروح القدس أي التي يعطيها لنا الروح القدس بالإيمان، فكثيرون من الذين رأوا المسيح بالجسد شاركوا في صلبه. ونفهم من الآية أن الإيمان هو مدخل لكل شيء ولكل بركة إلهية، "فبدون إيمان لا يمكن إرضاؤه" (عب6:11). وبالإيمان تنفتح أعيننا ونعرف المسيح معرفة حقيقية، وإذ نعرفه نحبه، والمحبة هي طريق الفرح، فنفرح فرحا عجيبا = فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد. ففي معرفة المسيح حياة (يو3:17). ونلاحظ في هذه الآية ارتباط الإيمان بالمحبة والابتهاج. فكلما ينمو إيماننا تزداد محبتنا فيزداد ابتهاجنا. وشروط نمو الإيمان:- 1. نزع كل ما لا يتفق وقداسة الله من داخل قلوبنا. 2. التأمل بهدوء في مواعيد الله في الكتاب المقدس. والتأمل في أعمال محبة الله لنا. 3. طاعة كل وصية نعرفها ولو بالتغصب، وهذا ما يسمى أيضًا بالجهاد. 4. بذل أنفسنا في أعمال محبة ولو بالتغصب، وهذا ما يسمى بالجهاد. 5. عدم التذمر في الضيقات، فالله يسمح بها في محبته لنا لزيادة ونمو إيماننا. |
رد: أرتباط الإيمان بالمحبة والأبتهاج
مشاركة جميلة جدا ربنا يباركك |
رد: أرتباط الإيمان بالمحبة والأبتهاج
شكراً أختى مارى على مرورك الجميل |
رد: أرتباط الإيمان بالمحبة والأبتهاج
ميرسي كتير ليك استاذ مجدي
ربنا يباركك |
رد: أرتباط الإيمان بالمحبة والأبتهاج
شكراً أخى مايكل على مرورك الجميل
|
رد: أرتباط الإيمان بالمحبة والأبتهاج
ميرسى كتير لمشاركتك الجميله
ربنا يعوض تعبك |
رد: أرتباط الإيمان بالمحبة والأبتهاج
مشاركة جميلة اوي
ربنا يبارك تعبك |
رد: أرتباط الإيمان بالمحبة والأبتهاج
شكراً على مروركم الجميل
|
الساعة الآن 08:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025