![]() |
الأخ وأختـه
وهذا مثل يلقى ضوءاً على مفهوم الجهاد وتضامن النعمة مع العمل البشرى فيه. قال شيخ "كان إنسان في قرية له أخت جميلة ... وكان أخوها يخاف أن يرسلها وحدها ... فقام وأمسك بيدها ومضى ... وكان يدخل ويخرج وهو ماسك يديها … وهكذا كثيرون كانوا ينظرون إلى الصبية ويشتهونها من اجل جمالها، ولم يتمكنوا أن ينالوا منها شيئا لأن أخاها كان ماسكا بيدها ... هكذا النفس ما دامت ذاكرة اسم ربنا يسوع المسيح الذي صار لها أخا بالتدبير، فانه يكون في كل وقت ماسكا يدها ... وأن أراد أعداؤها غير المنظورين خداعها، فإنهم لا يستطيعون أن يفعلوا بها شيئا لأن أخاها ماسكا بيدها، إن هي تمسكت في كل وقت بربنا يسوع المسيح المخلص ولم ترخه. |
رد: الأخ وأختـه
...هكذا النفس مادامت ذاكرة اسم ربنا يسوع... فانه يكون فى كل وقت ماسك يدها... شكرا مارينا |
رد: الأخ وأختـه
ميرسى ياناصر على مرورك ومشاركتك الجميله
|
الساعة الآن 05:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025