![]() |
فكرني بسيوفي معاك
كان في نقطة بداية التوهان وهو منفي.. بدأ إيمانه يضعف👀 الظروف الصعبة شالت من ذاكرته ساعة ما قرب ليه دهن المسحة على ايد صموئيل.. بدأت المشكلة أنه كان ماشي من غير سلاح( دي مصيبة) وبيدور حرفيًا على عيش حاف.. وهنا داود نسي خالص الوعد بالملك و إن الله معاه ولجأ لبعض التصرفات الخايبة لما اتظاهر بالجنون.. داود نسي أنه زمان قدم سيف جليات للرب دليل أن النصرة جت من الرب.. اطمن السيف رجع لداود واخيمالك قاله خد السيف في الوقت اللي داود كان في أشد الاحتياج للسلاح... داود بعدها كتب "أُولئِكَ صَرَخُوا، وَالرَّبُّ سَمِعَ، وَمِنْ كُلِّ شَدَائِدِهِمْ أَنْقَذَهُمْ." (المزامير ٣٤: ١٧)💜 السيف فكَّره إن اللي أنقذه من ايد جليات يقدر ينقذه من أي حد .. اللي بنقدمه للرب بيرجع وفي وقت مظبوط .. مظبوط جدا يارب زي ما فكرت داود بالسيف وبانتصاراته.. فكرني بسيوفي معاك.. شدد إيماني وانا معتمد عليك.. لو نسيت انت تفكرني.. لو باصرخ انت سامع.. ولو باموت أنت بتنقذ 💜 |
| الساعة الآن 10:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025