![]() |
هزيمة الأدوميين وتقديس الغنائم للرب
https://upload.chjoy.com/uploads/174335052835921.jpg هزيمة الأدوميين وتقديس الغنائم للرب 11 هذِهِ أَيْضًا قَدَّسَهَا الْمَلِكُ دَاوُدُ لِلرَّبِّ مَعَ الْفِضَّةِ وَالذَّهَبِ الَّذِي أَخَذَهُ مِنْ كُلِّ الأُمَمِ: مِنْ أَدُومَ وَمِنْ مُوآبَ وَمِنْ بَنِي عَمُّونَ وَمِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَمِنْ عَمَالِيقَ. 12 وَأَبْشَايُ ابْنُ صَرُويَةَ ضَرَبَ مِنْ أَدُومَ فِي وَادِي الْمِلْحِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفًا. هَذِهِ أَيْضًا قَدَّسَهَا الْمَلِكُ دَاوُدُ لِلرَّبِّ، مَعَ الْفِضَّةِ وَالذَّهَبِ الَّذِي أَخَذَهُ مِنْ كُلِّ الأُمَمِ: مِنْ أَدُومَ وَمِنْ مُوآبَ وَمِنْ بَنِي عَمُّونَ وَمِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَمِنْ عَمَالِيقَ. [11] كانت الأمم تُقَدِّم جزية لإسرائيل لتفوقها على الأمم ولقوة سلطانها. خَصَّص داود الهدايا التي أرسلها إليه توعو ملك حماة، وأيضًا ما استولى عليه من ذهب وفضة كغنائم من الأمم لله، بكونه هو مصدر كل شيءٍ، ويجب أن يُستخدَم كل شيء لأجله. هكذا يليق بالمؤمن أن يُكَرِّس قلبه ومواهبه وموارده لله ولمجده. وَأَبْشَايُ ابْنُ صَرُويَةَ ضَرَبَ مِنْ أَدُومَ فِي وَادِي الْمِلْحِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفاً. [12] اتَّجَه داود نحو الجنوب وغلب الأدوميين، واحتل خليج العقبة الذي يفتح على البحر الأحمر وما وراءه. استخدمه سليمان فيما بعد ذلك في القيام بعلاقات تجارية. نُسِبَ الثمانية عشر ألفًا الذين قتلهم أبشاي لداود (2 صم 8: 13). |
الساعة الآن 01:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025