![]() |
أحد التجربة - لعبة إهزم التجربة (لعبة عن الصوم الكبير)
https://lh3.googleusercontent.com/pw...-no?authuser=0 أحد التجربة - لعبة إهزم التجربة (لعبة عن الصوم الكبير) + لعبة "اهزم التجربة" هي لعبة تفاعلية ممتعة تساعدك على التعرف على التجارب التي تواجهك في حياتك اليومية، وكيفية اختيار الرد المناسب من الكتاب المقدس لهزيمتها والانتصار على الشيطان! + مقدمة في أحد التجربة، نرى كيف يستخدم الشيطان نفس الأساليب القديمة ليجربنا كما حاول ان يجرب الرب يسوع، ولكن بطريقة حديثة عصرية تتناسب مع كل زمن. دعونا نرى كيف يمكن أن يُعيد تقديم نفس التجارب الثلاثة التي جرب بها السيد المسيح ولكن في عصرنا الحالي، مع الرد الكتابي المناسب لكل تجربة. + هدف اللعبة: استخدام آيات الكتاب المقدس لمواجهة التجارب، تمامًا كما فعل المسيح! + طريقة اللعبة: 1. هنحكى التجربة سريعا. 2. هنحاول نكتشف مع المخدومين: إيه هي الطريقة اللى الشيطان بيحاربنا بيها في كل تجربة (حسب عمر المخدومين).. مثال: تجربة الخبز: الشيطان عايزنا نشبع الاحتياجات الجسدية بطريقة غلط، وعايزنا نهتم بالجسد وشهواته.. 3. نسأل المخدومين عن أمثلة للمواقف الحياتية اللى تتشابه مع كل تجربة.. ونترك مجال للمخدومين انهم يذكروا مواقف.. 4. نسأل المخدومين: لما يحصل معايا الموقف ده، اتصرف إزاي؟ بشرط ان الإجابة تكون من خلال وصية او آية من الكتاب المقدس.. ++ شرح تفصيلي وأمثلة حياتية للتجارب الثلاثة: 1. تجربة الخبز: الشيطان عايزنا نسدد ونشبع الاحتياجات الجسدية بطريقة غلط. كيف يحاربنا الشيطان باحتياجاتنا الجسدية؟ أمثلة: • أنت جائع جدًا ولم تأكل طوال اليوم، وصديقك يعرض عليك طعامًا فطاري، فماذا تفعل؟" • "زملاؤك في المدرسة يسخرون منك لأنك صائم، فكيف ترد عليهم؟" • طالب يرى أن الجميع يغش في الامتحانات، فيفكر في الغش لأنه يشعر أنه الطريقة الوحيدة للنجاح.. • شاب يشعر بالوحدة والفراغ العاطفي، ويعتقد أن الحل هو الدخول في علاقة غير صحيحة لإشباع مشاعره. • شخص يعاني ماديًا ويُعرض عليه عمل غير نزيه أو فيه فساد، لكنه مغري من الناحية المالية. + الرد بالآية: "ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه؟" (مرقس 8:36) "ميزان غش مكرهة الرب، ولكن الوزن الصحيح رضاه" (أمثال 11: 1). • يحاول أصدقاؤك إقناعك بفعل شىء خطأ (مثل تجربة التدخين، أو الكذب، أو مشاهدة محتوى غير لائق، أو الغش في الامتحان) + الرد بالآية: "لا تضلوا، فإن المعاشرات الرديّة تفسد الأخلاق الجيدة." (1 كورنثوس 15:33) "لا تشاكلوا هذا الدهر، بل تغيروا عن شكلكم بتجديد أذهانكم." (رومية 12:2) "طوبى للرجل الذي لم يسلك في مشورة الأشرار، وفي طريق الخطاة لم يقف." (مزمور 1:1) "هربت رجلي إلى طريق وصاياك." (مزمور 119:59) • تعرضت للإهانة او الظلم من شخص ما وتفكر في الانتقام. + الرد بالآية: "بل كونوا لطفاء بعضكم نحو بعض شفوقين متسامحين كما سامحكم الله أيضًا في المسيح." (أفسس 4:32) "لا تنتقموا لأنفسكم أيها الأحباء، بل أعطوا مكانا للغضب، لأنه مكتوب: «لي النقمة أنا أجازي يقول الرب." (رو 12: 19). "اغفروا يغفر لكم" (لوقا 6: 37). "إن أخطأ إليك أخوك فاذهب وعاتبه بينك وبينه وحدكما" (متى 18: 15). "لا تدع الشمس تغرب على غيظك" (أفسس 4: 26). • تتعرض لإغراء مشاهدة أفلام أو صور غير نقية.. وتجد صعوبة في ضبط النفس + الرد بالآية: "امتنعوا عن كل شبه شر." (1 تسالونيكي 5:22) "جربكم بشر لكن الله أمين الذي لا يدعكم تُجربون فوق ما تستطيعون." (1 كورنثوس 10:13) "أما تعلمون أنكم هيكل الله، وروح الله يسكن فيكم؟" (1 كو 3: 16). "كيف يُطهِّر الشاب طريقه؟ بحفظه إياه حسب كلامك." (مزمور 119:9) التجربة الثانية (إلقاء نفسه من الهيكل): كيف يجربنا الشيطان لنشك في محبة الله؟ الموقف: تصلي من أجل أمر معين، لكنه لم يتحقق بعد وتشعر بالإحباط. + الرد بالآية: "انتظر الرب، ليتشدد وليتشجع قلبك وانتظر الرب." (مزمور 27:14) "كل الأشياء تعمل معًا للخير للذين يحبون الله." (رومية 8:28) تشعر بالخوف من الدراسة، العمل، أو المستقبل بشكل عام. + الرد بالآية: "لا تهتموا بشيء، بل في كل شيء بالصلاة والدعاء مع الشكر، لتُعلم طلباتكم لدى الله." (فيلبي 4:6) "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني." (فيلبي 4:13) "لأن الله لم يعطنا روح الفشل، بل روح القوة والمحبة والنصح." (2 تيموثاوس 1:7) "الرب نوري وخلاصي، ممن أخاف؟" (مزمور 27:1) "ألقي على الرب همك فهو يعولك." (مزمور 55:22) الموقف: تمر بضيقة أو ظروف صعبة وتشعر أن الله قد نسيك. + الرد بالآية: "ها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر." (متى 28:20) "ألقي على الرب همك فهو يعولك." (مزمور 55:22) الموقف: سقطت في خطية وتظن أن الله لن يقبلك مرة أخرى. + الرد بالآية: "إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم." (1 يوحنا 1:9) وآيات كتير عن محبة ربنا للخطاة أيضاً تجربة إلقاء النفس من الهيكل: تشير إلى البحث عن الشهرة والإعجاب على حساب المبادئ "تجربة المجد الباطل" (التفاخر والغرور) كيف تحدث هذه التجربة اليوم؟ • هَوَس السوشيال ميديا والشهرة، حيث يسعى البعض لفعل أي شيء غير لائق أو غير أخلاقي من أجل المشاهدات والإعجابات. • الإعجاب بالألقاب والنجاح الظاهري دون التركيز على العلاقة مع الله. • الرغبة في إبهار الآخرين وإثبات الذات بأي ثمن، حتى لو كان ذلك عبر الكذب، التفاخر، أو التصرف بطريقة مزيفة. • "أنت جيد جدًا في لعبة كرة القدم، ويريد أصدقاؤك أن تتفاخر بنفسك أمام الجميع، فماذا تفعل؟" • "تريد الحصول على إعجاب الجميع، فتنشر صورًا غير لائقة لجذب الانتباه، فهل هذا صحيح؟" • "سأفعل أي شيء ليشاهدني الناس!" • "إن كنت مشهورًا، فماذا يهم كيف وصلت؟" • تشعر بالفخر الشديد بنفسك، أو ترفض الاعتذار للآخرين. • مثال آخر: طفل تشاجر مع صديقه وقال له كلامًا جارحًا، لكنه يرفض الاعتذار لأنه لا يريد أن يبدو ضعيفًا. + الرد الكتابي: "من أراد أن يكون فيكم عظيمًا فليكن لكم خادمًا." (متى 20:26) "قبل الكسر الكبرياء، وقبل السقوط تشامخ الروح." (أمثال 16:18) "لأن كل من يرفع نفسه يتضع، ومن يضع نفسه يرتفع." (لوقا 14:11) "الله يقاوم المستكبرين وأما المتواضعون فيعطيهم نعمة." (يعقوب 4:6) • شاب يريد أن يصبح مشهورًا على السوشيال ميديا، فيبدأ بنشر محتوى مثير للجدل أو غير لائق فقط لجذب الانتباه. + الرد بالآية: "لا تشاكلوا هذا الدهر، بل تغيروا عن شكلكم بتجديد أذهانكم." (رومية 12:2) التجربة الثالثة (ممالك العالم والمجد): تجربة امتلاك العالم: عبادة المال والقوة ، بشرط انك تكون عبد للشيطان وتنفذ أفكاره الشريرة. كيف تحدث هذه التجربة اليوم؟ • إغراء الإنسان بأن النجاح المادي هو أهم شيء، وأنه لا بأس من التخلي عن المبادئ للوصول إليه. • الوقوع في عبادة المال، الوظيفة، السلطة، الشهرة بدلاً من عبادة الله. • تقديم أفكار مثل: "كل شيء بثمن"، "أنت لا تستطيع النجاح بدون الغش"، "الدين لن ينفعك في الحياة العملية". • "سآخذ المال، فالفرصة لا تأتي مرتين!" • "المال أهم شيء في الحياة!" مواقف حياتية: • شخص يعرض عليه عمل مربح جدًا لكنه يتطلب الغش أو الكذب، ويشعر بالحيرة بين الربح السريع والالتزام بمبادئه. • رجل أعمال يُعرض عليه صفقة غير أخلاقية ستجعل منه مليونيرًا، لكنه يعلم أنها ستضر بالآخرين. • شاب يدخل في أعمال مخالفة للقانون مع شخص نافذ، معتقدًا أن ذلك سيفتح له أبواب النجاح في الحياة. + الرد بالآيات: "للرب إلهك تسجد، وإياه وحده تعبد." (متى 4:10) "لا تقدرون أن تخدموا الله والمال." (متى 6:24) "لأن محبة المال أصل لكل الشرور." (1 تيموثاوس 6:10) "ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه؟" (مرقس 8:36) "جعلت الرب أمامي في كل حين، لأنه عن يميني فلا أتزعزع." (مزمور 16:8) ===================== مواقف حياتية متنوعة أخرى: الموقف: ترى الكثير من الشرور في العالم وتشعر أن جهودك لن تصنع فرقًا. + الرد بالآية: "أنتم نور العالم... فليضئ نوركم هكذا قدام الناس." (متى 5:14-16) الموقف: ترى شخصًا محتاجًا لكنك لا تريد مساعدته لأنك مشغول أو غير مهتم. + الرد بالآية: "كل ما تريدون أن يفعل الناس بكم، افعلوا هكذا أنتم أيضًا بهم." (متى 7:12) "من سألك فأعطه، ومن أراد أن يقترض منك فلا ترده." (متى 5:42) "لا تنظروا كل واحد إلى ما هو لنفسه، بل كل واحد إلى ما هو لآخرين أيضًا." (فيلبي 2:4) "المحب لا يطلب ما لنفسه." (1 كورنثوس 13:5) "طوبى للرحماء لأنهم يُرحمون." (متى 5:7) "من له معيشة العالم ونظر أخاه محتاجًا وأغلق أحشاءه عنه، فكيف تثبت محبة الله فيه؟" (1 يوحنا 3:17) "من يعرف أن يعمل حسنًا ولا يعمل فذلك خطية له" (يعقوب 4: 17). "لا تمتنع الخير عن أهله حين يكون في طاقة يدك أن تفعله" (أمثال 3: 27). "فلا نملّ من عمل الخير" (غلاطية 6: 9). تغضب بسرعة عندما يزعجك أحدهم أو يخطئ بحقك. + الرد بالآيات: "ليكن كل إنسان مسرعًا في الاستماع، مبطئًا في التكلم، مبطئًا في الغضب." (يعقوب 1:19) "لا تغرب الشمس على غيظكم." (أفسس 4:26) "لأن غضب الإنسان لا يصنع بر الله." (يعقوب 1:20) "الإجابة اللينة تصرف الغضب، والكلام الموجع يهيج السخط." (أمثال 15:1) "سلام الله الذي يفوق كل عقل يحفظ قلوبكم وأفكاركم في المسيح يسوع." (فيلبي 4:7) لماذا هذه اللعبة مفيدة؟ + تجعل درس التجربة عمليًا وليس مجرد قصة. + تجربة فريدة تجمع بين التحدي الروحي والتفاعل الترفيهي. + جعل المخدومين يواجهون التحديات بطريقة كتابية. + تساعد المخدومين على حفظ الآيات. كيف تستخدم هذه المواقف في لعبة "اهزم التجربة"؟ قم بكتابة كل تحدي على ورقة، وضعها في صندوق. اجعل كل متسابق يسحب ورقة ويقرأ التحدي بصوت عالٍ. يجب على الشخص أن يرد بآية واحدة على الأقل، وإن لم يعرف، يمكنه طلب المساعدة من الآخرين. يمكن تحويلها إلى منافسة بين فريقين لمعرفة من يستطيع تقديم آيات أكثر لكل تحدي. |
الساعة الآن 11:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025