![]() |
ما قاموا به من اعتناء بالجرحى والمسبييين
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg وَقَامَ الرِّجَالُ الْمُعَيَّنَةُ أَسْمَاؤُهُمْ وَأَخَذُوا الْمَسْبِيِّينَ، وَأَلْبَسُوا كُلَّ عُرَاتِهِمْ مِنَ الْغَنِيمَةِ وَكَسُوهُمْ وَحَذُوهُمْ، وَأَطْعَمُوهُمْ وَأَسْقُوهُمْ وَدَهَّنُوهُمْ، وَحَمَلُوا عَلَى حَمِيرٍ جَمِيعَ الْمُعْيِينَ مِنْهُمْ، وَأَتُوا بِهِمْ إِلَى أَرِيحَا مَدِينَةِ النَّخْلِ إِلَى إِخْوَتِهِمْ. ثُمَّ رَجَعُوا إِلَى السَّامِرَةِ. [15] نظر الله إلى مذلة المسبيين وصرخات قلوبهم، فأَعطاهم نعمة ليتكلم عوديد النبي، كمن بسلطانٍ. عُرِفَت مملكة إسرائيل في ذلك الوقت بمقاومتها لله نفسه ولأنبيائه، وكثيرًا ما اضطهدوا الأنبياء وقتلوهم. لكن هنا أطاع الرؤساء عوديد النبي، وسمع الجيش كله للرؤساء. ما قاموا به من اعتناء بالجرحى والمسبييين يُماثِل ما قاله السيد المسيح في مثل السامري الصالح (لو 10). |
الساعة الآن 12:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025