![]() |
من أجل بساطته ونقاوة قلبه أَنقذتَه
https://upload.chjoy.com/uploads/17398958017481.jpg
v كم تهلَّلتْ نفس يهوشافاط حين رجع إلى مدينتك المقدسة، حسب مدينتك أورشليم بيتًا له، يستريح فيه. فإنه لن يستريح إلا في أحضانك. في غباوة صاهر أخآب الشرير. تُرَى هل أَغْرَته انتصاراته، أم أراد اتِّحاد المملكتين؟! صداقته مع الشرير كادت تقضي عليه. لكن من أجل بساطته ونقاوة قلبه أَنقذتَه، وعاد إلى أورشليم سالمًا! |
الساعة الآن 01:58 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025