![]() |
أود أن أعرف الطريق الذي يحضرني إليك
أَيْنَ تَرْعَى؟ أَيْنَ تُرْبِضُ...؟ لَئِلاَ أَكُونُ خَفيفَة مُقَنَّعَةٍ عِنْدَ قُطْعَانِ أَصْحَابِكَ؟" [7]. يعلق العلامة أوريجانوس على هذه العبارة هكذا [إنها تشتاق أن تتعلم الطريق الذي يلزمها أن تسير فيه، لئلا بسبب عدم معرفتها لمنحنياته تعرج إلى قطعان أصحابه... فيراها كثيرون غيره. وكأنها تقول: أُريد ألا يراني أحد غيرك أنت وحدك. أود أن أعرف الطريق الذي يحضرني إليك... ولا يدخل أحد بيننا]. |
| الساعة الآن 12:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025