![]() |
إنه الشخص الفريد والإنسان الكامل العجيب
https://upload.chjoy.com/uploads/171102810217683.jpg * بُهتتْ الجموع من تعليمه إذ كان يعلّمهم بسلطان وليس كالكتبة (مت7: 28،29). وفى مجمع الناصرة كان الجميع يشهدون له ويتعجبون من كلمات النعمة الخارجة من فمه (لو4: 22). وعندما صعد الخدام لكي يمسكوه رجعوا يقولون: «لم يتكلم قط إنسان هكذا مثل هذا الإنسان» (يو7: 46). *عندما كان يخرج الأرواح النجسة تحيّر الناس وسأل بعضهم بعضًا: ما هذا؟ لأنه بسلطان يأمر حتى الأرواح النجسة فتطيعه (مر1: 27). * وعندما شُفي المفلوج فقام للوقت وحمل سريره وخرج قدام الكل، بُهت الجميع ومجدوا الله قائلين: ما رأينا هذا قط! (مر2: 12). إنه الشخص الفريد والإنسان الكامل العجيب الذي ليس له بين الورى أو في السماوات نظير. لهذا قيل عنه «ويُدعى اسمُه عجيبًا». |
الساعة الآن 10:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025