لم يتوقف الاهتمام بمتابعة الانتخابات الأمريكية ونتائجها على المقيمين داخل أمريكا، بل تجاوزها إلى جميع دول العالم، حيث قوبل نجاح باراك أوباما فى الاحتفاظ بمنصب رئيس الولايات المتحدة لفترة ولاية ثانية بفرحة كبيرة فى مناطق كثيرة من العالم.
وقد رصدت عدسات مصورى وكالات الأنباء احتفالات مواطنين غير أمريكيين بإعادة انتخاب أوباما، سواء في كينيا مسقط رأس والده حسين أوباما، أو في دول أخرى، حيث يعتقد هؤلاء أن أوباما هو الأقرب إليهم، ربما لأنه ينحدر من أصول إفريقية.