![]() |
لأن الله لم يصنع الموت ولا يُسر بهلاك الأحياء
https://upload.chjoy.com/uploads/17092880888931.jpg لأن الله لم يصنع الموت، ولا يُسر بهلاك الأحياء. [13] واضح أن الكاتب لا يعني هنا الموت الجسماني بل الروحي، الموت الثاني (رؤ 2: 11؛ 21: 8)، حيث انفصال النفس عن الله، والموت الجسدي حيث انفصال النفس عن الجسد. فالله خالق النفس والجسد لم يخلقهما ليموتا، ولم يهب البشرية الحياة ليهلكها. |
الساعة الآن 10:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025