![]() |
خداع الخطيه
خداع الخطيه http://img251.imageshack.us/img251/2...7704b42psd.jpg أن الخطيه لا يمكن أخفائها و كثيرا ما تعلن عن نفسها بطرق مختلفه . فقد قتل أحدهم رجلا و دفنه في جزيره . و عرف كلبه مكانه فكان يعبر النهر و يقف علي المكان المدفوت فيه سيده بحزن . فأراد شخص محب للأستطلاع أن يعرف سر عبور الكلب للنهر مرارا فأستأجر قاربا . و هناك رأي الكلب يقف فوق مكان خاص و يبدأ في نبش التراب برجليه . و تحت مسافه بسيطه في الأرض ظهرت الجثه . فذهب الرجل و أخبر الشرطه . ففحصت الجثه و تم دفنها و بدأ البحث عن القاتل . و أخذ الرجل الكلب و أعتني به و بينما كان يسير ذات مره في أحد شوارع المدينه و الكلب يتبعه. رآه يهجم علي أحد الماره هجوما شديدا . حتي أن الماره تمكنوا من أنقاذ الرجل بعد جهد كبير . و عندئذ حامت الشبهات حوله و بعد البحث . القي القبض عليه بتهمه قتل صاحب الكلب فأضطر الرجل أن يعترف بجريمته و حكم عليه بالأعدام جراء فعلته الشنعاء . لقد نسي هذا القاتل ان عيني الرب تخترقان أستار الظلام . و ليس شيء خفي عليه . ذهبت أحدي السيدات الي مصور لألتقاط صوره لها . فلاحظ علي الصوره بعض النقط . فعاد وأخذ للسيده صوره أخري لكنه أستغرب جدا لوجود نفس النقط بالصوره . و لكن حدث بعد ثلاثه أيام أن ماتت السيده بالجدري . فتحقق المصور أن ما ظنه نقطا بالصوره لم يكن الا أثار مرض الجدري أظهرتها عدسه الكاميرا أكثر من العين البشريه . و ما تعجز أن تراه كل العيون يراه الرب تماما فحياتنا مكشوفه تماما أمامه . فلنمتحن أنفسنا هنا قدامه لتظهر خطايانا لنا و نتوب عنها . تشاجرا أخ صغير مع اخته فجاءت أمه و عاقبته اذ كان هو المعتدي . فأراد أن ينتقم من أخته فأخذ عروستها و دفنها في الأرض . و لما سئل عنها قال ( لا أعرف عنها شيئا . و بعد أيام نزل المطر و اذا بنبات يخرج من الحقل و اذا بالجزء العلوي من العروسه يظهر . ذلك ان العروسه كانت محشوه بقطع من البطاطس كانت أخته تلعب بها . فلما نزل المطر عليها أفرخت و نمت و بهذا ظهر شر الأخ و تعلم درسا لن ينساه و هو أن الخطيه لا يمكن سترها الا بالتوبه |
رد: خداع الخطيه
شكرا للمشاركة الجميلة
|
رد: خداع الخطيه
شكرا على المرور |
رد: خداع الخطيه
مشاركة مباركة ومثمرة الرب يباركك
|
رد: خداع الخطيه
شكرا على المرور |
رد: خداع الخطيه
ميرسى يامارى ربنا يباركك
|
رد: خداع الخطيه
شكرا على المرور |
الساعة الآن 05:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025