![]() |
مزمور 119 | وأنا عن ناموسك لا أملْ
"إن المتكبرين تجاوزوا الناموس جدًا إلي الغاية، وأنا عن ناموسك لا أملْ. تذكرت أحكامك يا رب منذ الدهر فتعزيت" [51، 52]. لقد حاول سنبلط وجشم الشريرين أن يشغلا نحميا عن العمل الإيجابي في مجادلات نظرية، وأن يفسدا وقته في الحوار عوض بناء السور، "فأرسل إليهما رسلًا قائلًا: إني أنا عامل عملًا عظيمًا فلا أقدر أن أنزل؛ لماذا يبطل العمل بينما أتركه وأنزل إليكما؟! نح3:6. فأرسلا إليه بمثل هذا الكلام أربع مرات وجاء بهما بمثل هذا الجواب. |
الساعة الآن 11:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025