![]() |
القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي https://upload.chjoy.com/uploads/159871437866412.jpg للقديس تكلاهيمانوت مكانة خاصة لدى الكنيسة الأثيوبية بكونه من أعمدة الرهبنة الأثيوبية وسبب خلاص لكثيرين. تزوج والده الكاهن ساجازآب أو سكارات (تعني عطية الآب) بفتاة تدعى سارة جميلة جدًا وغنية، وقد عاشا في حياة تقوية، وكان محبين للفقراء والمساكين. إذ لم يهبهما الله طفلًا طلبت الزوجة من رجلها أن يقوما بتوزيع كل ممتلكاتهما على الفقراء وعتق جميع العبيد والجواري، وإذ طلب ألاّ تتسرع أصرت على موقفها، ففرح بمشورتها، وتمم شهوة قلبها. حزن العبيد والجواري إذ كانوا يشعرون أنهم أهل البيت وطلب بعضهم أن يبقوا معهما في البيت فقبلا ذلك ليعيش الكل كإخوة. إذ صار متالومي ملك الداموت يضطهد المسيحيين بعث بعسكره في كل موقع حوله ليمارسوا أعمال العنف، فبلغ أحد الجند إلى بيت الكاهن وأراد قتله بالرمح لكن الكاهن هرب، وإذ وجد بحيرةٍ غاص فيها. ووقف الجندي على الشاطئ ينتظر خروجه ليرميه بالرمح. إذ تأخر الكاهن جدًا تيقن الجندي أنه قد غرق. لكن الكاهن إذ غاص وجد رئيس الملائكة ميخائيل قد أحاط به وظلله ليصير كمن تحت |
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
رأى العسكر الزوجة سارة فبُهروا بجمالها واقتادوها إلى الملك كهدية. أخبروه بأمرها فطلب حفظها في أحد البيوت وتقديم ثياب فاخرة وذهب وفضة ولآلئ ثمينة تتزين بها، أما هي فصامت عن الطعام الفاخر، وكانت دموعها لا تجف. وفي المساء إذ نام الجميع خلعت الثياب الثمينة، وارتدت ثيابها البسيطة، وصارت تصلي لله، وتطلب خلاصها من هذا الشر، وكانت تطلب شفاعة رئيس الملائكة ميخائيل الذي كانت تُعيِّد له كل شهر وتُقدم في عيده عطايا كثيرة للفقراء. وبالفعل أرسل الله لها رئيس الملائكة يطمئنها ويعزيها، بل ويعدها بطفلٍ مباركٍ يكون بركة لكثيرين. في الصباح ارتدت الثياب الملوكية، ومضى بها الجند إلى الملك الذي فرح بها جدًا، فقدم هدايا جزيلة للجند، وطلب أن يمضوا بها إلى حيث كرسي المملكة ليقيم احتفالًا رسميًا بزواجه بها في هيكل الوثن. وبالفعل جاء الملك إلى الهيكل وسجد أمام الأوثان، وإذ كانت هي واقفة تنتظر عمل الله معها، حدثت بروق ورعود وزلازل، ونزل رئيس الملائكة ميخائيل ليحملها إلى الكنيسة التي كانت تُصلي فيها مع زوجها الكاهن. التقت برجلها فظنها إحدى بنات الملوك، إذ كانت تغطي وجهها، لكنها أعلنت عن شخصها وحدثته عن عمل الله معها، فشكرا الله ومجداه على عمله معهما. وفي المساء رأت سارة (كانت تدعى أيضًا مختارة الله) كأن عمودًا منيرًا في وسط بيتها رأسه في السماء، يحتضن فيه طيورًا كثيرة ومتنوعة، وتتطلع إليه شعوب كثيرة وملوك في دهشة، بينما رأى الكاهن كأن شمسًا منيرة تحت سريره وحولها نجوم كثيرة تضيء على المسكونة. في تلك الليلة حملت سارة بالطفل المبارك، الذي ولد في 24 كيهك. |
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
طفولته:
جاء في سيرته الكثير من أعمال الله معه منذ طفولته، نذكر منها أنه إذ كان والداه قد باعا كل ما حملته مختارة الله (سارة) من ثياب فاخرة وذهب وفضة ولآلئ جاءت بها من عند الملك، وقاما بتوزيعه على الفقراء، جاء عيد رئيس الملائكة ميخائيل وكانت البلاد تعاني من مجاعة شديدة. فكانت مختارة الله تبكي مشتاقة أن تُقدم شيئًا للمساكين. وإذ رأى الطفل الرضيع دموعها أشار بيده نحو حفنة دقيق، ووضع يده عليها فصار الدقيق يفيض بكثرة. أسرعت الأم وقدمت كل ما لديها في مطبخها ليضع الرضيع يده عليه فصار لديها فيض من البركات قدمته للمساكين. عُمِّد هذا الطفل ودُعي اسمه فيشهاسيون أي "فرح صهيون". وقد تربَّى على حياة التقوى والعبادة بروح نسكية مع اتضاع وحب للجميع. |
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
سيامته:
إذ بلغ الخامسة عشرة من عمره سامه الأنبا كيرلس مطران الحبشة شماسًا، وكان ذلك في عهد الأنبا بنيامين. استقبله المطران بحفاوة وقبَّله معلنًا عنه أنه محبوب من الله وأن ملاك الرب يرافقه ممسكًا في يده سيفًا من النار. عاش في حياة الطهارة والعفة، وعندما حاول والداه أن يزوِّجاه رفض مُعلنًا عن رغبته في الحياة البتولية، ولما ألزماه عاش مع زوجته كأخٍ مع أخته حتى رقدت في الرب. . سامه الأنبا كيرلس كاهنًا يساعده في الخدمة، ثم تنيحت والدته في 22 مسرى وبعد أربعة أيام تنيح والده في 26 مسرى من نفس العام. عاش هذا الشاب الكاهن في بيت والديه سبع سنوات، وإذ خرج يومًا ليصطاد وحوشًا ظهر له رئيس الملائكة ميخائيل، وقال له إن هذا العمل لا يليق بالكهنة إنما يلزم أن يكرس كل حياته للصلاة ودراسة الكتاب والتعليم، وأن الله قد وهبه عطية شفاء المرضى وصنع المعجزات، وأن اسمه لا يُدع بعد فيشهاسيون (فرح صهيون) وإنما تكلاهيمانوت. قيل إنه رأى أيضًا السيد المسيح الذي وضع يده عليه وباركه بعد أن دعاه للعمل الكرازي ووعده أن يكون معه ويسنده. قام القديس تكلاهيمانوت بتوزيع كل أموال والديه على الفقراء وودَّع أهل مدينته، وانطلق يكرز ويبشر. |
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
خدمته الكرازية والرهبانية:
ذهب إلى مدينة كاتانا حيث كان أهلها يعبدون الأوثان والأشجار والشمس، وهناك ثار الشعب عليه وسمعوا صوت الشيطان من الشجرة معبودتهم يطالبهم بإقصائه بعيدًا، أما هو فوقف من بعيد وحوَّل وجهه نحو الشرق وبسط يديه وصلى، سائلًا الرب أن يبيد هذه الشجرة، فإذا بها تُقتلع من جذورها وتتحرك نحو القديس، كما اعترف الشيطان علانية عن تضليله للناس. صنع الله على يديه عجائب كثيرة فأمن كثيرون ونالوا سرّ المعمودية في مياه النهر. حزن أمير المنطقة على ما جرى لأن الشجرة كانت مصدر إيراد ضخم له، خاصة وأنه جاء ليجد القديس قد أمر بتقطيع الشجرة لاستخدام خشبها في بناء كنيسة. وإذ كان الأمير مريضًا شفاه القديس باسم الثالوث القدوس، فآمن هو وزوجته أكروسينا وأولاده الثلاثة الذين اعتمدوا وصارت أسماؤهم صموئيل وبنيامين وعطية الصليب، كما اعتمد معهم كثيرون. التحمت حياته النسكية بعمله الكرازي، فكان ناسكًا حقيقيًا يقضي أغلب فترة الصوم الأربعيني في البراري في تقشف شديد ليعود يلتقي بإخوته وأولاده بحب شديد، يهتم بهم ويرعاهم. تعلَّق به الشعب جدًا، لكنه كوصية الرب له كان يضطر إلى التنقل من بلد إلى بلد بأثيوبيا يكرز بالإنجيل ويقاوم عبادة الأوثان وأعمال السحر فتعرض لمتاعب كثيرة ومقاومة، لكن الرب كان ينجح طريقه، واهبًا إيَّاه صنع العجائب والأشفية. بجانب عمله الكرازي عاش أيضًا أبًا لرهبان كثيرين، فقد مارس الحياة الديرية في أمجرا بروح العبادة والسهر مع خدمة الآخرين والاهتمام بالفقراء، حتى حسبه الرهبان ملاكًا لا إنسان. وكان الله يصنع على يديه عجائب، فتحول الدير إلى مركز للكرازة. |
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
قيل إن ابن أخت رئيس الدير كان قسًا ومات فصار الكل يبكونه، وإذ جاء القديس تكلاهيمانوت إلى حيث يوجد الجثمان صلى إلى الله فأقامه الرب من الموت، وعندئذٍ جاء القس يبكي بدموع وهو يسجد عند قدميْ القديس طالبًا المغفرة، معترفًا أنه كان يحسده على ما وهبه الله من عطايا ظانًا أنه سيحتل مركز خاله ويصير رئيسًا للدير بعد نياحته. وكان القس يشكر القديس ويمدحه من أجل قداسة حياته ومحبته حتى لحاسديه. شعر القديس أن المجد الزمني سيلاحقه بعد إقامته هذا القس، لذا كان يصرخ إلى الله كي يخلصه من هذا الموضع، وبالفعل أرشده رئيس الملائكة ميخائيل أن يذهب إلى دير القديس إسطفانوس تحت رئاسة إيسوس مور (يسوع غالب). بالفعل ترك منطقة أمجرا حتى بلغ النهر فأمسك به الملاك ليسير معه فوق المياه ويبلغ به إلى الدير. كرَّس وقته للصلوات والمطانيات بصبرٍ عجيب فأهَّله الرب لرؤية أورشليم السماوية وكراسي المجد المعدَّة للمؤمنين المجاهدين. وهناك سمع صوتًا يناديه باسمه، قائلًا له إنه سيُحسب مع الأربعة وعشرين قسيسًا وأُعطي له مجمرة ذهبية ليبخر بها معهم، وكان يشترك معهم في التسبيح. |
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
انتقل من هذا الدير إلى دير القديس إرجاوي القائم على جبل دامو (ديبرا دامو) حيث كان القديس يوحنا رئيسًا للدير الذي ألبسه الإسكيم `cxhma، وبقي هناك 12 عامًا يمارس الحياة النسكية، وإذ ودَّعه رئيس الدير والإخوة ربطوه في حبل لينزلوه من الدير (على القمة) إلى سفح الجبل. فجأة انقطع الحبل وظن الكل أنه يسقط ميتًا، لكنهم نظروا أجنحة عجيبة برزت من جسده، ليطير وينزل سالمًا، لهذا كثيرُا ما يُصور القديس كالشاروب بستة أجنحة. صار القديس يتنقل بين الأديرة، وكانت قوة الله تلازمه وتعمل به وفيه. قيل أيضًا انه ذهب إلى مدينة القدس، وانه التقى بالبابا الإسكندري خائيل هناك. تبارك بالقبر المقدس والمواضع المباركة ثم ذهب إلى برية الإسقيط بمصر حيث ظهر له ملاك الرب وأمره بالعودة إلى أثيوبيا. عاش هناك يُتلمذ الكثيرين للحياة الرهبانية حتى إذ أكمل جهاده ظهر له السيد المسيح وأعلمه بقرب انتقاله، وبالفعل أصيب بمرض الطاعون ورقد في الرب. |
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
الرهبنة
وفي يوم من الأيام ظهر له رب المجد يسوع وقال له: "امض إلى أرض "أمهرا" واسكن في ديرها إلى أن أُكَلِّمَك مرة أخرى، وهوّذا الملاك ميخائيل يكون معك." وفي طريقه إلى "أمهرا" صادَف راهبًا ذاهبًا إلى دير وارتحل الاثنان على سحابة نورانية رتَّبها لهما الله حتى وصلا إلى الدير في يومين مع أن المدة تستغرِق شهورًا كثيرة. ولما ذاع خبر القديس على أفواه الناس طلب من الله أن يُنَجّيه من المجد الباطل، فظهر له الملاك ميخائيل وأمره أن يذهب إلى دير "اسطفانوس". وفي الطريق صادَف القديس نهرًا عميقًا لم يعرف كيف يعبره، فظهر له ملاك الرب وقال له أن يتبعه على وجه المياه، ثم اختفى الملاك وظلّ القديس سائرًا كما لو كان على الأرض، حتى وصل إلى الجانب الآخر من البحيرة. وعاش هناك في نسك كثير بأصوام وصلوات وميطانيات ****noia.. وذات ليلة أراه الله مجد الدهر الآتي وأفراح القديسين في السماء، فَسُرَّت نفسه وفرح كثيرًا والتهب قلبه بمحبة الله، حتى أن المنظر الذي رآه بأنواره التي تغمر السماوات وكل أرواح القديسين |
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
ومن هناك خرج القديس تكلا هيمانوت إلى أرض "الفخراني" بإرشاد من الملاك، ذاهِبًا إلى راهب قديس يُدعى "يوحنا"، وبقي عنده يتتلمذ على يديه 12 سنة في دير "ادوجواي".
ظهر ملاك الرب للقديس وأشار عليه أن يذهب إلى مغارة أسفل الوادي حيث أن الدير كان على قمة الجبل، فودَّع رئيس الدير وسأله أن يذكره في صلواته وخرج الرهبان ليودعوه، وكان الرهبان يربطون مَنْ يريد النزول من على الجبل بحبل (لأنه كان مُنحَدِرًا بشدة). وفي أثناء نزول القديس، انقطع الحبل، وانزعج الرهبان جدًا، ولكنهم شاهدوا ستة أجنحة تبرز من جنبيه تحمله إلى الأرض بسلام، فعاد الرهبان إلى الدير ممجدين الله على عظمته وعنايته بأولاده. |
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
سياحة الأنبا تكلا
نزل القديس إلى برية واسعة فيها كثير من القديسين يصومون خمسة أيام، ولا يأكلون خبزًا مما في العالم؛ بل طعامهم من نباتات البرية وشرابهم من ندى السماء يومي السبت والأحد. وقد زار كثير من الأديرة والكنائس، واشتاقَت نفسه يومًا لزيارة القُدس بأورشليم، فسار قاصِدًا تلك البلاد، وزار كذلك الأردن حيث تعمَّد السيد المسيح. ثم ظهر له ملاك الرب وأخبره بأن يذهب إلى أرض "الصوفان"، فهناك سيكون قبره، وسوف تُبنى كنيسة على اسمه |
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
جهاد القديس الأخير
استقر أخيرًا القديس تكلا هيمانوت الحبشي في أرض "الشواريني" وبنى ديره المعروف باسم "البيانوس" وتلمذ رهبانًا كثيرين وجاهَد في نُسْكٍ بأصوام وصلوات وميطانيات كثيرة.. ورأى أنه لكي يكون مُنتَبِهًا في الصلاة، يمكنه الوقوف على قدم واحدة! فكان يُصَلّي واقِفًا على رجله اليُمنى حتى جَفَّت هذه الساق وانكسرت. فأخذها أبناؤه ولفّوها في لفافة. أما هو فكان يُصَلّي على الرِّجل الأخرى ولم يكن يخرج من مغارته ليرى النور، بل ظلَّ حبيسًا بقية أيام حياته؛ إذ استغنى بالوجود مع الله عن كل عمل مُداوِمًا على التسبيح والشُّكر. |
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
نبدا يا مؤمنين نسبح الهنا العظيم ونرتل بالتهليل لانبا تكلا هيمانوت ارتفعت بالحقيقة امام الرب القدوس ايها الاب الطاهر افا تكلا هيمانوت لانك مثل يوحنا الصابغ الشهيد طوباك يا ابن الوعد افا تكلا هيمانوت طوبى لابيك سجاز اب الكاهن والقديس طوبى لامك سارة افا تكلا هيمانوت هرب ابوك من الاشرار فى وسط البحيرة صار فاتاه ميخائيل طيار افا تكلا هيمانوت ناله كثير الالام لكن الملاك نجاه حفظه من اجل ميلاد افا تكلا هيمانوت اراد الجند الاشرار ان يؤذوا ام البار الرب بنجاتها اشار افا تكلا هيمانوت قصدت البرية وتانست بالوحوش وعشت فى روحانية افا تكلا هيمانوت هدمت الوثنية والبدع الشيطانية بالقوة الالهية افا تكلا هيمانوت عجائب فى كتانا قد صنعت بامانة بصلوات ابانا افا تكلا هيمانوت اتيت بفرح كثير حين بشرت بالانجيل فسموك رسولا جليل افا تكلا هيمانوت فى مدينة تدعى داموت خلصت الناس من الموت حين هلك الاله الممقوت افا تكلا هيمانوت واجهت قوة الشيطان فى حرب روحية قوية فانتصرت بقوة الديان افا تكلا هيمانوت ظهر لك الشيطان فى كل مكان ملان اشجار ليخيفك بقوة النار افا تكلا هيمانوت اخزيته بصلاتك وقوة طهارتك ففر من امامك افا تكلا هيمانوت القوك فى بئر عميقة انقذك الملاك من الضيقة فتمجد الله بالحقيقة افا تكلا هيمانوت علقوك على شجرة بحبال فالتوت الشجرة فى الحال فانذهل كل الرجال افا تكلا هيمانوت فى زيارة لاورشليم تفقدت الاقاليم يا محب يسوع المعين افا تكلا هيمانوت اكملت جهادك بثبات وربحت الوزنات فاستحقيت الميراث افا تكلا هيمانوت ايضا بعد نياحتك ظهر طيب طهارتك وعطر قداستك افا تكلا هيمانوت لانبا حزقيا ظهرت وبيوم عيدك اخبرت ولحضورك اشرت افا تكلا هيمانوت فقلت بجسدى طوفوا حول المذبح تصلوا فاضاء قنديل من ذاته افا تكلا هيمانوت طوباك ايها البار الطاهر والمختار يا ساكن بين الابكار افا تكلا هيمانوت نكرمك فى كل حين ونذكر اسمك العظيم فى مجمع القديسين افا تكلا هيمانوت طوباك يا جبل شيهيت يا زاخر بالرهبان سريان واحباش ورومان افا تكلا هيمانوت تسندنا صلواتك وننال من بركاتك واحنا بنقبل رفاتك افا تكلا هيمانوت تعالوا اليوم بسرور نفرح بسيرة المغبوط ابونا القديس المبرور افا تكلا هيمانوت يا حارس لاولادك يا عظيم فى قوتك يا امين فى دعوتك افا تكلا هيمانوت لا تنسى الخاطئين وكل البعيدين اطلب عن الساقطين افا تكلا هيمانوت اشفع فى المتروكين وكل الماسورين وايضا المتضايقين افا تكلا هيمانوت لا تنسى بطريركنا وشركاءه واساقفتنا وكل كنيستنا افا تكلا هيمانوت تفسير اسمك فى افواه كل المؤمنين الكل يقولون يا اله انبا تكلا اعنا اجمعين |
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
تمجيد القديس الأنبا تكلا هيمانوت
|
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
قصة صوتية عن حياة الأنبا تكلا هيمانوت الحبشى | أجنحة النسور
|
رد: القديس الأنبا تكلاهيمانوت الإثيوبي
سبب الاجنحة ....في صورة القديس تكلا هيمانوت الحبشي
بعد مضي حوالي 12 عام داخل الدير ووجب على القديس ألآنبا تكلا هيمانوت الحبشى مغادرة الدير, وكانت الوسيلة الوحيدة للنزول من إرتفاع 60 متر هو الربط بالحبال , وبعد وداع الاباء له وربطوه وأنزلوه من قمة الجبل وأثناء النزول إنقطع الحبل وظن الجميع انة سيسقط ميتا ! لكنهم نظروا أجنحة عجيبة برزت من جسدة ليطير وينزل سالما . لهذا كثيرا ما يصور القديس كالشاروبين ذو الستة أجنحة . بركة صلواته . وشفاعة هذا القديس العظيم تكون مع جميعاً آمين |
الساعة الآن 03:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025