![]() |
سلسلة شخصيات باسم زكريا في الكتاب المقدس
شرح كلمة
زَكَرِيَّا الملك ابن يربعام الثاني ← اللغة الإنجليزية: Zechariah - اللغة العبرية: זְכַרְיָה - اللغة اليونانية: Ζαχαριας - اللغة القبطية: Zaxariac. اسم عبري معناه "يهوه قد ذكر"، وقد تسمى بهذا الاسم اثنان وثلاثون شخصًا في الكتاب المقدس: ابن يربعام الثاني ملك إسرائيل وخليفته (2 مل 14: 29)، ملك نحو ستة أشهر ثم وقع في أيدي شلّوم فقتله وملك عوضًا عنه (2 مل 15: 8-11 وعا 7: 9). وهو زكريا بن يربعام الثاني الملك الرابع عشر من ملوك إسرائيل بعد انقسام المملكة، والملك الرابع من بيت ياهو، وقد ملك في السامرة ستة شهور (2 مل 14: 29). ولم يملك زكريا علي العشرة الأسباط فحسب، ولكنه كان ملكًا ايضًا علي ولاية دمشق التي استولي عليها أبوه. وقد عمل زكريا الشر في عيني الرب، وكان أمامه انذاران: أولهما وعد الرب لجده ياهو، قائلًا له: "من اجل انك أحسنت بعمل ما هو مستقيم في عيني وحسب كل ما بقلبي فعلت بيت آخاب، فأبناؤك إلي الجيل الرابع يجلسون علي كرسي إسرائيل" (2 مل 10: 30). وثانيهما ما قاله الرب علي فم عاموس النبي: "أقوم علي بيت يربعام بالسيف" (عا 7: 9)، وهو ما تم فعلًا إذ " فتن عليه شلوم بن يابيش وضربه أمام الشعب فقتله وملك عوضًا عنه.. ذلك كلام الرب الذي كلم به ياهو قائلًا بنو الجيل الرابع يجلسون لك علي كرسي إسرائيل. وهكذا كان" (2 مل 15: 10-12)، فقد كان زكريا بن يربعام هو الجيل الرابع لياهو. |
زَكَرِيَّا الكاهن، أبو يوحنا المعمدان كاهن من فرقة أبيا (لو 1: 5) - وهو أبو يوحنا المعمدان. وقد ذكرت صفاته وصفات امرأته بأبسط العبارات وأتمها وضوحًا، وكانا كلاهما ورعين بارين سالكين في جميع وصايا الرب وباذلين وسعهما ليحصلا على نعمة الروح القدس (لو 1: 6). أما مولد يوحنا فأعلن بطريقة عجيبة خارقة للعادة. فلم يصدق بل شك وطلب علامة غير اعتيادية دفعًا لما في نفسه من الريبة فكانت آيته أن فقد قوة النطق وبقي صامتًا إلى اليوم الثامن بعد ميلاد الصبي إذ دعاه يوحنا حسب قول الملاك له، وفي الحال انطلق لسانه وعاودته قوة النطق. فأخذ يشكر الله ويحمده مملوءًا من الروح القدس ومسبحًا الرب بنشيد أشبه بالتسابيح العبرانية القديمة (لو 1: 57-80). وفرقة أبيا وهي الفرقة الثامنة من الفرق الأربع والعشرين التي قسم إليها داود الملك بني هارون الكهنة (1 أخ 24: 1, 10). وكان هو وامرأته أليصابات -من بنات هارون-" كان كلاهما بارين أمام الله سالكين في جميع وصايا الرب وأحكامه بلا لوم. ولم يكن لهما ولد إذ كانت أليصابات عاقرًا، وكانا كلاهما متقدمين في أيامهما" (لو 1: 5-7). وفي إحدى نوبات فرقته، "أصابته القرعة أن يدخل إلي هيكل الرب ويبخر.. فظهر له ملاك الرب واقفًا عن يمين مذبح البخور" (لو 1: 8-11)، وبشره أن امرأته ستحبل وتلد له ابنًا يسميه يوحنا، "يكون عظيمًا أمام الرب.. ومن بطن أمه يمتليء من الروح القدس.. لكي يهيء للرب شعبًا مستعدًا". ولما أبدي زكريا شكه في إمكان حدوث ذلك، أصابه بالخرس فكان صامتًا إلي يوم ختان يوحنا (لو 1: 13-22, 62-64). ولما ولد الصبي وأرادوا أن يختنوه في اليوم الثامن حسب الوصية، وأرادوا أن يطلقوا عليه اسم أبيه، طلبت أمه أن يسمي يوحنا، فاعترض أقرباؤها، ثم "أومأوا إلي أبيه ماذا يريد أن يسمي. فطلب لوحًا وكتب قائلًا اسمه يوحنا فتعجب الجميع، وفي الحال انفتح فمه ولسانه وتكلم وبارك الله". وإذا امتلأ بالروح القدس ترنم بالأنشودة الجميلة عن خلاص الرب لشعبه المسجلة في إنجيل لوقا (1: 67-79). وكانت أليصابات امرأته تمت بصلة القرابة للعذراء مريم (لو 1: 36). وعندما ذهبت العذراء مريم -بعد بشارة الملاك لها- إلي بيت زكريا وسلمت علي أليصابات، أرتكض الجنين في بطن أليصابات، وامتلأت من الروح القدس و"صرخت بصوت عظيم وقالت مباركة أنت في النساء ومباركة هي ثمرة بطنك. فمن أين لي هذا أن تأتي أم ربي إلي.. فطوبي للتي آمنت أن يتم ما قيل لها من قبل الرب" (لو 1: 39-45). |
زَكَرِيَّا بن يهوياداع زكريا بن يهوياداع (ويرجح أنه كان حفيده) وكان كاهنًا للرب في أيام اخزيا ويوآش وبعد موت يهوياداع الموقر الذي كان يتمتع بالاحترام والإكرام الذي والذي كان صديقًا وحاميًا ومرشدًا ليوآش قام الملك والشعب وتركوا بيت الرب إله آبائهم وعبدوا الآلهة اشيرة والأصنام. أما ذكريا يهوياداع هذا، وكان قد تنصب كاهنًا، وقد رأى ما كان من الملك والشعب قام بإرشاد الروح وتوعدهم على تمردهم وشر قلوبهم وهو في حالة الغيظ الشديد، غير أن خطابه أثار غضبهم ففتنوا عليه ورجموه بحجارة في دار بيت الرب بين المذبح والهيكل بأمر الملك الناكر للجميل، أما هو فرفع دعواه إلى الله واستغاث بملك يهوذا العظيم لينتقم له من أعدائه إذ قال "الرب ينظر ويطالب" (2 أخبار 24: 20-22). (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). وقد أشار المسيح إلى هذه الحادثة الفظيعة في مت 23: 35 ولو 11: 51، وقد دعاه المسيح في متى زكريا بن برخيا ولعله استعمل لفظة "ابن" هنا كما تستعمل في مواضع كثيرة في الكتاب للدلالة على النسب فقط فيكون برخيا أحد أجداد زكريا كما يقال أن يسوع ابن داود. |
زَكَرِيَّا اليهوذي في أيام عزيا رجل عاش في أرض يهوذا في أيام عزيا ولا يعلم عنه وعن خلقه ووظيفته إلا القليل غير أنه كان فاهمًا بمناظر الرب (2 أخبار 26: 5) وربما يراد بهذا التعبير أنه كان تقيًا أو كان له نوع خاص من النبوة. أما مشورته على عزيا فكانت مرشدة له لإتمام واجباته وكانت سببًا لفلاحه. وربما كان هو أبًا "لأبي" أو "أبيه" امرأة آحاز وجدًا لحزقيا (2 مل 18: 2 و 2 أخبار 29: 1). |
زَكَرِيَّا بن يبرخيا الآسافي هو ابن يبرخيا Jeberekiah الذي اتخذه اشعياء شاهدًا أمينًا على علاقته مع "النبية" التي حبلت منه وولدت له أبنًا (اش 8: 2) والأرجح أنه كان من بني آساف (2 أخبار 29: 13). |
زَكَرِيَّا بن برخيا بن عِدُّو زكريا بن برخيا بن عدّو، وهو الحادي عشر بين الأنبياء الصغار، وفي عز 5: 1 و 6: 14 يذكر أنه "ابن عدّو". وسبب ذلك، على الأرجح، هو أن أباه برخيا مات في ريعان الشباب فنسب حسب العوائد إلى جده عدّو الذي مشهورًا أكثر من أبيه. ويظهر أنه كان من نسل لاوي ولذلك كان مستحقًا وظيفة كاهن ونبي (نح 12: 16). وقد تنبأ زكريا في الشهر الثامن من السنة الثانية لداريوس الملك وذلك في غضون المدة التي أذن فيها لرجال يهوذا أن يرجعوا من سبي بابل فكان من أم الأمور لديه أن يقوي عزائم الشعب الضعيف وينهض هممهم الساقطة لينزعوا عنهم نير بابل ويعززوا روح التقوى فيما بينهم ويرجعوا اليهودية إلى ما كانت عليه من عز وقوة. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). فيرى رؤى مشجعة ويقدم رسائل روحية عظيمة بخصوص الصوم والطاعة كما يقدم نبوات متنوعة بخصوص المسيح ومجيئه وجروحه، كما يرتفع بالفكر إلى نهاية الأيام وملك المسيح. وهو كاتب سفر زكريا. ويذكر التقليد اليهودي أن زكريا هذا طالت أيامه وعاش في بلاده ودفن بجانب حجي الذي كان زميلًا له. وتُعَيِّد له الكنيسة القبطية الأرثوذكسية يوم 15 أمشير. |
سفر زَكَرِيَّا هو السفر الحادي عشر بين مجموعة الأسفار التي تسمى "بالأنبياء الصغار" والرأي السائد هو أن هذا السفر كتب في العصر الفارسي أثناء حكم داريوس الأول أو حوالي عام 520 ق.م. وقد ظن بعض الباحثين أن الإصحاحات من 9-14 كتب الإصحاحات من 9-14 كتبت قبل السبي وظن آخرون أنها كتبت في القرن الثاني ق.م. ولكن قد أيدت دراسة المخطوطات ودراسة النصوص، وحدة السفر وأنه كتب بقلم زكريا. وقد أشار إليه يشوع بن سيراخ إشارة ضمنية عندما ذكر سفر الأثني عشر وكان هذا حوالي 200 ق.م. وينقسم السفر إلى أربعة أقسام: أولًا: مقدمة السفر، سلسلة من ثمان رؤى ص 1: 1-6: 8. ثانيًا: أعمال رمزية تشمل تتويج رئيس الكهنة ص 6: 9-15. ثالثًا: وفد من بيت أيل يسأل عن الصوم وجواب النبي ص 7 و 8. رابعًا: سلسلة من النبوات تنبئ بهلاك أعداء الله ومجيء المسيا، ومجيء ملكوت الله ص 9-14 وفي هذا القسم نبوات عن المسيح وهي: (1) دخول الانتصاري إلى أورشليم (9: 9 قارنه مع مت 21: 5). (2) تسليمه بثلاثين من الفضة (11: 12 قارنه مع مت 27: 9 و 10). (3) ثقب يديه (12: 10 و 13: 6 قارنه مع يو 19: 37). (4) الراعي المتألم (13: 7 قارنه مع مت 26: 31). (5) حكم المسيح يسود على الجميع (9: 10). |
زَكَرِيَّا من رؤساء سبط رأوبين أحد رؤساء سبط رأوبين في الوقت الذي غزا فيه تغلث فلاسر إسرائيل (1 أخ 5: 5- 7). |
زَكَرِيَّا بن مشلميا القهاتي زكريا بن مشلميا من بني قهات بن لاوي، وكان بوابًا للباب الشمالي من خيمة الاجتماع في أيام داود الملك (1 أخ 9: 21، 26: 2, 14). |
زَكَرِيَّا بن يعوئيل | زَاكِر اسم عبري معناه "تذكار"رجل من بني بنيامين، وهو أول إسرائيلي سكن في جبعون (1 أخبار 8: 31) ويدعى أيضًا زكريا (1 أخبار 9: 37). |
زَكَرِيَّا المغني بالرباب أحد المغنين بالرباب الثواني من اللاويين الذين عينهم داود الملك للغناء احتفالًا بإحضار تابوت العهد إلي مكانه الذي أعده له في أورشليم (1 أخ 15: 3, 14, 18, 20) وأصبح خادمًا أمام تابوت الرب "لأجل التذكير والشكر وتسبيح الرب إله إسرائيل" (1أخ 16: 4, 5). |
زَكَرِيَّا الكاهن نافخ الأبواق أحد الكهنة الذين كانوا ينفخون بالأبواق امام تابوت الله عند إحضاره من بيت عوبيد أدوم (1 أخ 15: 24). |
زَكَرِيَّا بن يشيا زكريا بن يشيا من بني قهات وأحد اللاويين في أيام داود الملك (1 أخ 24: 25). ويظن البعض أنه هو نفسه الذي سبق ذكره هنا في موقع الأنبا تكلا باسم زكريا المغني. |
زَكَرِيَّا ابن لحوسة زكريا الابن الرابع لحوسه من نسل مراري بن لاوي، وكان أحد البوابين في عهد داود الملك (1 أخ 26: 11). |
زَكَرِيَّا أبو يدو زكريا الذي كان ابنه "يدو" رئيسًا لنصف سبط منسى في جلعاد في زمن داود الملك (1 أخ 27: 21). |
زَكَرِيَّا من رؤساء يهوذا أحد رؤساء يهوذا الذين أرسل إليهم يهوشافاط الملك- في السنة الثالثة لملكه- أن يعلمّوا في مدن يهوذا ومعهم بعض اللاويين، "فعلّموا في يهوذا ومعهم سفر شريعة الرب وجالوا في جميع مدن يهوذا وعلَّموا الشعب" (2 اخ 17: 7- 9). |
ميرررررررررررررررسي للسلسله الرائعه من الشخصيات الرائعه الرب يباركك اخي جون |
زَكَرِيَّا اللاوي الآسافي أحد اللاويين من بني آساف، حل علي ابنه يخرئيل روح الرب في وسط الجماعة في عهد الملك يهوشافاط، لكي يشجعهم باسم الرب في مواجهة الموآبيين الذين أتوا عليهم بجيش عرمرم، قائلًا لهم: "لا تخافوا ولا ترتاعوا بسبب هذا الجمهور الكثير، لأن الحرب ليست لكم بل لله" (2 أخ 20: 14, 15). |
زَكَرِيَّا ابن يهوشافاط الملك أحد أبناء يهوشافاط الملك، وقد قتله أخوه يهورام عندما خلف أباه علي العرش (2 أخ 21: 2-4). |
زَكَرِيَّا جد حزقيا الملك زكريا جد الملك حزقيا لأمة "أبي" (2 مل 18: 2) أو "أبية" (2 أخ 29: 1). |
زَكَرِيَّا اللاوي معاون حزقيا أحد اللاويين من بني آساف ممن عاونوا الملك حزقيا في تطهير بيت الرب (2 أخ 29: 13-15). |
زَكَرِيَّا القهاتي أحد القهاتيين من بني لاوي ممن أشرفوا علي الرجال الذين قاموا بترميم الهيكل في أيام يوشيا الملك (2 أخ 34: 12). |
زَكَرِيَّا الرئيس في عهد يوشيا أحد رؤساء بيت الله في عهد يوشيا، الذي قدم لهم الرؤساء التبرعات لعمل الفصح (2 أخ 35: 8). |
زَكَرِيَّا الفرعوشي الشكنيي زكريا من بني فرعوش من بني شكنيا، وقد رجع ومعه من الذكور مئة وخمسون من عشيرته من بابل مع عزرا الكاهن في عهد الملك أرتحشستا (عز 8: 3). |
زَكَرِيَّا ابن باباي زكريا بن باباي وقد رجع ومعه ثمانية وعشرون من الذكور من عشيرته من بابل مع عزرا في عهد ارتحشستا الملك (عز 8: 11). |
زَكَرِيَّا الرئيس في عصر عزرا أحد الرؤساء الذين أرسلهم عزرا إلي إدو الرأس في المكان المسمي كسفيا لإقناع إدو وإخوته النثينيم ليأتوا بخدام لبيت الله (عز 8: 16). وقد يكون أحد المذكورين هنا في موقع الأنبا تكلا من زكريا الفرعوشي أو زكريا ابن باباي. |
زَكَرِيَّا العيلامي زكريا من بني عيلام الذين تزوجوا بنساء أجنبيات في زمن عزرا وأعطوا أيديهم إخراج نسائهم مقربين كبش غنم لأجل إثمهم (عز 10: 26). |
زَكَرِيَّا الكاهن في زمن عزرا أحد الكهنة الذين وقفوا علي المنبر عن يسار عزرا الكاهن وهو يقرأ سفر شريعة الرب (نح 8: 4). وقد يكون هو المذكور هنا في موقع الأنبا تكلا باسم زكريا الرئيس في عصر عزرا. |
زَكَرِيَّا بن أمريا زكريا بن أمريا من بني فارص بن يهوذا، الذي سكن حفيده عثايا في أورشليم مع الرؤساء بعد العودة من السبي (نح 11: 4). |
زَكَرِيَّا بن الشيلوني زكريا بن الشيلوني، من أسلاف معسيا بن باروخ من بني فارص أيضًا، من الرؤساء الذين سكنوا في أورشليم بعد العودة من السبي (نح 11: 5). |
زَكَرِيَّا بن فشحور زكريا بن فشحور بن ملكيا من أسلاف عدايا بن يرروحام من الرؤساء في أيام نحميا (نح 11: 12). |
زَكَرِيَّا ممثل عائلة عدو زكريا الذي كان يمثل عائلة عدو من الكهنة في أيام يوياقيم رئيس الكهنة (نح 12: 16). والأرجح أنه هو زكريا بن برخيا النبي. |
زَكَرِيَّا بن يوناثان زكريا بن يوناثان من بني آساف الذي كان يقود أخوته من المغنين عند تدشين أسوار أورشليم في زمن نحميا (نح 12: 35, 36). |
الكاهن زَكَرِيَّا ضارب البوق أحد الكهنة الذين كانوا يضربون بالأبواق عند تدشين أسوار أورشليم (نح 12: 41). |
ربنا يعوض تعب محبتك
موضوع جميل اوووووووووي |
أشكرك جدا الرب يبارك خدمتك
|
الساعة الآن 05:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025