2- دير الخمسه وامهم بمنيل شيحه جيزه :
يقع الدير بالقرب من قرية منيل شيحه التى تبعد حوالى 7 كم جنوب الجيزه والكنيسه الحاليه ترجع للقرن ( 18 / 19 م ) وغالبا ما بنيت مكان الكنيسه اقدم ذكرها المقريزى ويتوسط صحن الكنيسه لقان صغير وشكله مثمن داخل مربع بين اربعة اعمده رخاميه مستديره تحمل العقود التى تحمل قباب الكنيسه الآثنى عشر .
والكنيسه قد ذكرها أبو المكارم ( قرن12 ) وبها قليل من الايقونات والمخطوطات وتصل السيارات الكبيره حتى قرب الكنيسه وهى على شريط السكه الحديد وجه قبلى .
3- دير ابو سيفين بطموه جيزه :
يقع الدير فى نهاية الطريق الاسفلتى الداخلى الفرعى الذى يبدأ بجوار مدرسة منيل شيحه على طريق مصر اسوان حتى قرية طموه , ومن الباب فى السور الذى أعيد ترميمه منذ سنوات ندخل الى حديقة يتوسطها مبانى الدير وهى عباره عن كنيسه أثريه وبعض المبانى الملحقه الملحقه كأستراحات ولا يوجد أثر للقلالى القديمه .
ويقدر عمر الكنيسه من القرن ( 17 / 18 م ) من طراز الاثنى عشر قبه وأعيد ترميمها عدة مرات ، بها هيكل اوسط وهيكلين جانبيين أعيد توسيعهما بأنصافقباب ، ويتوسط الكنيسه وداخل حوائطها أعمده أعمده مستديره بعضها جرانيت وبعضها خحر رملى ويوجد فى جنوب الهيكل مقصوره للعذراء كان بها سرداب يوصل الى الخارج وسد الان والكنيسه بها جزء من جسد الشهيد ابو سيفين وبعض الايقونات وعدد من المخطوطات ، كما توجد كنيسه أخرى صغيره فى الدور العلوى وذكر الدير الشباشتى ( قرن 10 م ) وابو المكارم ( قرن 12 م ) والمفريزى (قرن 15 م ) وممكن وصول الاتوبيسات حتى حديقة الدير

2- دير الخمسه وامهم بمنيل شيحه جيزه :
يقع الدير بالقرب من قرية منيل شيحه التى تبعد حوالى 7 كم جنوب الجيزه والكنيسه الحاليه ترجع للقرن ( 18 / 19 م ) وغالبا ما بنيت مكان الكنيسه اقدم ذكرها المقريزى ويتوسط صحن الكنيسه لقان صغير وشكله مثمن داخل مربع بين اربعة اعمده رخاميه مستديره تحمل العقود التى تحمل قباب الكنيسه الآثنى عشر .
والكنيسه قد ذكرها أبو المكارم ( قرن12 ) وبها قليل من الايقونات والمخطوطات وتصل السيارات الكبيره حتى قرب الكنيسه وهى على شريط السكه الحديد وجه قبلى .
3- دير ابو سيفين بطموه جيزه :
يقع الدير فى نهاية الطريق الاسفلتى الداخلى الفرعى الذى يبدأ بجوار مدرسة منيل شيحه على طريق مصر اسوان حتى قرية طموه , ومن الباب فى السور الذى أعيد ترميمه منذ سنوات ندخل الى حديقة يتوسطها مبانى الدير وهى عباره عن كنيسه أثريه وبعض المبانى الملحقه الملحقه كأستراحات ولا يوجد أثر للقلالى القديمه .
ويقدر عمر الكنيسه من القرن ( 17 / 18 م ) من طراز الاثنى عشر قبه وأعيد ترميمها عدة مرات ، بها هيكل اوسط وهيكلين جانبيين أعيد توسيعهما بأنصافقباب ، ويتوسط الكنيسه وداخل حوائطها أعمده أعمده مستديره بعضها جرانيت وبعضها خحر رملى ويوجد فى جنوب الهيكل مقصوره للعذراء كان بها سرداب يوصل الى الخارج وسد الان والكنيسه بها جزء من جسد الشهيد ابو سيفين وبعض الايقونات وعدد من المخطوطات ، كما توجد كنيسه أخرى صغيره فى الدور العلوى وذكر الدير الشباشتى ( قرن 10 م ) وابو المكارم ( قرن 12 م ) والمفريزى (قرن 15 م ) وممكن وصول الاتوبيسات حتى حديقة الدير

بدأ العالم كوبيل فى الكشف عم هذا الدير سنة 1906 وأكمل التنقيب المعهد الالمانى للأثار حتى الآن . ويغطى الدير مساحة تقرب من خمسة افدنه ولازال ترى آثار البازيليكا الكبيره التى ترجع للقرن السابع وتحتها كنيسه من القرن السادس وآثار كنيسه كنيسة المائده والكنيسه الصغيره كما تغطى المبانى الرهبانيه وهى من الطوب اللبن مساحه كبيره وقد استعمل فى مبانى الدير كثير من الأحجار الفرعونيه ونقلت كل الأعمده والتيحان السليمه الى المتحف القبطى حيث تملأ عدة قاعات فيه .
وللوصول الى الجير ندخللا الى مجموعة زوسر الهرم المدرج ثم نتجه جنوبا حتى هرم اوناس ونعبر الطريق الصاعد اليه لنجد فى الأمام آثار الدير فى المنخفض الجاور التى تشغل خوالى خمسة افدنه . وقد ذكر فى سيرة الانبا هدرا (قرن 5 م ) أنه ترهين فى منف وغالبا ما يكون فى هذا الدير لأنه الوحيد الذى ظهر حاليا فى هذه المنطقه .

حتاج زيارة هذا الدير إلى تصريح خاص حيث يقع أعلى جبل طره :
هذا الدير أعلى جبل طره غرب محطة كوتسيكا ومنها ترى المبنى الدائرى أعلى الجبل وبه الفتحات التى تطل على الجهات الأصليه وكان مسكناً لخمارويه عند زيارته للدير للصيد والتمتع بما فيه من ايقونات ومنظر رائع للنيل من أعلى الجبل .
ويٌنسب الدير للأنبا يحنس القصير الى سكنه . وسكنه ايضاً الأنبا ارسانيوس وتنيح فيه وله هناك مغاره كبيره وكان بالدير كنائس وقلالى ذكرها الشبستى (قرن 10 م ) وأبو المكارم القرن ( 12م) لم يتبقى منها غير كنيسه مفحوته فى الصخر الباقى هو جنينتها الشرقىه وبها كتابات ورسومات قبطيه وبقايا كنيسة أخرى بقية واحده على مثمن وبعض الأسوار والمبانى الأخرى - وقد ذكر المقريزى هدم الحاكم للدير سنة 1010 م وهٌدم الدير نهائياًفى عصر الناصر بن قلاون فى القرن (14م) وعلى يطلق على الدير ايضاً ( دير البغل ) الذى كان ينقل الماء من النيل للدير .