![]() |
من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
الجزء الاول
كانت أمنا العذراء تسكن فى بيت يوحنا الحبيب حسب وصية الرب لهما على الصليب ، ويوحنا يحترم صمتها جدا ، فقد إعتادت أن " تحفظ جميع الكلام متفكرة به فى قلبها " لو 2 : 19 ، ولهذا كان يوحنا أيضا صامتا إلى أن إستجمع شجاعته وسألها بدالة بنوته : + يا أمى القديسة ، سؤال يحيرنى ولا أستطيع أن أمنع نفسى بعد أن قرأت أناجيل إخوتى متى ومرقس ولوقا ، لماذا لم تذهبى إلى القبر مع النسوة باكرا فجر قيامة الرب ؟ ألم تتشوقين مثلهم لتطييب جسده الطاهر ؟ تنهدت العذراء القديسة عميقا ، ثم ردت بصوت خفيض عذب : + يا إبنى يوحنا ، وهل كنت تظن أننى لم أفهم الكتب ؟ لقد قال لكم يسوع إبنى وإلهى " أنكم لم تفهموا الكتب بعد " ، أما أنا فقد كنت أحفظ لداود مزموره ( لأنك لا تدع قدوسك يرى فسادا ) مز 16 : 10 ، وهو ما أكده بطرس فى عظته بسفر الأعمال إذ قال أن داود لم يكن يتكلم عن نفسه وقبره مازال باقيا عندنا إلى اليوم ، وحفظت أيضا قول هوشع ( يحينا بعد يومين وفى اليوم الثالث يقيمنا معه ) هو 6 : 2 ، وهو أيضا الذى قال ( أين غلبتك يا موت ، أين شوكتك يا هاوية ) هو 13 : 14 ، وهذا ما إستشهد به بولس فى رسالته الأولى إلى كورنثوس فيما بعد ، جاز السيف فى قلبى يا يوحنا يوم الصليب الرهيب ، ولكنى كنت أتعزى جدا بكلام النبوات والكتب التى نسيتموها أنتم ، ثم لا تنسى أنه تكلم كثيرا عن قيامته فى مثال آية يونان النبى ، وفى كلامه عن هيكل جسده ( إنقضوا هذا الهيكل وأنا أقيمه ... ) وفى مرات أخرى كثيره |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
تأمل رااائع وكلمات شهية ومغذية منتظرين المزيد يا مريم ربنا يباركك يا جميلة |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
مشاركة جميلة جدا
ف انتظارك |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
مشاركة جميلة جدا ربنا يبارك حياتك |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
تأمل رائع مريم
وفى انتظار الجزء التانى |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
تأملات جميلة رائعة ونورانية |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
مشاركة جميلة ربنا يفرح قلبك |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
ماجي
دودو ماري ماريا مستر مرقس مستر رامز ميرسي لمروركم الجميل |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
نقول كمان
الجزء الثاني علي لسان يوحنا الحبيب + إذن ، دعينى أذكر إيمانك هذا فى إنجيلى يا أمى ، أريد أن أكتب عنك وعن مشاعرك تجاه القيامة + لا يا إبنى الحبيب ، إنجيلك هو وحى الروح القدس لك وليس إملائى أنا ، ثم أننى أختلف كأم لإبن الله عنكم أنتم فكان إعلان الروح لى واضحا إذ لابد أن يعزينى إبنى ولا يتركنى أتمزق حزنا ، أنا لا ألومكم أبدا ، لقد كان الأمر رهيبا والعاصفة أعلى وأعتى من إحتمالكم ، فلا تتكلم عنى أنا بل إحكى عن إيمان المريمات وبطرس وشخصك المبارك ، دع الأمور تأخذ مجراها الطبيعى ولا تفرض إيمانى بالقيامة المقدسة على الآخرين أدرك يوحنا أن أمنا القديسه تريد أن تنكر نفسها كعادتها ، هى متضعة وديعة بطبيعتها فسألها : + ولكن إخوتى الإنجيليين الثلاثة كتبوا فعلا ، فهل أعيد الكلام ؟ + لا يا يوحنا ، إخوتك كتبوا من جهات مختلفه ولم يكتبوا كل شيء ، ألا تعرف أن أربعتكم تكملون بعضكم بعضا ؟ إن قصة الإنجيل هى قصة خلاصنا وليست تأريخا لأحداث ، فلهذا تشعر أحيانا وأنت تقرأ ، وكأن تناقضا قد يبدو بين الثلاثة ، ولكن القاريء بتمعن يرى أن القصص مكملة لبعضها ولا تناقض بينها |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
موضوع حلو اوووى يامريومة
ربنا يباركك بكل بركة روحية |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
ميرسي يا مورا يا عسولة علي المرور
|
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
|
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
موضوع راااااااااااااااااااااائع يامريم
ربنا يباركك ويبارك خدمتك حبيبتي |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
تأملات رائعة ربنا يبارك فى خدمتك المميزة |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
جاز السيف فى قلبى يا يوحنا يوم الصليب الرهيب ، ولكنى كنت أتعزى جدا بكلام النبوات والكتب التى نسيتموها أنتم ، رائعة يا مريم دايماً مواضيعك مميزة ربنا يبارك خدمتك الجميلة |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
ميرسي على مشاركتك الجميلة ربنا يفرح قلبك |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
موضوع جميل جدا حبيبتى
ربنا يبارك خدمتك المميزة |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
ميرسي علي مروركم الجميل
|
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
الجزء الثالث
مهم جدا جدا أسرع يوحنا إلى مخطوطة الكتب الثلاثة وفردها أمام العذراء ثم راح يقرأ ويوضح: + نعم ، نعم يا أمى ، دعينى أقارن ثلاثتهم وأصلى أن يرشدنى الروح لأكمل ما لم يكتبوه ، وأكتبه أنا فى إنجيلى مت ( 28 ) كتب عن الزلزلة ، ونزول الملاك ، وفزع الحراس ، وزيارة المريمتين ، المجدلية وأم يعقوب وسالومى زوجة كلوبا ، وكلام الملاك معهما ، ثم ظهور يسوع لهما حيث سجدتا له وأمسكتا بقدميه وكلامه معهما أن يخبرا بقية التلاميذ ، ثم ذكر أيضا إدعاء الحراس بأن جسد يسوع قد سرق ، ثم ختم بظهوره له المجد لتلاميذه فى الجليل وإرساليته لهم مرقس ( 16 ) إنسان حساس جدا ، فعندما ذكر قول يسوع للمريمتين أن يذهبا إلى التلاميذ لإخبارهم بأمر القيامة ، أرشده الروح إلى إضافة لم يذكرها متى ، فقد ذكر أن الملاك قال لهما ( إذهبن وقولا لتلاميذه ولبطرس ) مر 16 : 7 ، فمرقس كان يشعر أن بطرس مازال مجروحا من قصة إنكاره ليسوع ، فأراد الروح القدس أن يشجعه على فم مرقس الإنجيلى ويظهر له كيف أن الرب يهتم به ويختصه بالرساله ، ثم عاد مرقس فذكر قصة تلميذى عمواس بإختصار جدا لوقا ( 24 ) أكمل ما ذكره مرقس فى إشارة عابرة وتكلم بتفصيل عن تلميذى عمواس ، ثم ذكر ظهور ربنا يسوع مساء الأحد للعشرة تلاميذ ولم يكن معهم توما + يالها من دراسة هامة يا إبنى يوحنا – هكذا عقبت أمنا القديسة – الآن يرشدك الروح لتكمل القصة ، عليك الآن أن تظهر بأكثر تفصيل زيارة المجدلية للقبر المرة الثانية والثالثة ، كم أحب مريم المجدلية ، إنها أول من رأت الرب وإستحقت هذا الشرف ، لقد بكرت باكرا جدا ، بل دعنى أقول لك أنها لم تنم طوال ليلة الأحد حتى تذهب إلى القبر لتطيب جسد الرب ، ولم تكن تتوقع أبدا أمر قيامته + لقد أتت إلى بعد أن ذهبت إلى بطرس ، كان الظلام مازال باقيا ، كانت مضطربة جدا وأخبرتنى بأن الملاك ظهر لها وكلمها أن تذهب إلينا وإلى بطرس – كما ذكر مرقس فى إنجيله – وقالت لى أنها رأت يسوع هى ومريم زوجة كلوبا وأنهما أمسكتا بقدميه ، لقد ركضت إلى القبر مع بطرس حتى سبقته ووقفت على باب القبر الفارغ ، ولكنى إنتظرت بطرس إحتراما لمشاعره ، كما أنه أكبر منى سنا + يا يوحنا ، بطرس يمثل الغيرة والحماس فى قصة الإنجيل ، لهذا بدأ هو بالركوض باكرا إلى القبر ، ولكنك أنت تمثل المحبة ، لهذا كان لابد للمحبة أن تسبق الغيرة والحماس ، وبمحبتك أيضا قدمت أخيك عنك ولم ترد أن تسبقه إلى داخل القبر ، ودعنى أقول لك أنك أول من آمن بالقيامة بمجرد رؤيتك للقبر الفارغ والأكفان والمنديل ، ولم تحتاج حتى لأن ترى يسوع ، المحبه تصدق كل شيء كما قال بولس فى كورنثوس الأولى فى إصحاحها الشهير عن المحبة ، الحب دائما سند الإيمان وحاميه |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
يكمل قدس ابونا بسنتي عبد المسيح
الحوار الرائع بين العذراء مريم ويوحنا الحبيب أطرق يوحنا برأسه إلى الأرض خجلا ، ثم قال : + عندما أتت المجدليه إلى كانت قد ذهبت إلى القبر مرة ثانية ، فالمرة الأولى ذكرها متى البشير وكتب تفصيلها ، وقول الملاك ورؤيتهما ليسوع والإمساك بقدمية ، لما عادت إلى القبرمن شدة إرتباكها حيث رأت القبر الفارغ والحجر مرفوعا ، فأتت إلى وإلى بطرس ، ولكنى أستغرب أنها عادت ثالث مرة وكانت تبكى ولما رأت الرب ظنته البستانى + نعم يا حبيبى يوحنا ، لقد شك التلاميذ فى كلامها ولم يصدقوها ( مر 16 : 11 ) ، وفيما يبدو أنها تشككت هى أيضا ، لقد تأثرت بشك التلاميذ ، فعادت للمرة الثالثة إلى القبر وهى تبكى وقد سيطرت عليها فكرة أنهم أخذوا جسد الرب + ولكن دعينى أستوضح منك يا أمى ، لماذا لم تتعرف على الرب ؟ لماذا ظنته البستانى ؟ + إننى أعذرها يا ولدى ، لقد كانت فى حالة نفسية سيئة جدا ، وأرجو أن توضح أنت فى إنجيلك أنها ظلت تتردد بين القبر والتلاميذ فى زيارات أحسبها لا تقل عن ثلاثة ، لم يذكر منها متى الإنجيلى إلا الأولى فقط ، فإبدأ انت بالثانية ، وأذكر أنها كانت واقفة خارجا عند القبر تبكى ( يو 20 : 11 ) فى زيارتها الثالثة ، وهذا يعطيها عذرا أنها لم تستطع أن تتعرف على يسوع والدموع تملأ مقلتيها ، ثم دعنى أقول لك أن يسوع القائم قد يكون هو من أمسك عن عينيها أن تعرفه ، هذه هى طبيعة القيامة ، ألم يمسك عن عينى تلميذى عمواس أيضا ؟ ، يوحنا حبيبى ، يسوع حلو ، كان لابد أن يعطيها درسا وقد تشككت فيه بسبب شك التلاميذ ، فأظهر نفسه لها بمناداته لها بإسمها ( يامريم ) ... ألا تذكر قوله له المجد " تأتى ساعة وهى الآن حين يسمع السامعون صوته فيحيون " ؟ ، لقد أقامها من شكها وحيرتها وإضطرابها + ولكنها كانت محقة يا أمى فى تصورها أنه البستانى ، ألم يحكى لنا أشعياء منذ القديم عن حديث الكرمة وسر إهتمام الرب بها فى إصحاحه الخامس ؟ بل أن يسوع نفسه قال لنا عن إهتمامه بنا فى شخص الكرمة ( كل غصن لا يأتى بثمر ينقيه ليأتى بثمر أكثر ) فيسوع هو بستانى جنة نفوسنا الذى دعته عروس النشيد ليدخل إلى جنته (ليأتى حبيبى إلى جنته ويأكل ثمره النفيس ) نش 4 : |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
نكمل الحوار التأملي
+ هل رأيت الآن يا يوحنا أن قصتك ستكمل قصة الأناجيل الثلاثة الأخرى ؟ لقد كان من الأمانة أن يظهر الروح تعب المجدلية وسر محبتها لإبنى ، ولابد أن الروح سيستخدمك فى هذا الأمر الهام + ما يحيرنى يا أمى أن يسوع سمح لها فى المرة الأولى هى ومريم الأخرى أن تمسكا بقدميه ، فلماذا لم يسمح لها فى زيارتها الثالثة ؟ + يسوع ربط فكرة الإيمان بالتلامس ، ليس اللمس هنا هو اللمس المادى الجسدى ، فنحن نقول أن الأمر قد لمس قلبى ، أو أن الكلام قد لمس شيئا فى داخلى ، أليس كذلك ؟ ثم أن المرأة نازفة الدم بإيمانها لمست هدب ثوبه ، فاللمس هنا هو التعبير عن الإيمان ، ومريم كانت تشك وتشككت رغم أنها رأت القبر الفارغ ، ورأت الأكفان فارغة ، ورأت الملاك ميخائيل (حسب التقليد) فى زيارتها الأولى جالسا على الحجر كما ذكر متى البشير ، وكلمها وأكد لها أمر القيامة ، ثم ظهر لها يسوع وسمح لها بالتعرف عليه والإمساك به ، ثم كلمها الملاكان فى زيارة تالية .... فهل نقضى الوقت فى لمس وإمساك وعناق ؟ كان على يسوع أن يذكرها بالإيمان وأن ينبهها بقيمة الوقت ، فهو لم يصعد بعد ولا داعى لتضييع الوقت وعليها مهمة البشارة بالقيامة وهى تستحق هذا الشرف بلا شك ، فيسوع يعطيها الدرس فى الوقت الذى يعطيها شرف أن تكون مبشرة بالقيامة ، ألا يذكرك هذا بما كان مع سمعان بطرس ؟ لقد أنكر إبنى ، وعاتبه يسوع بنظرة رقيقة ، ثم أعاده إلى رتبته وأوصاه برعاية غنمه ، وإختصه بظهور فريد بعد القيامة أمسك يوحنا بريشته وراح يدون كلمات إنجيله ، فأمسكت أمنا العذراء يده ومنعتها عن أن تكتب قائلة له : ( لا يا ولدى ، لا تكتب الآن ، أكتب ما يذكرك به الروح فيما بعد وبعد أن أنتقل أنا من هذا العالم ، هذا هو وعد يسوع أن الروح القدس سيذكركم بكل ما قاله لكم ، لست أنا التى تكلمت معك ، إنه الروح القدس ) وهنا رفع يوحنا يده عن اللوح المفرود أمامه ، وتمتم بكلمات لم تسمعها العذراء القديسة : (يالك من أم عجيبة متضعه ، كم أشكرك يا يسوع يا من منحتنى هذه البركة ، أن تكون أمك أم لى ، على وعدك يا أمى وعلى وعد إبنك المخلص ، سأكتب فى شيخوختى معتمدا على الروح القدس الذى حتما سيذكرنى بكل ما حدث ) السلام لك يا امي العذراء |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
يا عذراء يا أم المسيح
يا مريم يا أيتها البتول نجمكِ للمنتهى يظل ساطعاً ولن يدركه الأفول يا أطهر النساء ماذا اكتب عنكِ وماذا أقول ؟ حلّ عليكِ الروح القدس وما أروعه مِن حلول بشّركِ الملاك بالمخلّص الذي بكلمة الحق يصول الكلمة صار جسداً وحلّ بيننا وفي شوارعنا يجول محبتنا لكِ أيتها الطاهرة جرفت قلوبنا كما السيول ومحبتكِ بلّلت قلوبنا اليابسة كالمطر وقت الهطول دوركِ بالخلاص مع ابنكِ باقي أبداً ولن يزول تشفّعي لنا , حتى موعد مجيئه الثاني الذي هو قريب ولن يطول |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
جاء في أنجيل القديس يوحنا (5:19) "وكانت واقفات
عند صليب يسوع أمه وأخت أمه مريم زوجه كلوبا ومريم المجدليه". ..... ها نتكلم عن مريم زوجة كلوبا وهي اخت العذراء ذكر الكتاب المقدس اسم يعقوب أبن زبدي ويعقوب أبن حلفي (كلوبا). يعقوب أبن زبدي نعرف اسم أمه، فهي القديسة سالومه، التي طلبت مره من السيد المسيح أن يجلس ولداها واحد عن يمينه والآخر عن يساره في ملكوته (متى 20:20). حضرت أمه (مريم زوجة كلوبا) أيضا صلب السيد المسيح (متى 56:27) وقيامته من الأموات (مرقس 1:16). وكانت تعرف دائما بأم أبني زبدي أو زوجه زبدي (متى 56:27) و(مرقس 40:10). أما يعقوب أبن حلفي فأمه كان أسمها مريم الأخرى، في انجيل القديس (متى 1:28) يقول "وبعد السبت عند فجر أول الأسبوع جاءت مريم المجدليه ومريم الأخرى لتنظرا القبر"...هنا واحده معروفه جدا وهي مريم المجدليه، أما الثانية فجعلها متى البشير "مريم الأخرى"، فسرها البعض إنها مريم العذراء، ولكن كلنا نعلم أن السيدة العذراء حضرت الصلب ولم تحضر القيامة لان المسيح وهو على الصليب أعطى أمه للقديس يوحنا وذهبت إلى بيته ليرعاها، لذا فالمريم الأخرى هذه ليست مريم العذراء أنما مريم أخرى |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
مريم زوجة كلوبا
واخت العذراء * لم تفارق السيدة العذراء في احزانها ووقفت بجوارها تحت الصليب . * قدمت ابناءها للرب وهم : يهوذا تداوس ويعقوب الصغير التلمذان وسمعان ويوسي من السبعين رسول . * ما أجمل أن نقدم قلوبنا وابناءنا لخدمة الرب |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
انتهت مشاعر ابونا بسنتي عبد المسيح
|
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
جميل جدا جدا
|
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
ميرسي على مشاركتك الجميلة
|
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
+ شكرا يامريم ميرو لجمال وعبير موضوعك لقد أضأتى القلوب والعقول بنور شموعك + مرقس إسـكندر مقار |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
ربنا يعوضك
|
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
ميرسى كتير لتعبك مريم
مجهود رائع حبيبتى |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
|
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
روووووعة يا مريم
ربنا يفرح قلبك يا حبيبتى |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
موضوع جميل جدااا
|
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
ربنا يعوض تعب محبتك
|
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
رووووعة يا مريم تأملات جميلة وثمينة جدااااااا ربنا يبارك خدمتك ويفرحك حبيبتي |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
ميرسى على مشاركتك الجميلة |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
موضوع جميل جدا يا ميرو
ربنا يبارك خدمتك |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
تامل جمييييييييل يا مريومة
ربنا يفرح قلبك |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
مرقس ( 16 ) إنسان حساس جدا ، فعندما ذكر قول يسوع للمريمتين أن يذهبا إلى التلاميذ لإخبارهم بأمر القيامة ، أرشده الروح إلى إضافة لم يذكرها متى ، فقد ذكر أن الملاك قال لهما ( إذهبن وقولا لتلاميذه ولبطرس ) مر 16 : 7 ، فمرقس كان يشعر أن بطرس مازال مجروحا من قصة إنكاره ليسوع ، فأراد الروح القدس أن يشجعه على فم مرقس الإنجيلى ويظهر له كيف أن الرب يهتم به ويختصه بالرساله ، ثم عاد مرقس فذكر قصة تلميذى عمواس بإختصار جدا روعة يا مريم ربنا يبارك خدمتك الجميلة |
رد: من مشاعر قلب أبونا بسنتي عبد المسيح
ميرسي علي المرور الجميل
|
الساعة الآن 06:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025