منتدى الفرح المسيحى

منتدى الفرح المسيحى (https://www.chjoy.com/vb/index.php)
-   شهداء المسيحية العصر الحديث (https://www.chjoy.com/vb/forumdisplay.php?f=40)
-   -   شهداء الكشح ال21 شهيد (https://www.chjoy.com/vb/showthread.php?t=211209)

abraam 27 - 09 - 2013 12:31 PM

شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.n...99612442_n.jpg
الشهيد

عبد المسيح محروص أسكندر

تاريخ ميلاده: 22/5/1945

أصابوا الأب عبد المسيح فى صدره بطلق نارى وسقط مضرجا فى دمائه وهو يهرب من على سطح المنزل

الشهيد عبد المسيح محروص عامل زراعى باليومية وأحياناً بالحدادة كان يبلغ من العمر 52 سنة حينما قتله المسلمون وله ثلاثة أبناء أما أبنته سامية قتلها المسلمين أيضاً أسم زوجته كامله سيدهم عوض سنها 50 سنة .

. وقد قتل الشهيدان و هما يحاولان الهرب من أسطح البيوت عندما هاجموهم الارهابين واقتحم المسلمين المتعطشين للأجرام منزلهم و لكن هؤلاء الأبرياء المساكين لم يتوقعوا ان جيرانهم المسلمين قد اعدوا خطه لأرهابهم والهجوم عليهم من مدخل البيت وعند هروبهم من فوق سطح منزلهم ينتظرهم آخرون ويصطادوهم كالعصافير ويطلقون عليهم النيران من الآسطح حيث كانوا يتربصون لهم عمدا.

وقد أصابوا الأب عبد المسيح فى صدره بطلق نارى وسقط مضرجا فى دمائه وقتل فى الحال ثم أطلقوا النار علي الشهيدة سامية فأصابوها فى رقبتها و قد حملها أخوها سامى عبد المسيح و أمها و عبروا بها الى بيت جارهم ظريف شاكر ليحتموا به وقد شاهدوا جيرانهم القتلة يطلقون أعيرة نارية منهم الارهابي ممدوح سعد الدين يوسف و مجموعة أرهابيين آخرين
وعندما ذهب سامى عبد المسيح الى قسم الشرطة ليسعف أبيه وأخته أحتجزوه هناك الى الساعة العاشرة ليلا حتى أفرجوا عنه ولم تحضر عربة الإسعاف حتى لفظت أخته أنفاسها لأنها حضرت فى اليوم التالى لتأخذ جثث القتلى .

وبهذه الواقعة المؤلمة التى فيها هذه العائلة المسكينة لم تتوقع من جيرانهم جزاء القتل بدون اى ذنب او جريمة فعلوها آثبتت أن لا فرق بين المسلم الارهابى " الذي أقتحم عليهم البيت ليقتلهم" و المسلم العادي " وهو الجار الذي أطلق النار وقتلهم" .

+ بركة صلاة الشهيد عبد المسيح محروص أسكندر تكون معى ومعكم يا آبائى وأخوتى آمين

يتبع

abraam 27 - 09 - 2013 12:34 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 

شهيدة المسيح
2-الشهيده//سامية عبد المسيح محروص -

أبنة الشهيد عبد المسيح محروص

فى اليوم التالى حضرت سيارة الاسعاف لتأخذ القتلى



الشهيدة عبد المسيح محروص كانت تبلغ 21 سنة عندما قتلها المسلمون وهى لا تعمل

الشهيدة سامية هاجم المسلمون منزلها من الشبابيك والباب , فخاف الأب على أبنته حتى لا يغتصبها المسلمون خاصة أنها على قدر من الجمال فأمسك بها وحاول أن يهربها من على سطح المنزل إلى منزل آخر .

وقد قتل الشهيدان و هما يحاولان الهرب من أسطح البيوت وقد كانت الخطة أن يهاجمهم المسلمين الارهابين بإقتحام منزلهم و لكن الأبرياء المساكين لم يتوقعوا ان يكون جيرانهم المسلمين ينتظرونهم من على أسطح المنازل المجاورة يرشقونهم بوابل من النيران من الآسطح المسلمين فقتلوهم مع سبق الإصرار والترصد .

وقد أصابوا الأب عبد المسيح فى صدره بطلق نارى و قتل فى الحال ثم أطلقوا النار علي الشهيدة سامية فأصابوها فى رقبتها و قد حملها أخوها سامى عبد المسيح و أمها و عبروا بها الى بيت جارهم ظريف شاكر ليحتموا به وقد شاهدوا جيرانهم القتلة يطلقون أعيرة نارية منهم الارهابي ممدوح سعد الدين يوسف و مجموعة أرهابيين آخرين
وعندما ذهب سامى عبد المسيح الى قسم الشرطة ليسعف أبيه وأخته أحتجزوه هناك الى الساعة العاشرة ليلا حتى أفرجوا عنه و فى اليوم التالى حضرت سيارة الاسعاف لتأخذ القتلى . و بهذه الواقعة المؤلمة التى فيها هذه العائلة المسكينة لم تتوقع من جيرانهم جزاء القتل بدون اى ذنب او جريمة فعلوها آثبتت أن لا فرق بين المسلم الارهابى " الذي أقتحم عليهم البيت ليقتلهم" و المسلم العادي " وهو الجار الذي أطلق النار وقتلهم" .
+ بركة صلاة الشهيده سامية عبد المسيح محروص تكون معى ومعكم يا آبائى وأخوتى آمين +

يتبع

اوفا 27 - 09 - 2013 01:33 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
شكرا ليك ابرأم على مجهودك

abraam 27 - 09 - 2013 06:25 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/...87575866_n.jpg

4-الشهيد/
ممدوح نصحى صادق

تاريخ ميلاده: 8/8/1968

ممدوح نصحى حاصل على دبلوم تجارة سنة 1978 وهو متزوج ويعول ثلاثة أطفال - ماذا فعل حتى قتله المسلمون؟
الشهيد عمره 30 عاما و يعمل تاجر بقالة و يعول أسرته المكونة من زوجته وأولاده الثلاثة .
السيدة منال ظريف تادرس وهى زوجة الشهيد ممدوح و قد قالت للمنظمة المصرية لحقوق الانسان, أنه فى يوم الاحد الدامى 2/1/2000 و في حوالي الساعة 12ضهرا أقتحم علينا المنزل عدداكبيرا من الارهابين فأختبأت أنا و زوجى وأولادى فى حجرة مظلمة تحت السرير فلم يجدونا فأخذوا ينهبوا كل ما يجدونه ثم أشعلوا النار في حجرة النوم وفوق السطح و أسرعوا خارجا و لكننا أسرعنا واطفئنا النار. ثم عاد الارهابيين مرة اخري وكانوا أكبر عددا من المرة السابقة منهم شباب واطفال وكبار وقاموا بتدمير كل شيء فى البيت و سرقوا 20 ألف جنيه كانت معنا لشراء سيارة ومصوغات تقدر قيمتها ب 4 ألاف جنيه ثم دخلوا الحجرة التي نختبأ بها وأخرجونا ثم جرجروا زوجي علي السلم وفي اخر السلم ضربه أحد المجرمين على رأسه بمؤخرة البندقية فسقط على الارض مغمى عليه ولا ندري أذا كانوا عذبوه حتى قتلوه او اطلقوا عليه الرصاص حتى مات او لجئوا الى الطريقتين حتى لفظ أنفاسه الاخيرة

وقبل ان يقتلوه كان بعض الجيران اخذونى عندهم لاأختباء و فى اليوم التالى ذهبت لكى أبحث عن زوجي و لم أكن اعلم انهم قتلوه وفى الطريق اختطفانى شخصان احدهما يدعى صابر عبد العال و أجبرانى التوقيع على شيك قدره 50 ألف جنيه ثم أطلقوا النيران على وقد ظنا أننى قتلت ولكننى اصيبت فقط فى كتفى. و من هذه المأساه يتضح لنا أن هؤلاء الآوغاد لا أخلاق ولا دين ولا عقل لهم و لا نستطيع ان نصفهم بألادمية أو الحيوانات لان الحيوان أرحم منهم ولكن الاصح ان نجذم انهم أبناء الشياطين.
بركه الشهيد ممدوح نصحى صادق تكون معى ومعكم يا آبائى واخوتى آمين

abraam 27 - 09 - 2013 06:27 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/...32328506_n.jpg

4 - الشهيد وائل الضبع ميخائيل حبيب

حرام عليكم كل القوات دى هنا وسيبنا نموت هناك
-----------------------------------------------
تاريخ ميلاده: 2/8/1983


لشهيد وائل الضبع تلميذ فى دبلوم الصنايع كان يحل العمل مع والده الذى يعمل فى تجارة قطع غيار الجرارات والسيارات , وحيد أبيه من الذكور وله ثلاث اخوات وهو اكبرهم, ويبلغ من العمر 17 عاما.

المنظمة المصرية لحقوق الانسان اخذت أقوال والد الشهيد فقال, انه يوم 212000 الساعة 12 ظهرا ذهب الى بيت جد الشهيد وائل الذى يبعد 120 مترا عن منزله ثم سمع أطلاق اعيرة نارية فأستطلع الامر, شاهد ياسر عز الدين و نجم الدين يوسف و شمس عبد المعبود زهران و محمد جاد السيد زهران و عصام نصر الدين من العصابات الإسلامية يطلقون النيران صوب منزل والده ومنازل كل المسيحين .

وكان وائل فى بيتى عندما اقتحم هؤلاء المنزل واشعلوا النار فيه, خرج الشهيد وائل يجرى مسرعا هربا من النار قاصدا بيت جده وكنت اشاهده مقبلا واسرعت لفتح الباب له ولكن كان هؤلاء الغوغاء احفاد الشياطين تمكنوا من قتله و وجدته ملقى عند الباب غارقا فى دمه. وظل اطلاق النار نصف ساعة بعد ذلك و وائل يصارع الموت,

حاولت ان اتصل بالاسعاف او مركز شرطة دار السلام ولكن لم يرد على احد . فى الساعة الخامسة ظهرا حاولت ان ارفع وائل و لكن لم استطع فقمت بوضعه على عربة يد صغيرة واخذته وباقى الاسرة لنقطة الشرطة وهناك وجدنا عدد هائل من رجال الشرطة و رجال الامن امركزى و عربات مصفحة ومدرعات و هنا صرخت فى عميد شرطة وقلت له حرام عليكم كل القوات دى هنا وسيبنا نموت هناك .. فرد على قائلا كنت عاوز نعملك ايه؟

و فى الساعة 9.30 ركبنا سيارة لورى و معنا وائل الى مستشفى دار السلام ولكن الشهيد وائل كان قد فارق الحياة متأثرا بجراحه

***************************

ٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌكررت وسائل الإعلام الإسلامية أسم محمد الدرة فى .. المسموعة والمرأية " الصحف - الراديو - التليفزيون ، ولم يكن وائل طرفا فى أى نزاع ولكنه وقع بين جهتين متحاربتين طفل في العاشرة من عمره قتله الجنود الإسرائيليون بدون أي ذنب اللهم إلا أن والده فلسطيني وكان من بين مواطني الانتفاضة !! مثله تماماً مثل أى إنسان مات فى حادثة فحولت وسائل الإعلام أنهم أولياء الله الصالحين...

ولأنهم يحتاجون مثلاً يغطى على متفجراتهم التى يقتل بها والقضية أساساً فى منطقة الشرق الأوسط تحولت من قضية أستعمار ودفاع عن البلاد إلى قضية دفاع عن الإسلام فأصبح بقدرة قادر رمزا للعدوان والهمجية الإسرائيلية علي الشعب الفلسطيني الأعزل والبعض يرى إطلاق اسمه علي إحدى شوارع القاهرة والبعض الآخر يرى إطلاقه علي بعض المدارس الابتدائية وفي جميع أنحاء مصر!! وآخرون يطالبون بإطلاق اسمه علي مؤسسات خيرية وأهلية وجمعت له التبرعات من الشعب المصري بما يزيد عن مليون جنيها !! ...

ولكن من منا مسلمى مصـــر يتذكر وائل الضبع ميخائيل الذى قتل لأنه مسيحى ؟؟؟ ذلك الطفل المصري من أبوين وجدين مصريين الذي قتلته الغوغاء في قرية الكشح يوم 2 يناير عام 2000 لقد أطلق عـليه الدهماء عـدة أعـيـرة نارية وهو في حضن أبيه وأخذ ينزف من الحادية عشر صباحاً حتى السادسة مساءاً ولم تسمح له قوات الأمن المتمركزة في القرية من طلب الإسعاف أو حتى تركة يخرج من الحصار المفروض علي قرية الكشح للذهاب إلى الطبيب و مات الطفل المسكين بين يدي والده الذي كان يضعه في طبق كبير حتى امتلأ الطبق بدمائه الطاهرة البريئة فماذا فعلت معه الحكومة المصرية الرشيدة ؟

وفى الوقت الذى جمعت المؤسسات الخيرية الحكومية وغيرها التبرعات له من الشعب المصري بما يزيد عن مليون جنيها !! ... نجد أن الحكومة أعطت عائلته تعويضا (للأسف الشديد) عبارة عن شيك بمبلغ 300 جنيه مصري أي حوالي 75 دولاراً أمريكياً لا يكاد يكفي لشراء خروف صغير !! كانت هي ثمن دماء الطفل وائل الضبع ميخائيل ضحية العنصرية والبربرية وتواطؤ الأمن وتخاذل الحكومة وعدم قيام الجهاز الطبى بعمله فهل هناك من يطالب بإطلاق اسمه حتى علي أحد حواري قرية صغيرة ؟؟

+ بركة صلاة الشهيد وائل الضبع ميخائيل تكون معى ومعكم يا آبائى وأخوتى آمين +


https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/...14111206_n.jpg


5 -الشهيد وهيب جرجس حنا
فصرخ الشهيد وهيب قائلا : " ليه تجتل ابنى يامعلاوى ثم رد الخفير الشيطانى قائلا : "وانت كمان هتحصله يانصرانى الكلب



الشهيد وهيب جرجس كان يبلغ من العمر 51 سنة عندما قتله المسلمون والشهيد يعول عشرة أولاد وهو متزوج ويعول 10 أبناء وزوجته أسمها نعم رياض مسعد وسنها 40 سنة و والدته المسنة وتاريخ ميلاده : 4/7/1949

يوم 2/01/2000 الساعة الثانية عشرة كان مع اسرته بالمنزل , عندما سمعوا طلقات نارية وصراخ , ذهبوا الى سطح المنزل لتبين الامر وجدوا الغوغاء من المسلمين ورعاعهم يقتحموا منازل المسيحين ويطلقون عليهم اعيرة نارية ليقتلوهم . فطلب ابنه عنتر من أبيه الهرب فرفض الشهيد قائلا ( ان الهرب لابد ان يكون من الشارع و الارهابين سوف يقتلونا و يخطفوا اخواتك البنات او يعتدوا عليهم و الطريق الثانى الهروب من سطح الى اخر و سوف نمر على اسطح مسلمين و سنواجه نفس المصير ) .
. المنظمة المصرية لحقوق الانسان اخذت اقوال عنتر وهيب ابن الشهيد واقوال السيدة نعم رياض سعد زوجة الشهيد فقالوا انه عندما اقتحم الغوغاء من المسلمين البيت, خبئ الشهيد زوجته و بنات السبعة فى أخر حجرة بالمنزل

ثم وجد الخفير معلاوى فهمي معلاوى من نقطة الكشح يطلق النار علي ابنه عنتر فصرخ الشهيد وهيب قائلا ليه تجتل ابنى يامعلاوى ثم رد الخفير الشيطانى قائلا : " وانت كمان هتحصله يانصرانى الكلب و اطلق عدة اعيرة نارية اصابت الشهيد وهيب في الكتف وساقه " , وسقط الشهيد غارقا فى دمائه يصارع الموت.و قبل ان ينصرف الخفير الارهابي ومساعديه صابر عسران واحمد صابر ألقوا كرة نارية فى المنزل ليحرقوا ويقتلوا كل من فى المنزل.

حاول المصاب عنتر ان يسعف ابوه فخرج الى الشارع يبكى ويصرخ الى كل عربة شرطة لتسعف والده لكنهم رفضوا توسلاته. وعند ذللك ذهب عنتر الى القمص جبرائيل عبد المسيح راعى كنيسة الملاك ميخائيل بالكشح و اخبره بما حدث,

فذهب القمص الى شرطة الكشح و هناك سال الضباط ليذهبوا وينقذوا الصابين ولكنهم رفضوا ذلك وبعد توسلات ومشدات لضباط ليذهبوا وينقذوا المصابين ولكنهم رفضوا ذلك أيضاً , وبعد توسلات ومشدات كلامية ذهب معه عقيد وبعض الجنود فى عربة مصفحة الى بيته لينقذوا عنتر و فى الطريق واخذوا المصاب نبيل سامى سيف الذي اعتدى عليه من رجال الامن نتيجة مشادة بينه وبين اللواء احمد ابو حرب مساعد مدير امن سوهاج لانه تقاعس عن حماية الابرياء من يد الارهابين . وبعد ذللك ذهبوا لاحضار الشهيد وهيب من بيته وفى الطريق اليه وجدوا المصابة هالة قسطنطين شنودة فاخذوها معهم , ثم اخذوا الشهيد والمصابين الى مستشفى دار السلام .

وفى الطريق وجدوا الغوغاء من المسلمين ينهبون محلات و منازل المسيحين ثم يحرقوها على مشاهدة و رؤي قوات الامن العديدة الراكدة فى الشوارع والطرقات داخل عربات وصفحات وهذه القوات لا تتحرك ولا تحمى الابرياء والضحايا من ايدى الاثمة و الارهابيين .

وهناك داخل المستشفى فارق الشهيد وهيب جرجس حنا الحياة متاثرا بجراحه و من النزيف الحاد .

+ بركة صلاة الشهيد وهيب جرجس حنا تكون معى ومعكم يا آبائى وأخوتى آمين +

abraam 27 - 09 - 2013 06:28 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/...74372742_n.jpg


6 -الشهيد
معوض شنودة معوض

أتعرفت عليه من الخاتم الذى فى يده و الجثة كانت متفحمة تماما



الشهيد معوض شنودة كان سنة 50 سنة عندما قتله المسلمون وهو متزوج ويعول أربعة اولاد أسم زوجته مايزه جرجس صادق وسنها 41 سنة .

خرج يوم الاحد الدامى لشراء بضاعة لبقالته من دار السلام وعند عودته فى الطريق كان فى أنتظاره أبناء جهنم من الوحوش الاسلامية المتعطشة لسفك الدماء و انقضوا عليه ضربا بالعصي والشوم حتى سكتت أنفاسه وتأكدوا تماماً من قتله ووصل بهم الإنتقام إلى درجة أن المسلمين حرقوا جثته .

وتقول السيدة مايزة جرجس زوجة الشهيد : " زوجى راح يوم الاحد 2/1/ 200 ليحضر طلبات للمحل ولكنه لم يحضر و سألت عليه ولكن لم يعرف أحد هو راح فين .

وفى يوم الخميس 13/1/2000 أرسلت لى الشرطة ان أذهب الى المستشفى لكى اتعرف على جثة محروقة , و هناك أتعرفت عليه من الخاتم الذى فى يده و الجثة كانت متفحمة تماما ولا يوجد بها معالم بس عرفته من الخاتم و طقم أسنانه الذى وقع منه بعد أن تفحم الوجه كاملا.

و قد أثبتت النيابة أن القتلة الخمسة من الذين كانوا يعترضون السيارات بحثا عن أى مسيحى ليقتلوه وقد تم لهم ذلك عندما وجدوا الشهيد معوض شنودة و بعد أن سفكوا دمه احرقوه الذين لايعرفون معنى كلمه رب او اله .

+ بركة صلاة الشهيد معوض شنودة معوض تكون معى ومعكم يا آبائى وأخوتى آمين +

abraam 27 - 09 - 2013 06:30 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/...87561745_n.jpg

7-الشهيد
جابر سدراك سعيد

الـــسن : 85 سنة

جابر سدراك متزوج وله ثلاثة أبناء رجل فقير يعمل عاملاً زراعياً باليومية أسم زوجته حانه سلامة أبراهيم - أستشهد حفيدة أيضاً رفعت زغلول جابر

الشهيد جابر مسن يبلغ من العمر 80 عاما و قد قتل بيد الارهابين فى مذبحة الحقل أيضا يوم الاحد الدامى و لم يراعوا او يرحموا كبر سنه او شيخوخته بل ارشقوا جسمه الضعيف بوابل من الرصاص و عندما تأكدوا من قتله هو و الاخرين من الشهداء سرقوا ماشيته و هربوا. و الشهيد جابر هو جد الشهيد رفعت زغلول جابر و لم تسطيع منظمة حقوق الانسان أن تستدل على اي معلومات كافية عنه لان زوجة الشهيد مسنة ومريضة و لا تستطيع الكلام , وهكذا اثبت الارهابين المسلمين أن تطبيق القتل فى الاسلام لا يرحم شيخ أو طفل أو أمرأة أو ضعيف أو مسكين.

abraam 27 - 09 - 2013 06:33 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/...26288269_n.jpg

8-الشهيد/الشماس
عادل غطاس فهمى

تاريخ الميلاد 12/7/1977

حاصل على معهد فنى تجارى - شماس بكنيسة الأنبا شنودة بالكشح قتله المسلمون بعد أن تناول فى الكنيسة يوم 2/1/2000 -كان محباً للصلاة معتكف بحجرته الخاصة - كان يقول : كل أمنية حياتى أن أموت شهيداً-وهو اخ لاصغر شهيده وهى ميسون غطاس فهمى
بركة صلاته تكون معى ومعكم يآبائى وأخوتى وأبنائى

abraam 27 - 09 - 2013 06:34 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/...72212847_n.jpg


الشهيدة
ميسون غطاس فهمى

الـــــــســن : 11 سنة

جرت هاربه من المجرمين الارهابين
المسلمين وأصيبت فى رأسها ولكنها أستمرت تجرى حتى وصلت إلى أخيها وأخذها فى حضنه ولكنها سقطت حثة هامدة

تبلغ هذه الشهيده الصغيرة من العمر حوالى 11 عاما تاريخ الميلاد 30/8/1988م كانت بالكنيسة يوم الاحد الدامي وبعد ان تناولت من الاسرار المقدسة ذهبت الي الحقل وهي صائمة .

وقد ذكر مرقص رشدى جندى و هو كان بالحقل وقت المذبحة و قد اصيب بطلق نارى أطلقة المسلمين عليه فسقط مضرجا فى دمائه وأعتقد القتلة انه قتل ولكنه كان مازال حيا .

و قد شاهد المذبحة بالكامل و يقول ان الارهابين الثلاثة و هم خليفة رفاعى و ممدوح ماهر و خلف محمود قد جاؤا الى الحقل مرقص رشدى جندى وهم مسلحين و بدأوا في أطلاق النيران علينا .

ويصف مرقص رشدى جندى قد كانت الصغيرة ميسون هناك ثم هرولت فزعا و هربا من هؤلاء الشياطين و لكن أحداهم أطلق عليها النار فأصابها في رأسها و لكنها واصلت هربها منهم حتي وجدت أخيها عادل عياد فهمي الذى جرى إليها لينقذها و أخذها في حضنه و لكنها سقطة في حضنه جثة هامدة ثم لحق بهم الاشرار و أمطروهم بوابل من الرصاص حتى سقط الشهيدان غارقا في دمائهم . وهنا نتسأل كيف ان هؤلاء الشياطين وهم مسلحين هاجموا و قتلوا هذه الطفلة الصغيرة .

أيـــن .. أيـــن .. أيـــن !!!

و أين ذهب ضميرهم واخلاقهم وأي دين قد آمرهم بهذه الجريمة البشعة التي تأبى اعنف الوحوش ضراوة ان تفعلها مع جنسها ؟ .

أين ذهب ضميرهم واخلاقهم وأي دين قد آمرهم بهذه الجريمة البشعة التي تأبى اعنف الوحوش ضراوة ان تفعلها مع جنسها ؟ .
أين ذهب ضميرهم واخلاقهم وأي دين قد آمرهم بهذه الجريمة البشعة التي تأبى اعنف الوحوش ضراوة ان تفعلها مع جنسها ؟

***********************

مسيحين للابد
اصغر شهداء الكشح
الشهيدة ميسون
انتهى القداس يومها .. ولم تفطر الصغيرة التى لم تكمل عامها الحادى عشر .. بل اختارت ان تذهب لاخيها عادل فى الحقل لكى تفطر معه
ومضت اليه صائمة الا من قليل من المياه وقد تناولت من جسد الرب ودمه
مضت الى الغيط كما تعودت .. تجري وتطارد الفراشات و تتأمل طيور الحقل .. وتراجع الاية التى حفظتها فى مدارس الاحد
لن تشغل بالها ان البلد التى هى الكشح فى فتنة وان البعض يتربص .. فالموضوع تطور بسرعة لا يستوعبها عقلها الصغير ..
وفى الحقل وقد اصبحت على مقرية امتار من اخيها الذى يبلغ من العمر 23 عاما وكان مشهودا له بالسيرة الحسنة .. ومعروف عنه حب الصلاة والصوم .. ورفضه الزواج لشوقه لحياة البتولية ..
قبل ان تحتضن ميسون اخيها .. وهذا اسم الفتاة الصغيرة .. قبل ان تصل اليه .. كان بعض الجيران المسلمين ومن اصدقاء الاب قد هجموا بالاسلحة على الحقل وقتلوا من قتلوا واصابوا من اصابوا ..
وكان نصيب الطفلة ميسون رصاصة فى الرأس .. ولم تسقط الفتاة بل جرت حتى ارتمت فى احضان اخيها عادل .. الذى احتضنها .. وربما ظن ان الاصابة بسيطة وربما انقذها من يد الوحوش وظن ان حضنه قد يقيها من الرصاص
لكن الوحوش المعروفين بالاسم اقتربوا .. وامطروا الاخ والاخت بوابل من الرصاص .. ليموتا معا كشهداء للمسيح .. وهما على صوم وعلى استعداد .. قبل عيد ميلاد المسيح بايام قليلة ..
كان عادل يصرح انه يشتهى الموت شهيدا
وكانت ميسون صائمة ليس فى جوفها سوى جسد الرب ودمه
واختلطت دماءهما بدم السيد المسيح ..
الشهيدة ميسون غطاس فهمى فقط 11 سنة
اصغر شهداء الكشح عام ٢٠٠٠
اصغر شهيدة من ضمن ٢٣ شهيد قدمتهم الكنيسة القبطية فى بداية قرن ميلادى جديد وكأنها تجدد عهدها مع السيد ومع صليبه
بركة الشهدا تنور لينا الطريق

abraam 27 - 09 - 2013 06:36 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/...22761125_n.jpg

abraam 27 - 09 - 2013 06:36 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/...53749362_n.jpg

11-الشهيد
تادرس لوندى تادرس

وأنت كمان سوف نقتلك يا كافر



تاريخ ميلاده مايو سنة 1934

تادرس لوندى كان يبلغ من السن 76سنة حينما قتله المسلمون وهو يعمل عامل زراعى باليومية وأبنه ناصر تادرس قتلة المسلمين أيضاً

و تتكون أسرته من خمس من البنين و البنات و زوجته المسنة الضريرة
وقد أدلت أبنته ساميه للنيابة قائلة أنه فى يوم الأحد الدامى 2/11/2001 كنت بالكنيسة ثم ذهبت بعد ذلك الى بيت أبى و كنا نجلس بسلام حتى فوجئنا بكرة نارية من القماش تقذف داخل المنزل, وتمكن أبى و أخى الشهيدان من إطفائها ولكن فوجئنا بمن يكسر باب البيت علينا وأقتحم البيت حوالي 20 رجلا مسلحين فى همجية و شراسة , ثم اطلق منهم طلقات نارية علي أخى اأصابوه فى صدره ورقبته و أسرع والدي أليه و هو يصرخ و يسأل المجرمين لماذا تقتلوه و كان رد أحد المجرمين قائلا " وأنت كمان سوف نقتلك يا كافر". ثم أنهالوا علي رأس أبي ضربا بألات حادة حتى شجبت رأسه الى نصفين و خرج مخه خارج رأسه ومات على الفور. وهنا نقول لا يمكن لقلم مهما برع من بلاغة التصوير أن يجسد مشاعر الحزن و الآلم و الخوف و الفزع لهذه الاسرة التعيسة التى داهمها القتل فجأة على يد هؤلاء الارهابين الذين لا ضمير ولا أخلاق ولا دين لهم .......

abraam 27 - 09 - 2013 06:38 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/...02015518_n.jpg

12-الشهيد

ناصر تادرس لوندى


تاريخ ميلادة: 12/12/1974


ناصر تادرس لوندى هو أبن الشهيد السابق ولم يتزوج بعد



هو أبن الشهيد تادرس لاوندي تادرس و يبلغ من العمر 26 عاما وكان مع أسرته المكونه من أمه الضريرة ووالده الشهيد و 4 أشقاء أخرين منهم أثنين يعملان بالكويت وقت الحادث. والشهيد ناصرحاصل علي دبلوم تجارة

و يمتلك مزرعة نخيل لايبيع من انتاجها شيئا ولكنه يأخد القليل لنفسه ويوزع الاخر على الفقراء و المحتاجين مسيحيين او مسلمين. قتل بيد الارهابيين بعد ان أقتحموا بيت أبيه المسن وأنهالوا عليه بوابل من الرصاص فسقط متأثرا بجراحة و ظل ينزف دما ساعات حتى مات ثم أنهالوا على ابيه المسن ضربا حتى هشموا رأسه و مات فى الحال, و كانت أخته وأمه الضريرة التى لا ترى هؤلاء الوحوش وهم يفترسون زوجها و ابنها يصرخان و يستجدان الرحمة من هؤلاء الاشرار ولكن دون فائدة قد رد عليهما قاتل منهم قائلا " لن نقتلكما انتم ايضا ولكن سوف نترككم لتتعذبم بقية حياتكم ",

و بعد ان انهوا قتل الشهيدين فتشوا البيت وسرقوا كل ثمين فيه من مواشى وأموال و مصوغات و أجهزة كهربائية و ألات ومعدات كانا أخوة الشهيد يرسلانها له من الكويت , وهكذا أتمم القتلة الارهابيين شريعة معتقداتهم من القتل ثم النهب و السرقة لأن اموالهم " المجنى عليهم" غنيمة لهم. ومن المفاراقات فى هذا الحادث الأليم أن من ضمن القتلة أب وأبنه وهم الذان أشتركا فى قتل الأب وأبنه الشهيدين ولم تجد الأبوة رحمة عند هؤلاء الوحوش الاشرار.

abraam 27 - 09 - 2013 06:40 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/...60408804_n.jpg


الشهيد

مهران لبيب شنودة



فردت عليه أم صليب وهى ترى فى نفس الوقت أن زوجها قد قتل قائلة : " يموتونا يا خليفة .. إحنا مسيحيين وهنموتوا نصارى "



الشهيد مهران لبيب شنودة كان يعمل سائقاً ويجرى لرزقه لإطعام خمسة ابناء وزوجته سعاد موريس محارب سنها 35 سنة ويقع منزل مهران بالناحية البحرية عند مدخل قرية الكشح بجوار مدرسة الكشح الأبتدائية .

وفجأة دوت رصاصات الإسلام الغادرة فجرى مهرولاً إلى المدرسة لإحضار فلذات كبده أولاده من المدرسة , ثم أراد بمحبته أن يطمئن على أخيه الذى يسكن بجواره , فصعد على سطح المنزل حسب عادة الريفيين , وفى نفس الوقت صعد أخيه ليطمئن عليه أيضاً فوجئا الأثنين بكرات مشتعلة تتساقط عليهما بداخلها أحجار حتى بمكن إلقائها فقاما بإعادة إلقاء الكرات إلى الحقل المجاور ولكن لم تفلح جهودهما , وفى أثناء محاولاتهما إنهالت عليهما طلقات الرصاص فأصيب مهران وسقط بين النيران وإحترق نصفه الأسفل .

مــــــاذا قال أقارب مهران لبيب شنودة عن قتله ؟

ويحكى شقيقة صفوت لبيب 47 ويعمل سائق أيضاً وشهرته ثروت لمنظمة حقوق الإنسان ( الوثيقة رقم 27 "شهود عيان" ) : " فى يوم الأحد 2/1/2000م الساعة 11,30 صباحا كنت عائداً من سوهاج وسمعت ضرب نار فى البلد , نزلت أجرى من العربية ودخلت بيتى وأغلقت الباب وعديت من على السطح لبيت أخى مهران , وفوجئنا بمن يلقى عليننا النار فى شكل كرة قماش مشتعلة بداخلها طوب علشان تكون ثقيلة وتصل إلينا , قعدت أنا وأخى مهران نحاول إطفاء النيران وحاولنا الإمساك بكور النار ورميها فى الزراعات المجاورة بالمنزل , وبعد ذلك دخل إثنين من على سطح المنزل المجاور لينا وضربونا من بنادق آليه معهم , أخى مهران أصيب ووقع على الأرض وأنا أصبت فى ساقى اليسرى بالفخذ وإصابات أخرى بالظهر , بعد كده النار مسكت فى البيت كله , وحضرت المطافئ اللى نزتنى بسلم متحرك عن طريق بلكونه المنزل ونقلونى إلى المستشفى فى حالة غيبويبه من ضرب النار والرعب اللى شفته , وخرجت يوم الأربعاء وعرفت بعد كده إن أخى مهران من ضرب النار , وكمان النيران أكلته علشان هو لما أصيب لم يستطع النجاة من النيران "

وذكرت السيدة سعاد موريس محارب 35 سنة زوجة فهران لمنظمة حقوق الإنسان : " فى يوم الأحد 2/1/2000م الساعة 11,30 كان يوم إمتحان الإعدادية , العيال راحد الإمتحان , وبعدين حصل ضرب النار الساعة حوالى 11,30 ظهراً كنا منتظرين العيال وضرب النار وصل لغاية البيت بتاعنا جوزى مهران قفل الباب , وفى الوقت ده حضر سلفى "شقيق زوجى" ثروت وطلعنا كلنا فوق السطح لما ضرب النار وصل لغاية الباب طلعنا فوق السطح , فوجئنا بكور النار على السطح وبدأت تنزل جوة البيت فى المنور , وبعد كده النار مسكت فى البيت كله ومن جوه , فهران وهو بيبعد النار جت له رصاصة وقعته على الأرض , وبعدين أصيب ثروت سلفى , هو كمان جت له رصاصة , وبعد كده جت الحكومة ومعاها المطافئ , ونزلتنى أنا وثروت من البلكونة على السلم المتحرك زفهران مات وأكلته النيران "

يبلغ من العمر 35 عاما ويعمل سائق ويعول خمسة من الابناء و قد توفى الشهيد مهران أثر أصابته بعدة طلاقات نارية و أشعال النار فى جسده. حدثت هذه المأساة في يوم الاحد الدامى 2/1/2000
وكانت اولاد الشهيد فى المدرسة يؤدون امتحنات نصف العام عندما سمع الشهيد عدة طلاقات نارية تدوي فى السماء , فخاف الشهيد علي اولاده الصغار وهرول الى المدرسة واحضر اولاده ثم اراد ان يطمئن على اخيه صفوت ولكن أخوه كان قد اسرع و أتى ليطمئن عليه ثم فوجئ الاثنان بعدد من الكرات النارية تلقى علي بيت الشهيد مهران فأسرع الشهيد و أخيه ان يلقوا بذلك الكرات بعيدا عن البيت حتى لايحترق و لكن الرعاع اطلقوا عدة طلاقات نارية عليهم فأصابت الشهيد مهران فسقط غارقا فى دمائه ثم لفظ أنفاسه الاخيرة متأثرا بجراحه ورغم هذا لم يرحموا جسدا بل أشعلوا فيه النار حتى أحترق بالكامل اما اخيه صفوت فقد أصيب بطلق ناري فى فخذه أثناء ذلك كان القتلة الارهابين
يهددون زوجة الشهيد مهران قائيلين أسلمى تسلمى يأم صليب كما لو كان إلاههم الشيطانى يود قهر الناس حتى يعبدوه و لم ينقذ هذه الاسرة المسكينة إلا وصول عربة الاطفاء لتطفئ النيران من المنزل و تخرج منه زوجة الشهيد و أولاده وتأخذهم بعيدا عن هذا المكان المرعب ليدخل بعد ذلك الارهابين عدماء الشرف و الامانة لينهبوا ما تبقى فى المنزل من اشياء ثمينة كما لو كانت حرب بربرية يقتلوا فيها ما يقتلون ويسلبوا منها ما و قع بين يديهم الملطخة بدماءالابرياء ما يسلبون من الغنائم و هكذا فعلوا كما سمحت لهم مبادؤهم و معتقادتهم الشيطانية ان موالهم وأولادهم " المسيحين" غنيمة لهم. و لكن دماء هؤلاء الشهداء لن تسفك هباء و لكنها تشكوا الى رب الكون صارخة تسأل علي حقها من هؤلاء سفاكين الدماء تتعجل من عدالة السماء

ماذا قال المحامى ميشيل بسادة ؟

: " إنه كان يوجد بالمنزل أشخاص آخرون من بينهم (ع . ب ) وأبنته وفتاة أخرى هى مريم صابر فؤاد .

وكان (ع . ب ) قد ذذهب إلى المدرسة وإصطحب إبنته خوفاً عليها من الأحداث , ولكنه لم يستطع إكما طريق العودة لمنزله فإحتمى فى منزل لبيب مهران شنودة , وظل الجميع ساكنين فى حالة رعب يسمعون إطلاق الأعيرة النارية فى أماكن قريبة ولا يقوون على الحركة , وفجأة إستمعوا إلى صوت شقيق مهران صارخاً فوق سطح المنزل حيث يقيم فى منزل ملاصق وأراد أن يمكث مع شقيقه ليحتموا جميعاً من نيران الدهماء , ولكن هؤلاء شاهدوا شقيق مهران على سطح المنزل فأطلقوا عليه أعيرة نارية أصابته , فصعد مهران للسطح على صوت صراخ شقيقة محاولاً حمله لأسفل , فأطلقوا عليه أعيرة نارية أردته قتيلاً وبدأ الرعاع يلقون لفافات من القماش مشبعة بغاز الكيروسين ومشتعلة على سطح المنزل وأحاطوا به من أسفل وبدأ أحدهم يصيح فى ميكروفون صغير : " يا أم صليب (قاصداً زوجة مهران ) إسلمى تسلمى , ولا بد من تلاوة الشهادتين وإلا فمصيركم القتل , فردت عليه أم صليب وهى ترى فى نفس الوقت أن زوجها قد قتل قائلة : " يموتونا يا خليفة .. إحنا مسيحيين وهنموتوا نصارى " فما كان من خليفة ومن معه سوى كيل السباب لها وتوعدها بالقتل , وبدأوا فى كسر البوابة الحديدية الضخمة , وواصلوا إلقاء اللفافات المشتعلة هذه المرة من فتحات الباب الخارجى العليا .

وبدأ (ع . ب ) يصرخ من داخل المنزل : " يا خليفة أنا ها أسلم أنقذنى أنا وبنتى وزميلة بنتى وبدأ يتلوا الشهادتين , وطلب منه خليفة أن يفتح باب الشرفة ففعل كما أراد , وقال له : " ما دمت أسلمت فأنت فى حمايتى أنت وبنتك وزميله بنتك , وأحضروا سلماً خشبياً طويلاً نزل عليه هو وبنته وزميلة بنته , وكانت تلك لحظات عصيبة على زوجة مهران وأبنائة لأن خليفة ومن معه هددوا بالصعود على السلم , ولكن فى هذه اللحظة دوت صفارات عربة المطافئ فتفرق الرعاع وقامت يإطفاء النيران , وإصطحبت زوجة مهران وأبنائه وأنقذت حياتهم , وبعد مغادرتهم المنزل دخلوا إليه ونهبوا كل ما فيه , وقد وردت هذه الواقعة رسمياً فى تحقيقات النيابة , وأقر بها أصحابها وأتهموا خليفة رفاعى بالقتل .

وقد تضاربت أقوال المتهم أمام وكيل النيابة الذى واجهه بالتناقض الكاذب فيها , ولكنه لم يقدم أى تبرير لتناقضة .


+ بركة صلاة الشهيد مهران لبيب شنودة تكون معى ومعكم يا آبائى وأخوتى آمين +

abraam 27 - 09 - 2013 06:41 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/...39372903_n.jpg

14- الشهيد

رفعت فايز عوض فهمى ++دير النغاميش

تاريخ ميلاده : 1/9/1985

الشهيد رفعت فايز عوض فهمى
يبلغ من العمر 15 عاما و شهرته شنودة وهو فى الصف الثانى الاعدادى بمدرسة دير النغاميس وقد أستشهد بأصابته بكسر و جرح نافذ فى الرأس من الخلف و عدد من الجروح و الاصابات بالكتف و الظهر اثر تعرضه للضرب من قبل الارهابين اثناء قيادته لدراجته علي الطريق العام مستخدمين العصى و جريد النخيل والصينج الحديدية. وكان حاضرا معه احد الاصدقاء يدعى سمعه الذي عندما رأي هذا الاعتداء الغاشم على صديقه رفعت اسرع هاربا الى والد الشهيد قائلا له ان الارهابين
محاصرين رفعت و يضربوه فقام الاب واسرع لينقذ ابنه المسكين ولكن كانت سيارة الاسعاف قد حملته و كانت تتحرك الى الستشفى ونظر الاب المسكين الي الاسعاف التى تحمل ابنه وأحس ان روحه تهيم داخل العربة لتنظر أبنه الحبيب اصبح جثة هامدة و جري الاب مهرولا الى المستشفي ليري ابنه ولكن الطبيب رفض ان يسمح له برؤية أبنه الشهيد و قال له ان ابنك قتل فى حادث غامض , وقد رفض الطبيب الشرعى ان يكشف علي الشهيد او حتى يراه و ظل الاب المسكين ثلاث ايام يتجرع مرارة الالام و هم يرفضون تسليم جثة الشهيد رفعت لابيه و كان اثناء ذلك يتربص الارهابين لبقية أخوة الشهيد ليقتلوهم ولكنهم نجحوا فقط فى أصابة اثنين من اخوته بالرصاص عندما كانوا عائدين من المستشفى ليجهزوا لأخيهم الشهيد كفنه. وأخيرا بعد كل هذا العذاب الالام أجبروا الاب ان يتسلم جثة أبنه بشرط ان يوافق و يمضى علي ان يقيد الحادث ضد مجهول و لكن ان لم نجد العدل فى الارض فسوف نجده فى السماء كما قال حكيم المسكونة قداسة البابا شنوده

abraam 27 - 09 - 2013 06:42 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/...08314655_n.jpg

15-الشهيد

عمدان ظريف قديس

أهــــــــــرب أنت وأنــــــــــــــــــــــــا لى رب



الشهيد عمدان ظريف حاصل على دبلوم ويعمل فى الوحدة الصحية فى الكشح وهو يعول أبيه وأمه حيث أن أبوه

فاقد البصر وأمه لا تعمل - تاريخ ميلاده : 12/12/ 1975 شهرته عماد ويبلغ 25 عاما, يعول اسرته المكونة من تسعة افراد ويعمل موظف في الوحدة الصحية بدار السلام.

وقد تضمن تقرير المنظمة المصرية لحقوق الانسان, ان عماد كان عائدا من عمله الساعة 11 صباحا يوم الاحد الدامى بعد ان سلم بعض الاوراق الهامة الى عمله وعند عزبة بطيخ في مدخل الكشح البحري اوقف الارهابيين السيارة الاجرة التي يستقلها هو و بعض الاشخاص منهم عاطف الضبع

وهو المسيحي الوحيد الذي كان مع عماد و مجرد نزولهم من السيارة حتي فوجؤا بمجموعة من الرعاع ممسكين العصي مقبلون نحوهم فهرول عماد وعاطف هاربين من شرهم ولكن الشهيد عماد لم يتمكن من الفرار بسرعة لانه معاق في رجله اليسري من شلل الاطفال وعندما حاول عاطف مساعدته فخاف عليه الشهيد عماد حتى لا يلحق به ضررا بسببه فقال له " اهرب انت وانا لي رب" فأستجاب عاطف لنصيحته ثم أحاط المسلمين الاشرار
حول عماد وأنهالوا عليه بكل جنون ضربا بالعصى والشوم حتى قتلوه. وقد قالت النيابه فى الاتهام "

احداث هذا المشهد الاجرامى تصل الى ذروة العمل الدامى حيث تربص هؤلاء المتهمون بالطريق العام لاصطياد كل من يتحقق لهم أنه مسيحي من بين المارين ويفتكون به فتكا دون ان تأخذ بهم رحمة او شفقة, حتى ان المجنى عليه كان مصابا بمرض شلل الاطفال ولم تحرك فى نفوسهم ساكنا فأنهالوا عليه ضربا بالعصى على رأسه حتى عمدوا الى قتله".

+ بركة صلاة الشهيد عمدان ظريف قديس تكون معى ومعكم يا آبائى وأخوتى آمين +

abraam 27 - 09 - 2013 06:43 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/...11762508_n.jpg

16-الشهيد

عاطف عزت زكى

عاطف عزت قتلهالارهابين المسلمون وهو يبلغ من العمر 24 سنة - و يعول زوجتة وامه واخوته الخمسة - تزوج حديثا وزوجته أسمها أماثل صليب نجيب التى تبلغ من العمر 21 سنة - لقد قتل المسلمون أمتداد الحياة لهذه العائلة .

يستأجر ارض لزراعتها ليعول بها اسرته الفقيرة وهذه الارض يملكها جيرانه القتلة رياض السيد والجرو السيد ومحسن احمد .


تحقيات المنظمة المصرية لحقوق الانسان أفادت ان سميحة حافظ والدة الشهيد كانت متواجدة في الارض الرراعية يوم الأحد 2000/1/2 الساعة 11 صباحا و الشهيد عاطف كان في الكنيسة .

عندما سمع طلاقات نارية اسرع الى الارض لينقذ امه ومواشيه واثناء ذلك حضر حوالي 9 اشخاص منهم القتلة اصحاب الارض وأعتدوا علي الشهيد وامه بالضرب بكل جنون بالعصي وادوات حادة , وصرخت الام ولكن دون استجابة فهرعت الي القرية لطلب النجدة فلم يستجب احدا من أهل البلدة أو رجال الشرطةى. وقتل الشهيد عاطف من التعذيب والضرب بأيدي الارهابين المسلمين الذين اكملوا جريمتهم بوضع جثة الشهيد بين الخوص والغاب و اشعلوا النيران فيه حتي تفحم تماما
وتقول النيابة " لم يرحموا استغاثة ام ضعيفة فانهالوا عليها ضربا و سرقوا دابتها ...لم يستطع عاطف ان ينجوا بأمه من براثنهم فقد كان قربانا افرغوا فيه انتقامهم و شهوة سفك الدماء لديهم " وتقول النيابة ايضا " يخرج عاطف باكرا ليصادق الارض ويستخرج اثقالها و يساعد بعرقه و كده في اطعام الافواه من خيرها حتي لهؤلاء المجرمين انفسهم.

هل كان يتصور ان يصبح التراب الذي رواه بعرقه رمادا من أشلاء جثته و ان يتحول عاطف الذي يدب علي التراب الي عاطف الذي تدب الاقدام عليه بعد ان تفحمت جثته و تحولت الي رمادا ".

ومن المؤسف له ان الام انكرت انهم قتلة ابنها عندما عرضتهم النيابة عليها لان أهالي المجرمين هددوا الام بأنهم سوف يقتلوا باقية اولادها اذا اعترفت امام النيابة ان اولادهم القتلة, وبرأتهم المحكمة وضاع حق الشهيد عاطف بين الاشرار ولكن لازال الحكم بين يدي الديان العادل.



+ بركة صلاة الشهيد عاطف عزت زكى تكون معى ومعكم يا آبائى وأخوتى آمين +

abraam 27 - 09 - 2013 06:44 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/...71806710_n.jpg
17-الشهيدة
بونا القمص جبرائيل


بونه القمص كان عمرها 50 سنة أمراة قتلهاالارهابين
المسلمين وهى أم وربة منزل لها اربع بنات وولدين . قتلت بونه داخل بيتها الكائن بشارع متفرع من شارع بورسعيد عند المدخل البحرى فى مواجهة بنك القرية . كانت تجلس مع ابنتيها مريم و صباح و ابنها مينا و زوجها قسطنطين شنودة عندما اقتحمت عصابات الإجرام الإسلامى بيتها وكان منهم صابر على وشهرته أبراهيم .. ولطفى احمد حسن .. وحسن احمد حسن .. وايمن السنوسي .. والخفير النظامى محمود امين وهم من قوة شرطة الكشح

وكانوا يصيحون الله واكبر والموت للنصاري ويطلقون اعيرة نارية اصابتها فى الصدر و الرقبة فأردتها قتيلة .واطلقوا النار على ابنتها مريم فأصابت أعيرة المسلمين النارية أحدى بناتها وأسمها مريم بجروح خطيرة ونقلت للعلاج فى العناية المركزة فى مستشفى أسيوط وتسبب لها فيما بعد عاهة مستديمة (شلل نصفى). ومن إجرامهم اشعلوا النار فى المنزل ليقتلوا جميع من به وفى محل زوج القتيلة.

+ بركة صلاة الشهيد بونا القمص جبرائيل تكون معى ومعكم يا آبائى وأخوتى آمين +

abraam 27 - 09 - 2013 06:48 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/...94774633_n.jpg

18-الشهيد

رفعت زغلول جابر سدراك

تاريخ ميلاده 15/7/1973

رفعت أكبر أخوته ووالده متوفى

الشهيد رفعت كان يبلغ من العمر 27 عاما وكان عامل زراعى و هو العائل الوحيد لعائلته المكونة من أمه و أخيه و أخته و هو أيضا مصدر رزق و دخل هذه العائلة المسكينة, وقد قتله الارهابين فى مذبحة الحقل. و قد قال أخو الشهيد جرجى زغلول أن فى يوم الآحد الدامى سمعنا طلقات نارية, فأسرعت انا وأخى رفعت الى الحقل لنأخذ الماشية ونعود بها الى اليت, ولكن وجدنا هناك الارهابين واوقفونا و أنهالوا علينا بوابل من الرصاص و أصيب أخى أصابات خطيرة أدت الى قتله

و عندما رأيت هذا الارهاب ألقيت بنفسى فى مصرف مياه حتى أنقذ نفسى من يد القتلة ثم أستمر أطلاق النار لمدة 10 دقائق و عندما تأكد الارهابين من قتل كل من كان فى الحقل سرقوا جميع الماشية و هربوا.

وقد ذهب شنودة عبد الشهيد وهو خال الشهيد رفعت الى مركز الشرطة ليستنجد بهم ولكن ضباط الشرطة رفضوا اخذ اقواله او تحرير محضر او حتى مساعدة المصابين و تركوهم ليمتوابأصابتهم وآلامهم فى الحقل الى اليوم التالى..

abraam 27 - 09 - 2013 06:51 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/...41618850_n.jpg


19-الشهيد الأمير حليم فهمي15سنه
- مواليد 9/1/1985

abraam 27 - 09 - 2013 06:53 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/...63108509_n.jpg

20-الشهيد
اشرف حليم فهمى اعزب 22 سنه
مواليد 78
وهو من ضمن ثلاثه شهداء وابيهم بركته تكون معنا امين

abraam 27 - 09 - 2013 06:54 PM

رد: شهداء الكشح ال21 شهيد
 
https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/...71968226_n.jpg
21-الشهيد
زكريا حليم فهمى
تاريخ ميلاده : 25/11/1971
وهو ضمن الثلاثه اخوه الشهداء وابيهم من نفس الاسره بركتهم تكون معنا امين
زكريا حليم انسان فقير يعمل عامل زراعى وهو متزوج ويعول ثلاثة أولاد وبنت واحدة زوجته تسكن الآن فى منزل والدها


الساعة الآن 06:43 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025