![]() |
إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
الفرح المسيحي ليس شعورًا عابرًا ولا مجرّد ابتسامة ترتسم على الوجه، بل هو ينبوع سماوي يتدفّق من قلب ممتلئ بحضور المسيح.
هو فرح لا تُطفئه التجارب، ولا تسرقه الأوجاع، لأنه متجذّر في الرجاء الحي وفي المحبة التي لا تسقط أبدًا. قال الرب يسوع لتلاميذه: «كلّمتكم بهذا لكي يثبت فرحي فيكم ويكمل فرحكم» (يوحنا 15:11). هذا الوعد الإلهي يذكّرنا أنّ فرحنا الحقيقي لا يعتمد على الظروف، بل على شخص المسيح نفسه الذي غلب العالم. الفرح المسيحي هو شهادة حيّة: عندما يرانا الآخرون ثابتين وسط العواصف، ومضيئين وسط العتمة، يتساءلون عن سرّ هذا السلام الداخلي، فنشير نحن إلى مصدره: يسوع المسيح، رجاءنا ومخلّصنا. فلنحيا إذن فرح القيامة يوميًا، ولنجعل قلوبنا مذبحًا يفيض بالترنيم والشكر. وليتحوّل هذا المنتدى إلى مساحة تشهد أن المسيحية ليست ديانة حزن وانكسار، بل هي طريق الفرح العميق الذي يرفعنا نحو السماء. https://h.top4top.io/p_3562hlx2x0.gif إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10). |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
الفرح المسيحي، ينبوع لا ينضب
الفرح الحقيقي لا يعتمد على الظروف، بل على المسيح في قلبنا. هو سلام يتغلغل في الروح، ونور يضيء وسط العتمة، وشهادة حية بأن فرح الرب هو قوتنا. فلنحيا فرح القيامة يوميًا، ولننشره في كل مكان، فالمسيح هو سرّ فرحنا الدائم. https://h.top4top.io/p_3562hlx2x0.gif إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي : لتبقى منارة تذكّرنا أن المسيحية طريق فرح وانتصار |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
اذا بتحبوا تشاركوني بنفس الفكرة عن الفرح المسيحي ....
وأهداء للمنتدى الفرح المسيحي ... |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
|
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
الفرح المسيحي ليس مجرد شعور عابر أو انفعال يتأثر بالظروف، بل هو حالة عميقة تولد من علاقة حقيقية مع المسيح الحي. العالم يقدّم لنا أنواعًا كثيرة من الفرح، لكنها فرح مؤقت وسريع الزوال، بينما الفرح الذي يعطيه الرب يبقى ثابتًا حتى وسط الألم والضيقات.
يسوع قال لتلاميذه: "كلمتكم بهذا لكي يثبت فرحي فيكم ويكمل فرحكم" (يوحنا 15:11). الفرح المسيحي إذن ليس غياب التجربة، بل حضور المسيح في قلب التجربة. هو ثقة أن يد الله تعمل دائمًا للخير، ورجاء حيّ لا يخيب، ومحبة تفيض في القلب بروح القدس. حين نعيش هذا الفرح، نشهد للعالم أن المسيحية ليست ثقافة أو طقوسًا جامدة، بل هي حياة جديدة تشرق بنور القيامة. والفرح المسيحي يصبح دعوة صامتة للآخرين ليكتشفوا مصدره الحقيقي: يسوع المسيح الذي قام وغلب العالم. فلنطلب كل يوم أن يملأنا الروح القدس بفرح السماء، فنصير شهودًا أحياء للإنجيل وسط عالم متعطش لسلام وفرح حقيقيين. https://i.top4top.io/p_3562lhh2o0.gif |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
¨ أمثلة عن الفرح المسيحي
فرح الغفران: رجوع الابن الضال لأحضان أبيه. فرح القيامة: التلاميذ لما شافوا المسيح قائم من بين الأموات. فرح الخدمة: بولس الرسول يفرح وهو بالسجون لأنه يخدم المسيح. فرح الصلاة: القلب يمتلئ سلام وقت الصلاة. فرح الرجاء: انتظار الحياة الأبدية مع يسوع. "افرحوا في الرب كل حين، وأقول أيضًا افرحوا" (في 4: 4) |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
الفرح المسيحي مش شعور عابر مرتبط بالظروف، بل هو عطية إلهية تنبع من علاقة حيّة مع المسيح.
ثبت قلبك بالمسيح: كل ما اقتربت من يسوع بالصلاة والكتاب المقدس، امتلأ قلبك بالسلام والفرح الحقيقي. اشكر في كل حين: الامتنان بيحول الضيق لفرصة والضعف لقوة، ويفتح باب الفرح. شارك الآخرين بمحبة: الفرح يكبر لما تعطي وتخدم الآخرين، لأن "المعطي المسرور يحبه الله". احفظ نظرك على الرجاء الأبدي: تذكّر أن التجارب وقتية، لكن الفرح الأبدي محفوظ لك في حضرة الرب. الفرح المسيحي هو ثمرة الروح القدس، يقودك للثبات وسط العواصف، ويذكرك دائمًا أن "فرح الرب هو قوتكم" (نحميا ظ¨: ظ،ظ*). |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
|
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
|
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
روووووعة حببتي https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg†الفرح معناه أننى أواجه العالم بالمسيح الساكن داخلى، وهو القدوس القادر على كل شئ، والحكيم حكمة لا نهائية والقدير قدرة غير محدودة، والمحب محبة مطلقة!!. إنه فرح بالرغم من القلق، والاضطرابات المحيطة، إنه فرح الشعور بالحفظ الإلهى وبالمعية الإلهية والتسليم الكامل للرب إذن… تعالوا نقتنى الفرح إذن تعالوا نقتنى الفرح فالفرح هو من الرب، وبالرب، وفى الرب… |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
موضوع رائع ومميز :) ربنا يفرح قلبك دايماً |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
الفرح المسيحى هو فرح الوجود في حضرة الرب وفي عشرته أو فرح الالتقاء بالرب. كما قيل عن التلاميذ إنهم فرحوا لما رأوا الرب (يو 20: 20). وتحقق بهذا وعده لهم "ولكنى أراكم فتفرح قلوبكم. ولا ينزع أحد فرحكم منكم" (يو 16: 22). هذا الفرح الذي قال عنه القديس بولس الرسول: "افرحوا بالرب كل حين، وأقول أيضًا افرحوا" (في 4: 4). إنه فرح بالرب وفرح في الرب كل حين. شاعرين بوجوده معنا كما كان التلاميذ فرحين بالرب معهم "يحدثهم عن الأمور المختصة بملكوت الله" (أع 1: 3). |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
http://upload.chjoy.com/uploads/1759416931821.jpeg
http://upload.chjoy.com/uploads/175941759737641.jpegالفرح المسيحي هو الشعور بالسعادة التي لا ينطق بها والذوبان في بحر عشق وغرام وحب الرب يسوع بحيث تتلاشى لحظات الالم والحزن وتنصهر وتذوب في حب خالقنا العظيم وتختفي لاننا نعيش حياة التسليم الكامل لارادة الله في حياتنا ومقتنعين كامل القناعة وراضين كل الرضى حتى وان مررنا بساعات الالم لا نشعر بالالم اطلاقاً لان المسيح عايش فينا ونحن عايشين الملكوت الابدي بحيث لا الم او تذمر بعد الان ولا ننظر الى ما يصيبنا بعبوننا البشرية بل بعيون ايماننا بالمسيح عالمين بان كل ما يحدث معنا هو لخيرنا ولصالحنا وبان ارادة الله صالحة ومرضية وهي لخير لكل الذين يحبون الله حيث يتعجب الكل بفرحنا بالمسيح رغم الالم الذي يحيط بنا وبالرغم من ان قلوبنا معصورة بالالم ويبدو للعيان لا انفراجة لكننا فرحانين بالمسيح ومبتهجين به ونسبحه فانه اله خلاصنا نورنا وقوتنا يمشينا على مرتفعاتنا ويهدم حصوننا ويرفع اسوارنا من أمامنا ويفتحلنا ينبوع ماء من صخرة ويبعث طعامنا مع الغراب ان عدينا في مجاعة تبارك اسمه القدوس للابد امين |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
أمين...
هللوووووويا .... الفرح بالرب صدقوني قووووووة ربنا يفرحك ياغاليتي |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
اقتباس:
كثير فرحانة بالرب وفيكم |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
الفرح المسيحي هو ليس فرح النفس باطايب العالم وملذاته الباطلة المزيفة المؤقتة التي هي قبض الريح وان طال امدها سرعان ما تزول بل هي فرح الروح باتمام ارادة الله في حياتنا هي التمتع بلذة رضاه عنا هي ان نكون امينين في القليل ليقيمنا الرب على الكثير بان نكون العبيد الصالحين الذين يستثمرون وزناتهم التّي أعطاها الرب اياهم اضعاف اضعاف لمجد اسمه القدوس فنحن لم نخلق لناكل ونشرب ما لذ طاب رغم كونها اساسيات الحياة الكريمة ولكن يجب ان لا تكون هدف حياتنا الرئيسي فنحن عايشين ليس لنأكل ونشرب بل نحن ناكل ونشرب حتى نعيش ونحن موجودون لنعبد ونسبح ونعظم ونكرم ونمجد ونرفع مخلصنا فادينا رب المجد يسوع تبارك اسمه القدوس للابد امين |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
موضوع جميل جدا ربنا يفرح قلبك |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
الفرح المسيحي الحقيقي هو عطية من الله، ثمرة لعمل الروح القدس في المؤمن، وهو فرح لا يرتبط بالظروف الخارجية بل ينبع من الثقة في الرب يسوع المسيح، ويعيشه المؤمن من خلال شركة محضر الله وكلمته، وهو ما يعطي القوة لتحمل التجارب ويجعل المؤمن مستعدًا لمشاركة البشرى المفرحة مع الآخرين. |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
اميييين يارب
املانا بفرحك وسلامك والفرح هو ثمرة عمل روحك فينا املانا من روحك واملانا من الفرح الذي لا ينزعه احد منا فانت وحدك مصدر كل فرح املانا بهذا الفرح ..املى منتدانا بالفرح واجعله مصدرا ومنارة ليصل فرحك من خلالنا لاخرين ينتظرونه وكن فرحتنا فى هذه الارض "فرحة فى مسكونة ارضه لذاتي مع بني ادم" ام 8: 31 |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
|
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
|
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
🌸 الفرح المسيحي | Christian Joy 🌸
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━ 💫 الفرح المسيحي مش ضحكة عابرة… هو نور داخلي ما بينطفي 💫 Christian joy is not a passing smile… it’s an inner light that never fades 🌿 حتى وسط العاصفة… فرح المسيح يثبّت القلب 🌿 Even in the storm… the joy of Christ anchors the heart ✨ الفرح المسيحي مش من الأرض… هو هدية من السماء ✨ Christian joy is not from earth… it’s a gift from Heaven |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
الفرح المسيحي متل نهر… ما بيتوقف.
حتى لو حجارة التجارب وقفت بوجهه، بيرجع يلاقي طريق جديد ويتابع جريانه. هو متل شمس… حتى لو غطّاها غيم الحزن لحظة، رح ترجع وتشرق أقوى. الفرح المسيحي مو رفاهية، هو قوة داخلية بتخلي القلب يبتسم حتى بوسط الليل. لأن يسوع هو المصدر… والمصدر ما بينشف ✨. #فرح_المسيح #قوة_لا_تنهزم https://b.top4top.io/p_3563bz2yk0.gif |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
|
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
الفرح المسيحي مش حالة مزاجية تتأثر بالظروف، ولا لحظة عابرة مثل ضحكة سريعة. الفرح المسيحي قوة سماوية تنفجر من داخل القلب لأنه متصل بمصدر لا ينقطع: المسيح الحي.
هذا الفرح يخلّي المؤمن واقف مثل جبل، حتى وسط العواصف. العالم يقول: "كيف بتفرح وإنت متألم؟" لكن المؤمن يجاوب: "لأن يسوعي قام، ولأن الحياة معه أعظم من كل خسارة." الفرح المسيحي مو إنكار للألم، بل هو إعلان أن الألم ما له الكلمة الأخيرة. مو تجاهل للدموع، بل إيمان أن الدموع ستتحول إكليل مجد. مو عيشة سطحية، بل جذور عميقة مغروسة في حضور الرب. الفرح المسيحي هو شهادة حيّة تقول: "أنا مش ملكي، أنا ملك المسيح. مش مسنود على قوتي، لكن على وعده. مش مربوط بالأرض، لكن عيوني على السماء." الفرح المسيحي قوة ما بتنكسر، نور ما بينطفي، وهوية ما بتنسرق. هو السلاح اللي بيفك أسر القلوب، والبشارة اللي بتخلّي العالم يندهش ويقول: "أكيد في شي مختلف بهالمسيحيين… في نور ما بينطفي!" |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
الفرح المسيحي هو ذوبان النفس والروح في حب خالقها ومصممها ومبدعها الفريد العظيم المجيد ولسان حالنا يقول ( ها انذا أمتك او خادمك افعل بي ما يحسن في عينيك وليكن لي كقولك وانا بين يديك قانع وراضي عن ارادتك في حياتي ) وعندها تعم السعادة والفرح انفسنا وارواحنا ولا نعد نتذمر او نتالم او نشتكي او نحزن لاننا راضون عن كل شئ يحدث ما في حياتنا وعايشين حياة التسليم الكامل ونقول للشيطان ( اغرب عني يا شيطان انا مغسول بدم المسيح الزكي انا مغطى بماء جنب المسيح الطاهر انا باشكر الرب يسوع عن هذا الالم او هذا المرض او هذا الاتون ) وساعيش حياة الملكوت وانا في غربتي وأتمتع بمعية الرب يسوع وتدخله العجائبي في حياتي تبارك اسمه القدوس للابد امين |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
|
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
|
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
|
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
|
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
وأعظم فرح هو بلقاء الرب في الملكوت.
حينما يقول للمؤمن: "ادخل إلى فرح سيدك". كتاب كلمة المنفعة لقداسة البابا شنودة |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
موضوع رائع ومميز أختي الغالية ربنا يبارك خدمتك الجميلة |
رد: إهداء إلى منتدى الفرح المسيحي: ليكن دائمًا منارة تذكّرنا أن «فرح الرب هو قوتنا» (نحميا 8:10)
الفرح المسيحيّ هو نفس المسيحيّ، والمسيحيّ الذي لا يحمل الفرح في قلبه ليس مسيحيًّا صالحًا. الفرح هو نفس المسيحيّ وطريقته في التعبير عن ذاته؛ كما وأنَّ الفرح ليس أمرًا يمكن شراؤه أو يمكنني أن أحقّقه بمجهودي بل هو ثمرة الرُّوح القدس، لأنَّ الرُّوح القدس هو الذي يصنع الفرح في القلب. إنَّ الصَّخرة الثابتة التي يقوم عليها الفرح المسيحيّ هي الذاكرة، إذ لا يمكننا أن ننسى ما فعله الرَّبّ من أجلنا إذ وَلَدَنا لحياة جديدة؛ كذلك أيضًا الرَّجاء لما ينتظره أي اللقاء بابن الله. وبالتالي فالذاكرة والرَّجاء هما المكوِّنان اللذان يسمحان للمسيحيِّين بعيش الفرح، فرح يقوم على السَّلام. الفرح ليس أن نضحك طول النهار، كما وليس أيضًا أن نكون مرحين. لا! الفرح المسيحيّ هو السَّلام، السَّلام الموجود في الجذور، سلام القلب، السَّلام الذي وحده الله قادر على منحه. هذا هو الفرح المسيحيّ، وليس من السَّهل أن نحافظ على هذا الفرح. للأسف إنّ العالم يكتفي بثقافة غير سعيدة، ثقافة تخلق العديد من الأمور لتسلّينا ولكنّها لا تُرضينا بشكلٍ كامل. إنَّ الفرح في الواقع ليس أمرًا يمكن شراؤه، بل هو عطيّة من الرُّوح القدس الذي يهبُّ وقت الاضطرابات والمحن. هناك قلق جيّد وهناك قلق آخر وليس جيّدًا وهو قلق البحث عن الضمانات والملذات في كلِّ مكان. كما كان الشاب الذي يحدِّثنا عنه الإنجيل يخاف من أنّه إن ترك المال فسيفقد سعادته؛ لكنَّ نفسنا كمسيحيِّين هو الفرح والتعزية! |
| الساعة الآن 08:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025