![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة https://upload.chjoy.com/uploads/1440258688951.jpg أنا أحرز تقدماً مستمراً في الحياة وبصفة يومية، لأن الله قد باركني وجعلني عظيماً! وأشكرك يا أبويا لأنك جعلتني للنجاح، وساعدتني للتميز في كل ما أقوم به اليوم، في اسم يسوع. آمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
دُعيت إلى النجاح اللانهائي http://www.beiteil.org/uploads/3/5/1...83/8137293.jpg http://www.beiteil.org/uploads/3/5/1...483/910177.jpg http://www.beiteil.org/uploads/3/5/1...83/1459722.jpg http://www.beiteil.org/uploads/3/5/1...83/9781255.jpg http://www.beiteil.org/uploads/3/5/1...83/8036870.jpg http://www.beiteil.org/uploads/3/5/1...83/9718598.jpg دُعيت إلى النجاح اللانهائي "وَزَرَعَ إِسْحَاقُ فِي تِلْكَ الأَرْضِ فَأَصَابَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ مِئَةَ ضِعْفٍ، وَبَارَكَهُ الرَّبُّ. فَتَعَاظَمَ الرَّجُلُ وَكَانَ يَتَزَايَدُ فِي التَّعَاظُمِ حَتَّى صَارَ عَظِيمًا جِدًّا. فَكَانَ لَهُ مَوَاشٍ مِنَ الْغَنَمِ وَمَوَاشٍ مِنَ الْبَقَرِ وَعَبِيدٌ كَثِيرُونَ. فَحَسَدَهُ الْفِلِسْطِينِيُّونَ" (تكوين 12:26- 14). واحدة من الفوائد المجيدة في الحياة المسيحية هي أنها، دعوة إلى النجاح اللانهائي. إن قصد الله لك هو التقدم المستمر وتراكم نجاح فوق نجاح. وهو يتوقع منك أن تكون مثمراً ومنتجاً وفي تزايد في كل ما تقوم به. وفي الحديث عن المؤمن في المسيح، يقول الكتاب المقدس أن طريقه كَنُورٍ مُشْرِق، يَتَزَايَدُ وَيُنِيرُ إِلَى النَّهَارِ الْكَامِلِ (أمثال 18:4). هذا هو ميراثُك عندما تُصبح ابناً لله، مولوداً ولادة ثانية. فيُصبح طريقك في الحياة فقط إلى النمو المُطرد، والإزدهار المستمر والنجاح الذي لا ينتهي. لقد قال الرب يسوع في إنجيل يوحنا 1:15- 8:" أَنَا الْكَرْمَةُ الْحَقِيقِيَّةُ وَأَبِي الْكَرَّامُ. 2كُلُّ غُصْنٍ فِيَّ لاَ يَأْتِي بِثَمَرٍ يَنْزِعُهُ، وَكُلُّ مَا يَأْتِي بِثَمَرٍ يُنَقِّيهِ لِيَأْتِيَ بِثَمَرٍ أَكْثَرَ... بِهذَا يَتَمَجَّدُ أَبِي: أَنْ تَأْتُوا بِثَمَرٍ كَثِيرٍ فَتَكُونُونَ تَلاَمِيذِي (بحق)." وبمعنى آخر، فإن كنت مُنتجاُ؛ أي مُثمراً ومؤثراً في كل مهامك، يُنقيك الرب حتى يُمكنك أن تأتي بإنجازات أكثر. إذ أن مجد الآب لك أن تكون مُثمراً في الحياة؛ فهو يُريدُك أن تتميز وتأتي بالتقدم المستمر. وهو أكثر غيرةً وشغفاً منك لنجاحك أكثر مما أنت عليه. وبالتالي، يجب عليك دائما أن يكون لك الإدراك للنجاح. علماً بأن النجاح لا يُقاس بالضرورة في نهاية حياة الإنسان؛ بل يُمكن أن يقاس على مراحل حياتك المختلفة. فإن كنت، مُدركاً لمستوى النجاح الذي أنت عليه اليوم، فسوف يأخذك هذا الإدراك إلى المستوى الأعلى من النجاح في الغد. فلا تكون أبداً واعياً للفشل، بل امتلك عقلية النجاح. وسوف تُصبح حياتك في تدفق لا ينتهي من الغلبة والنجاح كلما طورت إتجاه فكرك نحو النجاح. فعقلية النجاح ستحفظك من المستوى العادي للحياة، وتُساعدك على تشرب ثقافة التميُّز. فكن متحمساً للحياة اليوم و كل يوم، لأن الله قد جعلك بالفعل للنجاح! ولديك في داخلك ما يُستلزم لمواجهة أزمات الحياة وتحقيق الفوز. صلاة أنا أحرز تقدماً مستمراً في الحياة وبصفة يومية، لأن الله قد باركني وجعلني عظيماً! وأشكرك يا أبويا لأنك جعلتني للنجاح، وساعدتني للتميز في كل ما أقوم به اليوم، في اسم يسوع. آمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبويا السماوي الغالي، أشكرك لأنك فتحت ذهني وأنرت روحي لأعرف وأحيا بإستمرار في عظمة قوتك التي لا تُقاس ولا تُحد في داخلي! وأشكرك على الحياة الفوق طبيعية في المسيح التي قد دُعيتُ إليها، وبينما انا أسلك اليوم في كلمتك، أختبر التدفق اللا نهائي من المعجزات، في اسم يسوع. آمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الحياة الفوق طبيعية الحياة الفوق طبيعية "... أَتْعَبُ أَيْضًا مُجَاهِدًا، بِحَسَبِ عَمَلِهِ (كل القوة الفوق طبيعية) الَّذِي يَعْمَلُ فِيَّ بِقُوَّةٍ (بإقتدار شديد). " (كولوسي 29:1). إن قصد الله لك هو أن تختبر التدفق اللانهائي من الأمور الفوق طبيعية كل يوم في حياتك حتى يُصبح هذا هو الطبيعي بالنسبة لك. فمثلاً، كبشر، نحن نعيش الحياة البشرية بدون وعي؛ أي أننا نسلك في أنشطتنا البشرية العادية بدون أخذ إشعار خاص بأننا نتصرف كبشر. فأنت لم تشك أبداً إن كنت إنساناً، ولم تستيقظ أبداً متوقعاً أن تبدأ في النباح مثل كلب أو أن تُحرك ذيلك مثل بعض الحيوانات الأخرى. وبنفس الطريقة، يجب عليك أن تحيا حياة الله المُتأصلة فيك من الداخل، بطريقة طبيعية! هذه هي الحياة المسيحية؛ هي التدفق اللانهائي من الحياة الفوق طبيعية. ولكن لتحقيق ذلك، يجب أن تغمر ذهنك بكلمة الله وبالأفكار التي من روح الله! يجب عليك أن تُمارس بوعي حياة الله من خلال ممارسة الكلمة، حتى يُصبح ذلك أسلوب حياتك دون أن تعي. هذا هو قصد الله لأولاده. والسبب في أن كثير من أولاد الله يعيشون كأشخاص عاديين، بدلاً من أن يحيوا حياة الله الفوق طبيعية التي دَعانا إليها، هو جهلهم بالكتاب المقدس : " لاَ يَعْلَمُونَ وَلاَ يَفْهَمُونَ. فِي الظُّلْمَةِ يَتَمَشَّوْنَ...." (مزمور 5:82). فمن المهم أن تملأ ذهنك بكلمة الله بإستمرار، وتُدرك أنك لستَ عادياً. وبهذه الطريقة، ستُصبح قادراً على إستقبال بركات الحياة الفوق طبيعية في المسيح وتختبر التدفق اللا نهائي من المعجزات - كل يوم! صلاة أبويا السماوي الغالي، أشكرك لأنك فتحت ذهني وأنرت روحي لأعرف وأحيا بإستمرار في عظمة قوتك التي لا تُقاس ولا تُحد في داخلي! وأشكرك على الحياة الفوق طبيعية في المسيح التي قد دُعيتُ إليها، وبينما انا أسلك اليوم في كلمتك، أختبر التدفق اللا نهائي من المعجزات، في اسم يسوع. آمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يارب من خلال كلمتك، قد اكتشفتٌ هويتي الحقيقية؛ ولقد بينت لي أنني تاج جمال جميع مخلوقاتك، وأنا أجمل بكثير من أن أحيا حياة متدهورة. أشكرك يا أبويا المُبارك، لأنك جعلت كل شئ يخص حياتي متميز، وكامل، وفي ملء المجد والحمد، في اسم يسوع. آمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أنت أسمى مخلوقات الله أنت أسمى مخلوقات الله " فَخَلَقَ اللهُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُ. ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ" (تكوين 27:1). عند دراستك للخليقة سوف تُلاحظ أن الإنسان كان تاج جمال كل ما خلقه الله؛ إذ كان كمال عمله، وأسمى مخلوقاته. فبعد أن خلق الله كل شئ، من اليوم الأول إلى اليوم الخامس، نظر إلى ما قد خلقه، قائلاً،"أنه حسن (جيد)" (تكوين 4:1 - 25). ولكن في اليوم السادس، بعد أن خلق الإنسان، يقول الكتاب المقدس " وَرَأَى اللهُ كُلَّ مَا عَمِلَهُ فَإِذَا هُوَ حَسَنٌ جِدّا..." (تكوين 31:1). فأنت أجمل شئ ظهر على وجه الأرض. وأن تُفكر في أن الله خلقك فعلاً على صورته وشبهه، هو أمر في غاية الدهشة ولكن هذا ما فعله! وهذا يعني أنك لا تحتاج أن تذهب إلى السماء أو تنظر بعيداً لكي تعرف ما هوشكل الله؛ عليك فقط أن تنظر إلى نفسك! فقد فهم كاتب المزمور هذه الحقيقة، وأعلن قائلاً " مِنْ صِهْيَوْنَ، كَمَالِ الْجَمَالِ، اللهُ أَشْرَقَ."(مزمور 2:50). فهو هنا يُعلمنا أن الله يُشرق من صهيون. وهو يُشير إلى جماله الخارج من صهيون. إن صهيون هي كمال الجمال؛ وهذا يعني أنك في كمال وقمة الجمال، لأن صهيون تُشير إلى الكنيسة. إن حياتك في ملء جمال وكمال الله. فلا عجب أن يقول الراعي كريس كثيراً أن المؤمن أجمل بكثير من أن يكون مريضاً. فأنت أجمل بكثير من أن تكون حياتك متدهورة! إذ قد خلقك الله للمجد والجمال، وليس للفقر أو المرض أو الضعف أو العجز. ومن دون كل المخلوقات الأخرى التي خلقها الله، أنت وحدك من خُلقت على شبهه وممثلاً له. فأنت صنعته المُتميزة. وأنت أسمى جميع مخلوقاته. وهذا ما يجعلك الأفضل. صلاة يارب من خلال كلمتك، قد اكتشفتٌ هويتي الحقيقية؛ ولقد بينت لي أنني تاج جمال جميع مخلوقاتك، وأنا أجمل بكثير من أن أحيا حياة متدهورة. أشكرك يا أبويا المُبارك، لأنك جعلت كل شئ يخص حياتي متميز، وكامل، وفي ملء المجد والحمد، في اسم يسوع. آمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أنا أملك طريقة التفكير التي في كلمة الله . وأرفض أن أرى المحدوديات أو المستحيلات. لأن كلمة الله قد ألهمتني بالإيمان في داخلي لأكون مُدركاً لما هو ممكن، وأُفكر مثل الله! فأنا أفهم سريعاً ولا أحكم بما أراه ولا أثق بما أسمعه بأذناي |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فكر الله مختلف فكر الله مختلف " لأَنَّهُ كَمَا عَلَتِ السّمَاوَاتُ عَنِ الأَرْضِ، هكَذَا عَلَتْ طُرُقِي عَنْ طُرُقِكُمْ وَأَفْكَارِي عَنْ أَفْكَارِكُمْ." (أشعياء 9:55). يُعلن لنا الكتاب المقدس بوضوح أن الله لا يُفكر كالإنسان. فمثلاً، كيف غير اسم رجل عجوز وعقيم من إبرام، والذي يعني "الأب المفترَض" إلي إبراهيم، والذي يعني "أب للكثيرين" حتى عندما لم يكن للرجل طفل، ووفقاً للظروف الطبيعية لا يُمكن أن يكون له. وفى أيامه ظن الكثيرون أنه من السخف أن يُطلق على نفسه اسم إبراهيم، وإعتبروه كمختل. ويذكر الكتاب المقدس أيضاً في تكوين 26 قصة مُلفتة عن كيف أنه، في وقت مجاعة شديدة في أرض جرار، أمر الله إسحاق أن يظل في الأرض. ويُسجل الكتاب المقدس أنه "زَرَعَ إِسْحَاقُ فِي تِلْكَ الأَرْضِ فَأَصَابَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ مِئَةَ ضِعْفٍ، وَبَارَكَهُ الرَّبُّ. فَتَعَاظَمَ الرَّجُلُ وَكَانَ يَتَزَايَدُ فِي التَّعَاظُمِ حَتَّى صَارَ عَظِيمًا جِدًّا. فَكَانَ لَهُ مَوَاشٍ مِنَ الْغَنَمِ وَمَوَاشٍ مِنَ الْبَقَرِ وَعَبِيدٌ كَثِيرُونَ. وحسده الْفِلِسْطِينِيُّونَ..." (تكوين 12:26- 14). هذا ما حدث في وقت المجاعة؛ لقد تعاظم إسحاق جداً، وتقدم وإزدهر، فقط بسبب إتباعه لأوامر الله. إن الله لا يرى ولا يسمع كما يرى الإنسان ويسمع فهو يُفكر بطريقة مختلفة. وقد تكون كلمته أو أوامره غير مقبولة لحواسك الطبيعية، ولكن هذا بسبب أنه لا يتعامل من المجال الطبيعي. وقد تجد نفسك كإسحاق، في مكان الجفاف والإحتياج؛ أي الإنهيار الإقتصادي، وعائدك المادي ينحدر. الله يُريدك أن تعرف أنه مازال بإمكانك أن تزدهر وأنت في مكانك. أو قد تكون في صراع مع مرضٍ في جسدك، ولكن تفكيره هو أنك قد شُفيت ولستَ مريضاً. إقبل هذا الحق وإستمر في الإقرار بشفاك بإيمان. ربما، مثل إبراهيم، إختبرت صعوبات عديدة للحصول على أولاد؛ وقد قال لك الأطباء أنه من المستحيل! إن فكر الله ورأيه هو ما يجب أن تأخذه في الإعتبار بأنك لستَ عقيماً: "لاَ تَكُونُ مُسْقِطَةٌ وَلاَ عَاقِرٌ فِي أَرْضِكَ..." (خروج 26:23). إلهج بهذا الحق، وكإبراهيم، آمن بالله الذي يُقيم الموتى، وإبدأ أن تدعو تلك الأشياء الغير موجودة كأنها موجودة. إجعل تفكيرك في تناغم مع طريقة الله في التفكير؛ فليس هناك مستحيلات أو محدوديات مع الله. وهذا هو نفس طريقة التفكير التى يُريدك أن تحصل عليها اليوم، وكل يوم. إقرار إيمان أنا أملك طريقة التفكير التي في كلمة الله. وأرفض أن أرى المحدوديات أو المستحيلات. لأن كلمة الله قد ألهمتني بالإيمان في داخلي لأكون مُدركاً لما هو ممكن، وأُفكر مثل الله! فأنا أفهم سريعاً ولا أحكم بما أراه ولا أثق بما أسمعه بأذناي |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ربي وأبويا الغالي، أنا أحمدك وأبتهج بكلمتك التي جعلتني أدرك خططك الأبدية للشرف، والإزدهار، والتقدم، والنصرة في حياتي. وأنا ممنون أن أعرف أنك قد عينتني فعلاً لأشرق يومياً في الحياة، في اسم يسوع. آمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نجاحك مضمون نجاحك مضمون "لأَنَّنَا نَحْنُ الْمُؤْمِنِينَ نَدْخُلُ الرَّاحَةَ، كَمَا قَالَ:«حَتَّى أَقْسَمْتُ فِي غَضَبِي: لَنْ يَدْخُلُوا رَاحَتِي» مَعَ كَوْنِ الأَعْمَالِ قَدْ أُكْمِلَتْ مُنْذُ تَأْسِيسِ الْعَالَمِ" (عبرانيين 3:4) كل ما هو مطلوب لنجاحك قد تم بالفعل القيام به من قِبل الله. لقد أُكملت الأعمال منذ تأسيس العالم. والآن، عندما يقول الكتاب المقدس أن الأعمال قد أُكملت منذ تأسيس العالم، كما يقول الشاهد السابق، فمن المهم أن تدرك أن هذه هي الحقيقة الفعلية. فكل ما يخص نجاحك، وصحتك، وإزدهارك قد تم الإهتمام به. لذلك فأنت لا تحتاج أن تصارع في الحياة فيما بعد. أنت لا تحتاج أن تكون مهزوماً في الحياة أو تتخلى عن الأمل. ولا تحتاج أن تصارع مع أي شيء. لا عجب أن يقول الكتاب المقدس أننا قد دخلنا إلى راحة الله (عبرانيين 10:4). فكل ما تحتاجه لنجاحك ورخائك قد جُعل متاحاً لك. يريدك الله أن تعرف أنك لست فقيراً تحاول أن تكون غنياً؛ ولكنك غنياً تكتشف ميراثك. أنت لست مريضاً يحاول أن يُشفى، لأن فيك الجينات الإلهية.وبهذا فلا مرض، ولا عجْز، ولا ضعف يمكن أن ينتشر في جسدك. يجب أن يكون لك هذا الوعي. فالفشل غير ضروري على الإطلاق للمسيحي. فإذا انتبهت لكلمة الله، وتأكدت من أن تفعل كل ما تقوله، فلن تنهزم في الحياة أبداً. صدق اليوم وتصرف كشخص قد تأسس في طريق النجاح والنصرة. فأنت لست شخص يحاول جاهداً فقط أن يسدد نفقاته. لقد جعلك الله ناجحاً قبل أن تأتي إلى الوجود. لقد جعلك منتصراً وعين رخائك قبل أن تولد. فلا عجب أن يقول في 1كورنثوس 21:3 أن كل شيء هو لك. وهو يريدك أن تبدأ في الإستمتاع بكل شيء. فلا يوجد شيء في هذه الحياة أفضل من أن تحصل عليه، لأنك نسل إبراهيم. ارتبط بهذه الحقيقة اليوم واعمل بها. صلاة ربي وأبويا الغالي، أنا أحمدك وأبتهج بكلمتك التي جعلتني أدرك خططك الأبدية للشرف، والإزدهار، والتقدم، والنصرة في حياتي. وأنا ممنون أن أعرف أنك قد عينتني فعلاً لأشرق يومياً في الحياة، في اسم يسوع. آمين. |
الساعة الآن 05:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025