![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الرسالة إلى أهل غلاطية
مفتاح الرسالة 3: 2 رسالة الرسالةالمسيح المنقذ من الناموس والظوهر الخارجية والمعطي الحرية المجيدة أقسام الرسالةأ-المقدمة الرسالة إلى أهل غلاطية1-تحية بولس الفاترة 1: 1-5 2-توبيخ بولس القاسي 1: 6-9 ب-سلطة بولس الرسولية 3-إعلان الإنجيل لبولس مباشرة من الرب 1: 10-24 4-النـزاع بين بولس وبطرس 2: 1-15 ج-دفاع واضح أن الخلاص والتقديس يكونا بالإيمان فقط 5-التبرير بالإيمان فقط 2: 16-19 6-وحدة مقدسة بالإيمان 2: 20 و21 7-قبول الروح القدس بالإيمان 3: 23-4: 31 8-النبوة بالإيمان 3: 1-22 9-الحرية بالإيمان 5 د-الخاتمة 10-الخدمة بالحنان والإيمان 6: 1-10 11-الخاتمة 6: 11-18 بعد أن زار بولس غلاطية وأنشأ فيها كنائس ابتدأ المعلمون الكذبة ينكرون سلطته كرسول، ويعلمون المسيحيين ضرورة الختان والخضوع للناموس لنوال الخلاص. وفي هذه الرسالة يذكر أول كل شيء أن سلطته كانت من الرب يسوع فقط وبالتالي أن رسالته إلهية. ثم يشدد على أن الخلاص، بكليته، هو بالنعمة وليس بحفظ الناموس. إن الناموس يقدر أن يلعن ويدين الذين لا يحفظونه، أما أن يعطي الحياة فلا يستطيع. إن الله أعطى البشر الناموس لكي يُظهر لهم الناموس حاجتهم إلى مخلص. بالخلاص ينجون من لعنة الناموس. ولذا فإن المسيح هو قانون حياتهم لا الناموس. ثم يختم بولس الرسالة بتشجيع القديسين (المسيحيين) على التمتع بالحرية المسيحية، وأن لا يسمحوا لأنفسهم بأن يوضعوا تحت نير الناموس. ويذكرهم بأن الصليب يقضي على مساعيهم لنوال الخلاص، وأنهم الآن يسلكون بقوة الروح القدس وليس بقواهم الطبيعية. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الرسالة إلى أهل أفسس
مفتاح الرسالة 1: 22، 23 و5: 30 رسالة الرسالةالكنيسة هي جسد المسيح أقسام الرسالةأ-القسم التعليمي ص1-3 الرسالة إلى أهل أفسس1-تحيات بولس إلى أعضاء جسد المسيح 1: 1، 2 2-بركات من الله إلى أعضاء جسد المسيح 1: 3-14 3-صلوات بولس لأجل أعضاء جسد المسيح 1: 15-21 4-المسيح رأس جسد الكنيسة 1: 22، 23 5-كيف يمكننا الانضمام إلى عضوية جسد المسيح 2: 1-10 6-العضوية في جسد المسيح هي شركة متينة ومباركة 2: 11-22 7-للأمم أيضاً نصيب ومركز في جسد المسيح ص3 ب-القسم العملي ص4-6 8-وحدة جسد المسيح 4: 1-3 9-القوة التي توحد جسد المسيح 4: 4-6 10-بنيان جسد المسيح 4: 7-16 11-واجبات الأعضاء في جسد المسيح 4: 17-6: 24 يصف الرسول في الإصحاحات الثلاثة الأولى من رسالته المقام العجيب الذي وضع الله فيه كل المؤمنين الحقيقيين: أنهم "في المسيح" أي أنهم يتمتعون بالحظوة والقبول لدى الله كما يتمتع بها المسيح. وعوضاً عن نوال بركة الغنى المادي على الأرض فإن المؤمن يحصل على كل بركة روحية في السماويات في المسيح. وتتضمن هذه البركات الفداء، وغفران الخطايا، والقبول في المسيح، والتبني، وهبة الروح القدس. وفي ص2 و3 يميط بولس اللثام عن الحقيقة بأن كل المؤمنين – يهوداً وأمميين – هم أعضاء الكنيسة، وأن المسيح هو حجر الزاوية. هذه الكنيسة تظهر إلى الأبد للأجناد السماوية حكمة الله. والإصحاحات الثلاثة الأخيرة تذّكر المؤمنين بأن يسلكوا كما يحق لامتيازاتهم العظيمة. عليهم أن يعيشوا بالسلام بعضهم مع بعض، ويستخدموا المواهب التي أعطاهم إياها المسيح لبناء الكنيسة، وبالإجمال أن يكونوا متشبهين بالله. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الرسالة إلى أهل فيلبي
مفتاح الرسالة الجميع رسالة الرسالة4: 1-3 وجوب المحافظة على الوحدة المسيحية مهما كلف الأمر أقسام الرسالة1-تحيات للجميع 1: 1، 2 الرسالة إلى أهل فيلبي2-صلاة لأجل الجميع 1: 3-11 3-سجن بولس كان تمجيداً للمسيح وتشجيعاً للجميع 1: 12-30 4-وداعة المسيح وتواضعه، مثال للجميع ص2 5-إنذارات للجميع ص3 6-حث الجميع 4:1-20 7-تحيات ختامية من الجميع وإلى الجميع 4: 21-23 كتبت هذه الرسالة، كالرسالة إلى أفسس، إذ كان بولس سجيناً في رومية. وكما قال أحدهم: "لا تشتم منها رائحة السجن أصلاً". بل بالعكس وجد بولس كثيراً مما يدعو إلى الفرح، مُظهراً بذلك أن فرح المسيحي يرتكز على المسيح وليس على ظروف أرضية. يعبِّر بولس عن شكره العميق للأفسسيين من أجل المساعدة المالية التي كانوا قد أرسلوها له على يد ابفرودتس الأمين. ويفرح لأن سجنه قد آل إلى نشر الإنجيل، ولئن حُكم عليه بالموت "فذلك ربح!" ثم يشجع القديسين على إكمال فرحه بأن يعيشوا بالاتحاد والتواضع اقتداءً بمثال المسيح. ويحذرهم من المعلمين الكذبة. ويؤكد لهم أنه جريه في ميدان السباق المسيحي، يعتبر جميع الأرباح العالمية على اختلاف أنواعها خسارةً لأجل المسيح. ويختم الرسول العظيم مشدداً على ضرورة الاتحاد، والابتهاج، وضبط النفس، والثقة بالصلاة، والحياة الطاهرة، والأفكار النقية. ويشكرهم ثانية على تقدماتهم له، ويؤكد لهم أن الله سيملأ كل احتياجاتهم حسب غناه في المجد في المسيح يسوع. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الرسالة إلى أهل كولوسي
مفتاح الرسالة 3: 11 و1: 18 و2: 8 رسالة الرسالةمجد المسيح الفائق وعظمته أقسام الرسالةأ-القسم التعليمي الرسالة إلى أهل كولوسي1-تقديم الشكر لأجل أهل كولوسي 1: 1-8 2-الشفاعة لأجل أهل كولوسي 1: 9-14 3-مجد المسيح الفائق وعظمته لكونه متقدماً في كل شيء 1: 15-2: 3 ب-القسم العملي 4-إنذارات ضد الأخطاء والبدع 2: 4-23 5-الوحدة مع المسيح ونتائجها 3: 1-4: 6 6-تحيات إلى أهل كولوسي 4: 7-18 يظهر أن قديسي كولوسي كانوا مهدَّدين بخطر الانقياد للحكمة البشرية، والتقالية، والفرائض، والطقوس. يقصد بولس بهذه الرسالة أن يلفت أنظارهم إلى أمجاد الرب يسوع المسيح. ويشدِّد مؤكداً أن المسيح هو الخالق والحافظ. وهو صورة الله ورأس الجسد أي الكنيسة. عليهم أن يدركوا أن المسيح هو فوق كل شيء، وأن عمل المسيح كامل وافٍ؛ وبما أنهم كاملون فيه، عليهم أن لا يشطوا في اتباع ديانات بشرية، بل أن يضعوا ملء ثقتهم في المسيح المقام من الموت، ويعيشوا كمن قاموا معه. وفي خاتمة الرسالة بعض إرشادات عملية. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الرسالة الأولى إلى أهل تسالونيكي
مفتاح الرسالة 1: 10 رسالة الرسالةمجيء الرب ثانية لاختطاف كنيسته أقسام الرسالة1-مجيء الرب هو رجاء مجيد للحديثين في الإيمان. الرسالة الأولى إلى أهل تسالونيكي2-مجيء الرب هو رجاء مشجع للخدام الأمناء ص2. 3-مجيء الرب هو رجاء مطهر للمؤمنين 3: 1-4: 12 (1 يوحنا 3: 2). 4-مجيء الرب هو رجاء تعزية للفاقدين 4: 13-18. 5-مجيء الرب هو رجاء موقظ للمؤمن الفاتر ص5. المعتقد أن هذه الرسالة هي أول رسالة كتبها بولس. ونلاحظ، في كل إصحاح منها، ذكر رجوع الرب يسوع المسيح: الإصحاح الأول – مجيء المسيح هو الرجاء المبارك لجميع المؤمنين به. الإصحاح الثاني – رجوع المسيح سيكون فرحاً وجزاءً لجميع الذين خدموه بأمانة. الإصحاح الثالث – على المسيحيين أن يحبوا بعضهم بعضاً ويعيشوا في القداسة منتظرين مجيء الرب يسوع. الإصحاح الرابع – إن الراقدين في الرب سيُقاومون عند مجيئه، ويلاقونه ويكونون دائماً معه. ومن شأن هذه الحقيقة أن تملأ قلوب المؤمنين تعزية. الإصحاح الخامس – إن رجوع المسيح هو بداية يوم الرب. وسيكون ذلك اليوم، للذين لم يؤمنوا بالمسيح، زمن ضيق وغضب. ونظراً لهذه الحوادث الوشيكة الوقوع، يقتضي أن يعيش المسيحيون صاحين ومنتظرين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الرسالة الثانية إلى أهل تسالونيكي
مفتاح الرسالة 1: 7 و8 رسالة الرسالةمجيء الرب مع المؤمنين أقسام الرسالة1-مجيء الرب هو تعزية للمضطهدين 1: 1-7. الرسالة الثانية إلى أهل تسالونيكي2-مجيء الرب هو رعب لغير المؤمنين 1: 7-12. 3- أ-مجيء الرب لاختطاف المؤمنين يؤدي إلى استعلان إنسان الخطية. ب-مجيء الرب مع المؤمنين يؤدي إلى إبادة إنسان الخطية 2: 1-12. 4-تأخر مجيء الرب يعطي فرصة فريدة للخدمة ص3 مع 2: 13-17. ذكر بولس، في رسالته الأولى إلى تسالونيكي، أن يوم الرب يوم ضيقة عظيمة. وبسبب الاضطهادات الشديدة التي أصابت التسالونيكيين أخذوا يغتمون ويظنون أنهم "دخلوا في يوم الرب". فكتب إليهم بولس هذه الرسالة ليبيّن استحالة هذا الأمر: 1-لأن المسيح سيأتي لأجل القديسين أولاً، وسيجمعهم إليه. 2-سيحصل ارتداد عظيم عن الإيمان. 3-سيعلن إنسان الخطية – المعروف أيضاً باسم "ضد المسيح". إن رجاء المؤمنين برجوع الرب يسوع من شأنه أن يعزّي جميع المؤمنين الحقيقيين. وعلى المسيحيين أن لا يكفّوا عن العمل إذ ينتظرون رجوعه، بل بالحري يجب عليهم أن يكسبوا معيشتهم بهدوء ولا يكلّوا في عمل الخير. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الرسالة الأولى إلى تيموثاوس
مفتاح الرسالة 3: 15 رسالة الرسالةتمم خدمتك 1 تيموثاوس 4: 12 أقسام الرسالة1-الحاجة الماسة للتعليم الصحيح ص1. الرسالة الأولى إلى تيموثاوس2-نوع الصلاة الجماعية وترتيبها 2: 1-8. 3-الصفات الضرورية للرؤساء الروحيين 2: 9-3: 16. 4-واجبات الرعاة والخدام الروحيين ص4-6. الغرض الرئيسي من هذه الرسالة حفظ النظام في الكنيسة. ففي الإصحاح الأول، مثلاً، يشدد بولس على ضرورة حفظ التعليم الصحيح. ويبحث في الإصحاح، عن الصلاة، وأيضاً ينصح النساء أن يلبسن لباس الحشمة، ويمتنعن عن الخدمة العلنية في الكنيسة. ويذكر في الإصحاح 3 تفصيلاً لصفات الشيوخ والشمامسة. وفي الإصحاحات الثلاثة الأخيرة يوصي بولس تيموثاوس بشأن ممارسة خدمته، وبشأن معاملة الشيوخ والأرامل، وبشأن واجبات الخدام. ويحضّه على الأمانة في حفظ الوديعة المودعة، ثم يستودعه لنعمة الله. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الرسالة الثانية إلى تيموثاوس
مفتاح الرسالة لا تخجل رسالة الرسالة1: 8 و12 و16، 2: 15 الولاء للرب وللحق بالرغم من الاضطهاد والارتداد. أقسام الرسالة1-الولاء للرب وحقه وخدامه بالرغم من الآلام ص1. الرسالة الثانية إلى تيموثاوس2-الولاء للرب في الخدمة المكرسة ص2. 3-الولاء للرب وحقه بالرغم من الارتداد ص3-4: 5. 4-وقوف الرب بجانب خادمه الأمين بينما تركه الآخرون 4: 6-22. كتب بولس هذه الرسالة من رومية, مدة سجنه الأخير. نظر حوله فرأى ارتداداً عن الحق وازدياد المشاكل في وجه الكنيسة. ونظراً لهذه الظروف حثّ الرسول تلميذه الشاب تيموثاوس أن يكون شجاعاً ولا يخجل في إنجاز مسؤولياته. ينبغي لتيموثاوس, إذ تشتد الحالة حلكة حواليه, أن يدرِّب خداماً آخرين على التعليم, وأن يحتمل المشقات كجندي صالح, ويمتنع عن كل شرّ. وينبئ بولس أنه, في الأيام الأخيرة, سيتفاقم الشر في الحياة والتعليم. أما سلاح تيموثاوس وقوته فهي كلمة الله. وفي الختام نلاحظ أن بولس يوصي تلميذه بأن يقوم بأعباء خدمته بأمانة, مبشراً بالكلمة, وساهراً وصابراً. وبالإجمال, يوصيه بأن يكون جديراً تماماًَ بخدمته. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الرسالة إلى تيطس
مفتاح الرسالة ص2: 7و15 رسالة الرسالةالمثال الذي يريده الله في الكنيسة وفي الخدام المسيحيين أقسام الرسالة1- الكنيسة المنظمة ص1 الرسالة إلى تيطس2- الكنيسة الصحيحة التعليم ص2 3- الكنيسة العاملة ص3 بين فترتي سجنه الأول والثاني في رومية ترك بولس الرسول تيطس في كريت, لتثبت دعائم النظام في الكنائس هناك والمحافظة عليه. تسجل هذه الرسالة بعض القواعد الضرورية لحفظ النظام في الكنيسة. وأول كل شيء يجب أن يتميز الأساقفة – أو الشيوخ – ببعض صفات هامة. ثانياً ينبغي أن يوقف معلمو الشر والكذب عند حدّهم. ثالثاً يجب أن تُبذر بذار التعليم الصحيح، ويخضع الجميع لهذا التعليم. وأخيراً ينبغي للقديسين (المؤمنين) أن يخضعوا للسلطات (للحكومة)، ويكرّسوا ذواتهم للأعمال الصالحة لا للأفكار الباطلة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الرسالة إلى فليمون
مفتاح الرسالة "إقبل" أعداد 12 و15 و17 رسالة الرسالةوجوب ممارسة الغفران المسيحي وإعلانه أقسام الرسالة1-تحيات بولس 1-3 الرسالة إلى فليمون2-مدح بولس لأخلاق فليمون 4-7 3-شفاعة بولس من أجل أنسيمُس 8-21 4-تحيات بولس وختام الرسالة 22-25 في هذه الرسالة يظهر لنا ثلاثة أشخاص بسجيتهم الخاصة: فليمون, أنسيمس وبولس. وكان فليمون مؤمناً يعيش في كولوسي, وكان صديقاً حميماً لبولس. أما أُنسيمس فكان عبداً لفليمون. هرب من وجه سيده, وذهب إلى رومية حيث اجتمع ببولس شخصياً وخلص بواسطة بولس. ويطلب بولس في هذه الرسالة من فليمون أن يقبل أنسيمس ليس كعبد بل كأخ في الرب. ويعرض بولس نفسه بأن يدفع لفليمون كل ضرر وخسارةٍ أصابته بسبب أنسيمس إذ يقول لفليمون "أحسب ذلك عليَّ". ما أروع هذه الصورة تمثل لنا الإنجيل, وتظهر كيف أن المسيح أخذ خطايانا وسجلها على حسابه! |
الساعة الآن 05:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025