![]() |
رد: فكرة × اية
يُنَجِّي الْبَائِسَ فِي ذِلِّهِ، وَيَفْتَحُ آذَانَهُمْ فِي الضِّيقِ. «وَأَيْضًا يَقُودُكَ مِنْ وَجْهِ الضِّيقِ إِلَى رَحْبٍ لاَ حَصْرَ فِيهِ، وَيَمْلأُ مَؤُونَةَ مَائِدَتِكَ دُهْنًا. (أيوب ٣٦: ١٥، ١٦) بيجيلك إحساس بالضيق 😞 إحساس بإنك خلاص إتخنقت مش قادر تكمل بس لازم تكمل 🙈 بالرفض من اللي حواليك بإدانة من اللي حواليك بالظلم إحساس بالظلم 😢 و يمكن حتى إهانة عايز أقولك إن أكتر حد يحس بيك اللي داق المشاعر دي اللي مر بيها في وقت من حياته اللي اتضغط زيك اللي إتألم من ناس قريبة ليه اللي اتهموه بالظلم يسوع في وقت الصلب و المحاكمة مر بكل الأحاسيس دي فهو أكتر حد حاسس بيك و كمان بيحبك جداً هو اللي لما يقولك أنا شاعر بيك يبقى بيقولها بكل صدق و إحساس حقيقي ظُلِمَ أَمَّا هُوَ فَتَذَلَّلَ وَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. كَشَاةٍ تُسَاقُ إِلَى الذَّبْحِ، وَكَنَعْجَةٍ صَامِتَةٍ أَمَامَ جَازِّيهَا فَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. مِنَ الضُّغْطَةِ وَمِنَ الدَّيْنُونَةِ أُخِذَ. وَفِي جِيلِهِ مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنَّهُ قُطِعَ مِنْ أَرْضِ الأَحْيَاءِ، أَنَّهُ ضُرِبَ مِنْ أَجْلِ ذَنْبِ شَعْبِي؟ (إشعياء ٥٣: ٧، ٨) هو اللي بيديك أمل في بكرة لأنه معاك لأنه هو غلب حتى الموت فيقدر يديك النصرة و القوة و الفرح الحقيقي تعالى له بكل اللي فيك كلمه باللي جواك هيسمعك و يقدر مشاعرك و ينقلك من كل ضيق لأنه |
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/175769442841241.jpg العبارة "يُنَجِّي الْبَائِسَ فِي ذِلِّهِ، وَيَفْتَحُ آذَانَهُمْ فِي الضِّيقِ" هي آية من الكتاب المقدس في سفر أيوب الأصحاح 36، العدد 15. تعبر هذه الآية عن لطف الله وعنايته بالضعيف والمحتاج، حيث يقوم بتخليصه من ذلّه وفتح قلبه وأذنيه لسماع كلمته وفهمه أثناء الشدائد والضيق، مما يؤدي إلى هدايته وتوجيهه إلى طريق الخير والرحابة. شرح الآية: "يُنَجِّي الْبَائِسَ فِي ذِلِّهِ": الله يتدخل لإنقاذ الفقير والمستضعف من حالته البائسة والمُهينة. "وَيَفْتَحُ آذَانَهُمْ فِي الضِّيقِ": في أوقات الضيق والمحن، يستجيب الله لصلوات المتضايقين ويجعلهم يفهمون رسالته ويعون ما يريده منهم. سياق الآية: الآية تأتي في سياق خطاب أليهو، الذي يوضح فيه لأيوب أن الله لا ينسى المتألمين بل يكشف لهم عن مقاصده ويرشدهم من خلال أعماله. |
رد: فكرة × اية
شكرا لمروركم الحلو
ربنا يفرحكم |
رد: فكرة × اية
اية الاسبوع دا
«اطلب لنفسك آية من الرب إلهك. عمق طلبك أو رفعه إلى فوق». منتظرة مشاركتكم |
رد: فكرة × اية
اقتباس:
|
رد: فكرة × اية
اطلب بثقة... إلهك يسمعك إِشَعْيَاءَ 7:11 الله لا يطلب منّا أن نُخمن مشيئته، بل يدعونا أن نطلب بإيمان. في هذا المقطع، يوجّه الله الملك آحاز أن يطلب آية — علامة واضحة —[11] «اُطلُبْ لنَفسِكَ آيَةً مِنَ الرَّبِّ إلهِكَ . عَمِّقْ طَلَبَكَ أو رَفِّعهُ إلَى فوقٍ». دليلًا على حضوره وعمله. لكن العجيب أن الآمر هو الله نفسه، وهو من يعرض أن يُعطي! هذا يعكس قلب الله المحب الذي لا يُثقلنا بالإيمان الأعمى ، بل يعطينا علامات في الطريق. قد تكون العلامة كلمة ، شخص، باب يُفتح، أو سلام داخلي وسط العاصفة . المهم أن لا نتردد في الطلب — سواء طلبنا بإلحاح وعمق، أو رفعنا قلوبنا إليه في بساطة. الله يريد أن يؤكد لك اليوم: "أنا مستعد أن أُريك آية.. . بس اطلب!" هو لا يتضايق من تكرار الطلب ، بل يفرح بقلب يُصدّق أن السماء قادرة أن تتدخل. يا رب، أحيانًا أشكّ أو أتردد في أن أطلب علامة. .. لكنك دعوتني لأطلب بثقة. أعطني آية في وقت انتظاري، طمأنينة من عندك، أو بابًا مفتوحًا من يدك ، لكي أستمر بثبات في طريقي. |
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/174983040987791.jpg «اُطْلُبْ لِنَفْسِكَ آيَةً مِنَ الرَّبِّ إِلهِكَ. عَمِّقْ طَلَبَكَ أَوْ رَفِّعْهُ إِلَى فَوْق»، من سفر إشعياء 7: 11 حيث عرض الرب على الملك آحاز أن يطلب أي دليل أو معجزة ليؤكد له صدق وعده ورعايته في مواجهة الأعداء المتآمرين عليه. عبارة "عمّق طلبك أو رفّعه إلى فوق" تعني أن يطلب أي شيء في العمق أو العلو ليحصل على دليل وثقة تامة. السياق التاريخي والروحي: الوضع: كان الملك آحاز ومدينة أورشليم تحت تهديد جيوش أرام وإسرائيل المتحالفتين ضدهما. عرض الرب: عرض الرب على آحاز طلب أي آية أو علامة من عنده ليؤكد له صدقه في رعاية بيت داود. معنى "عمّق أو رفّع": يقصد بها أن الرب يعرض تقديم أي معجزة، سواء كانت من خلال "عمق الأرض" (كما في حال موسى أو يونان) أو "من علو السماء" (كما في حال موسى). هذا يشير إلى أن أي طلب يطلبه آحاز مهما كان كبيرًا، سيستجيب له الرب. رفض آحاز: رفض آحاز طلب آية، قائلاً إنه لا يريد أن يُجَرِّب الرب، مما يدل على عدم ثقته في العرض الإلهي. |
رد: فكرة × اية
شكرا لمروركم الحلو
ربنا يبارك خدمتكم |
رد: فكرة × اية
اية الاسبوع دا
الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة، لا بمقتضى أعمالنا، بل بمقتضى القصد والنعمة التي أعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الأزمنة الأزلية، منتظرة مشاركتكم |
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/175892256039081.jpg "الَّذِي خَلَّصَنَا وَدَعَانَا دَعْوَةً مُقَدَّسَةً ، لاَ بِمُقْتَضَى أَعْمَالِنَا، بَلْ بِمُقْتَضَى الْقَصْدِ وَالنِّعْمَةِ الَّتِي أُعْطِيَتْ لَنَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَبْلَ الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ،" (2تيموثاوس 1: 9) الله يدعوك، وإن سمعت وكنت صبورًا، سوف تتحقق هذه الدعوة. وعندما تستجيب لهذه الدعوة، فإنك تجسد معنى الطاعة للرب. نجاح الدعوة أمر متعلق بالرب ، أما دورنا فيتمثل في الطاعة. قد يكون الطريق صعبًا وليس معبّدًا . قد لا ننجح من المرة الأولى، وربما نكافح بشدة، وبالتالي فلا تسير الأمور كما نتمنى، لكن الله دائمًا لديه خطة. |
الساعة الآن 05:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025