![]() |
إبريز http://www.iraqnaa.com/ico/image/star025.gif https://st-takla.org/Pix/Things-Tool-..._Gold-bars.gif وتستخدم كثيرًا في وصف الذهب أو تحديد نوع بذاته منه، فهي الذهب النقي الخالص ( انظر 1 مل 10: 18، أي 31: 24، مز 21: 3). |
أَبْشَالُومُ ابن داود http://files.maas1.com/images_cache/...154351tREP.gif https://st-takla.org/Gallery/var/albu...thophel-01.jpg ومعنى الاسم العبري Absalom "ابي سلام" أو "الأب سلام" أو "أبو السلام" وهو ثالث أبناء داود ولد في حبرون واسم أمه معكة بنت تلماي ملك جشور في آرام وهي بقعة صغيرة واقعة بين حرمون وباشان (2صم 3: 3). وعندما نقل داود عاصمة ملكه إلى أورشليم انتقل معه أبشالوم وهو لا يزال بعد صبيًا صغيرًا. وقد كان أبشالوم حسن المنظر جميل الصورة طويل الشعر محبوبًا من أبيه ومن جميع الشعب. نفي أبشالوم: عندما أذل امنونثامار أخت أبشالوم الشقيقة، وكان امنون أخاه من أبيه، توانى داود عن إيقاع العقاب بأمنون فاغتاظ أبشالوم جدًا. وبعد سنتين أقام أبشالوم وليمة في بعل حاصور ودعا إليها جميع بني الملك ومن ضمنهم أمنون ولكنه أوصى عبيده بأنه متى طاب قلب أمنون أن يوقعوا به ويضربوه ويقتلوه. فلما قتل أمنون غضب داود جدًا . وهرب أبشالوم من أمام وجهه إلى ملك جشور أبي أمه وبقي هناك ثلاث سنوات (2صم ?13) ولما عفا داود عنه, عاد إلى أورشليم وبقي فيها سنتين لم ير فيهما وجه الملك (2صم ?14). عصيان أبشالوم على أبيه: فلما عاد أبشالوم إلى أورشليم بدأ يجذب قلوب الشعب إليه وسلبها من أبيه، ولما أكمل وضع خطة مؤامرته على أبيه ? ادعى أنه يريد الذهاب إلى حبرون وفاءً لنذر كان قد نذره وهو في جشور فإذن له الملك بذلك فذهب إلى حبرون. ومن هناك أرسل جواسيسه إلى جميع أسباط إسرائيل فاشتدت الفتنة واجتمع إليه جمع كبير من الشعب ومن ضمنهم أخيتوفل Ahithophel وكان أحد مشيري داود الأذكياء (2صم 15: 1-12). https://st-takla.org/Gallery/var/albu...m-Death-01.jpg هروب داود أمام ابنه أبشالوم: فهرب داود وجميع المخلصين له من بنيه وشعبه، من أورشليم. ولكنه أرسل صادوق وأبيثار الكاهنين إلى أورشليم ثانية مع تابوت العهد وأرسل أيضًا حوشاي أحد مشيريه لكي يعمل هؤلاء على إبطال مشورة أخيتوفل (2 صم 15: 13-37). فعندما أشار أخيتوفل بأن يهاجم أبشالوم داود مباشرة أشار حوشاي بتأخير الهجوم. ثم تشاور مع صادوق وأبيثار وأرسلوا إلى داود لكي لا يبيت تلك الليلة في سهول البرية وبذلك أتاحت هذه المشورة فرصة كاملة لداود ليعبر الأردن ويهرب إلى محنايم في جلعاد (2 صم 16-17: 24). انهزام أبشالوم وموته: أقام أبشالوم على جيشه عماسا قائدًا بدلًا من يوآب. ونزل أبشالوم وجيشه إلى جلعاد (2صم 17: 25-29) وفي هذه الأثناء قسم داود جيشه إلى ثلاثة أقسام تحت قيادة يةآب وأبيشاي وأتاي (2صم 18: 1?2) وفي المعركة التي وقعت في غابة أفرايم قتل ما يقرب من عشرين ألف جندي من جيش أبشالوم وقد لك بين أشجار الغابة الكثيفة عدد يزيد على هذا العدد ومن ضمن هؤلاء أبشالوم نفسه وقد كان راكبًا على بغل فدخل البغل تحت أغصان شجرة بطم فتعلق رأسه بغصن يرجح أنه كان منخفضًا متشعبًا فعلق بين السماء والأرض ومر البغل الذي كان تحته (2صم 18: 6-9) فوجده جندي وأخبر يوآب فأخذ يوآب ثلاثة سهام وصوبها إلى قلب أبشالوم وهو لا يزال بعد حيًا غير عابىء بوصية داود أن يحترزوا من أن يمسوا أبشالوم بسوء. وللتحقق من موته أحاط به عشرة من فتيان يوآب وضربوه وقتلوه (2صم 18: 10-15) ودفنوه في حفرة عظيمة بالقرب من المكان الذي قتل فيه واقاموا عليه رجمة عظيمة من الحجارة وفقًا لعادة اليهود في تحقير الثوار والمجرمين والتشهير بهم في دفنهم (2صم18: 17) قارنه مع يشوع 7: 26?8: 29. حزن داود على أبشالوم: لما بلغ داود خبر موته استسلم لحزن شديد- وفي بكاء ورثاء ابن عن شعور العطف الجميل والحنو الشديد نحو ابنه العاق (2صم 18: 33) ويظهر من عنوان المزمور الثهر من عنوان المزمور الثالث انه كتب أثناء عصيان أبشالوم على أبيه داود. https://st-takla.org/Gallery/var/resi...-s-Death-2.jpg نَصَب أَبْشَالُوم: أقام أبشالوم قبل موته نصبًا في وادي الملك لتخليد ذكره لأنه قال "ليس لي ابن لجل تذكير اسمي" 2صم 18: 18 ومع أننا نقرأ في 2صم 14: 27 أنه كان له ثلاثة أبناء وابنة إلا أنه يفهم من قوله هذا أن أبناءه ماتوا في سن مبكرة. ودعي هذا النصب "يد أبشالوم" ولا يعرف موضعه الآن على وجه التحقيق ويوجد في وادي قدرون اليوم قبر يعرف بقبر أبشالوم ولكن يظهر من هندسة البناء أنه أقيم في عصور متأخرة ربما ترجع إلى العصر الروماني أو الإغريقي الروماني. |
إِبْصَان القاضي http://www.iraqnaa.com/ico/image/star025.gif وهو أحد قضاة إسرائيل والعاشر في عددهم. جاء بعد يفتاح وقضى لشعبه مدة سبع سنين وكان له عدد عظيم من البنين والبنات. وكان من بلدة تدعى "بيت لحم" ويرجح أنها بيت لحم التي في زبولون والتي كانت مقر قضائه. وقد مات ودفن فيها (قضاة12: 8-10) ويوجد تقليد يهودي يقول أن إِبصان هذا هو نفس بوعز الذي كان في بيت لحم يهوذا. |
أَبَغْثَا http://www.iraqnaa.com/ico/image/star025.gif ويرجح أن الاسم فارسي وربما معناه "السعيد الحظ" وكان أحد الخصيان الذي في خدمة احشويروش (استير 1: 10). |
أَبَفْرَاس http://www.iraqnaa.com/ico/image/star025.gif اسم يوناني اختصار ابفرودتس وربما معناه "الحسن المنظر". وكان خادمًا غيورًا في كنائس كولوسي Colosse ولاودكية وهيرابوليس كما كان العامل الرئيسي في تأسيس هذه الكنائس. وهو الذي حمل إلى بولس الرسول في السجن أخبارًا طيبة عن كنيسة كولوسي (كو1: 7-8 - 4: 12-13) ثم صار بعد ذلك رفيق الرسول في السجن (فليمون23). ويظهر تقدير الرسول له من الألقاب التي يطلقها عليه مثل "العبد الحبيب معنا" "خادم أمين للمسيح" "وعبد للمسيح" وهذا اللقب الأخير أطلقه الرسول على نفسه عدة مرات ولم يطلقه على آخر غير أبفراس إلا مرة واحدة عندما لقب به تيموثاوس (فيلبي 1: 1). ومع أن الاسم ابفراس هو اختصار "ابفرودتس" إلا أنه يرجح أن هذين اسمان لشخصين مختلفين. فابفراس هذا كان من كنيسة كولوسي أما ابفرودتس فكان من كنيسة فيلبي ويظهر أن ابفراس كان يتمتع بمكانة في كنيسة كولوسي أعظم من التي كان يتمتع بها ابفرودتس في كنيسة فيلبي. هو أحد السبعين رسول. |
أَبَفْرُودِتُس http://www.iraqnaa.com/ico/image/star025.gif اسم يوناني وربما معناه "الحسن المنظر". انتدبته كنيسة فيلبي ليحمل عطايا تقدير الأخوة هناك للرسول بولس ومحبتهم له وقد كان بولس في ذلك الحين مأسورًا في رومية (فيلبي4: 18) وبعد وصول ابفرودتس إلى رومية أصيب بمرض خطير وحزن عندما علم أن أخبار مرضه قد وصلت إلى فيلبي وأحدثت قلقًا للأخوة هناك ولذلك فإنه حالما استرد صحته أرسله بولس بسرعة إلى فيلبي مرة ثانية (فيلبي2: 25-30) وقد حمل ابفرودتس رسالة الرسول إلى المؤمنين هناك. هو أحد السبعين رسول. |
أَبْفِيَّة http://www.iraqnaa.com/ico/image/star025.gif يظهر أنه اسم فيريجي يحمل معنى "التعزيز". وابفية امرأة مسيحية في كنيسة كولوسي وكانت على ما يظهر فردًا من أفراد أسرة فليمون ولذلك ظن البعض أنها كانت زوجة فليمون نفسه (انظر فليمون عدد 2). * يُكتَب خطأ: أبيفيا. |
أَبَلِّس http://www.iraqnaa.com/ico/image/star025.gif اسم لرجل مسيحي في رومية أرسل إليه الرسول تحياته في رسالته (رومية 16: 10) ويصفه بولس بالقول "المزكى في المسيح". |
أَبُلُّوس http://www.iraqnaa.com/ico/image/star025.gif اسم يوناني اختصار "ابولونيوس" أو "ابولودورس". وهو رجل يهودي ولد في مدينة الاسكندرية وكان فصيحًا ملمًا بما جاء في كتب العهد القديم وكان يتبع تعاليم يوحنا المعمدان ويكرز بغيرة عن المسيا المنتظر مع أنه لم يكن يعرف إلا معمودية التوبة التي كرز بها يوحنا المعمدان. وقد قام برحلة تبشيرية في آسيا الصغرى والتقى باكيلا وبرسكلا في مدينة أفسس. وقد علمه هذان بأكثر وضوح عن المسيح ويرجح أنه بعد ذلك مباشرة ذهب إلى أخائية حيث واصل عمله التبشيري هناك وشجع المؤمنين كثيرًا وكان يحاج اليهود بقوة مثبتًا لهم أن يسوع هو المسيح (أعمال 18: 24-28) وقد ذهب بولس إلى أفسس حالًا بعدما غادرها أبلوس ووجد هناك جماعة لا تعرف إلا معمودية يوحنا فقط ولم تسمع عن الروح القدس فكرز لهم بالمسيح وأقام بينهم مدة سنتين (أعمال 19: 1-10) وقد لقيت كرازة أبلوس في كورونثوس نجاحًا، إلا أنه وُجد بسببها انشقاق وتفرقة في الكنيسة إذ كان هناك اختلاف ضئيل بين كرازة بولس وبطرس وأبلوس مع أن أبلوس نفسه لم يقصد هذه التفرقة البتة (1 كو 1: 12؛ 3: 4-6، 22؛ 4: 6) ويظهر أن الرسالة الأولى إلى أهل كورونثوس كتبت لبحث هذا الموضوع بين بولس وأبلوس. فالرسول بولس لم يكتب هذه الرسالة بقصد انتقاد زميله في الخدمة أو معارضته بل كتبها مقاومًا روح التفرقة والشقاق. وقد بقيت ثقة الرسول بأبلوس قوية إلى النهاية وقد حثه على زيارة كورونثوس مرة أجرى (1 كو 16: 12) وآخر ذكر لأبلوس نجده في رسالة الرسول إلى تيطس حيث يطلب إليه فيها أن يساعد أبلوس (تيطس 3: 13). * يُكتب خطأ: أبولوس، أبولُس، أبوللوس، أبللوس. |
إِبْلِيس http://www.iraqnaa.com/ico/image/star025.gif https://st-takla.org/Pix/Satan/www-St...ng-Star-01.jpg صورة: لوسيفر، زهرة بنت الصبح، الملاك الساقط أصل الاسم في اللغة اليونانية "ديابولس" ومعناه "المشتكي زورًا" أو "الثالب" . والكلمة "ديابوليس" في العهد الجديد باللغة اليونانية ترجمت في العربية في معظم الأماكن بكلمة "ابليس" وفي مواضع قليلة ترجمت بـ"الشيطان" أو "الثالب" . وهو "روح شرير" أو "شيطان" و"عدو الخير". وقد استخدمت هذه الكلمات كمرادفات انظر مت 4: 1-11 وبحسب دراسة ما وردت في الكتاب المقدس عنه نجد أنه: (1) أكثر الأرواح الساقطة شرًا (رؤيا 12: 9) كما جاء ذكره في التجربة فيما سبق. أما الخطية التي سقط فيها فهي الكبرياء كما يظهر ذلك من 1 تيمو 3: 6. (2) وهو أكبر عدو لله (1 يو 3: 8) والإنسان (1 بط 5: 8) وهو الذي جرب المسيح، (3) وهو الذي يغري الإنسان على ارتكاب الشر (يوحنا 13: 2). (4) وهو الحية القديمة التي أوقعت حواء في التجربة (2كو 11: 3) ولذلك دعي "قتالًا للناس من البدء" "وكذابًا" "وأبا الكذاب". (5) وهو الذي ينزع الزرع الجيد متى زرع (لوقا8: 12) أو يزرع في وسطه زوانًا (مت13: 39). (6) وهو كأسد زائر يجول دائمًا ملتمسًا من يبتلعه هو (1 بط 5: 8). (7) وهو الذي يضع فخاخًا ويطرح شباكًا بقصد إيقاع الضرر والاذى بابناء الله (افسس 6: 11?2تيمو2: 26) ويسببهم بخداعه (2 كو 11: 3) ولكن على الشخص المجرب ان لا يستسلم لتجربة ابليس بل عليه ان يقاومه فيهرب منه (افسس 4: 27 ويعقوب 4: 7). (8) ولابليس قوة على اعطاء الارواح النجسة سلطة على البشر (اعمال 10: 38). (9) وهو الذي يغري على اضطهاد الشهداء وسجنهم (رؤيا 2: 10). (10) وسيطرح في النهاية في بحيرة متقدة بالنار والكبريت قد أعدت له ولجنوده (مت 25: 41 ويهوذا 6). وقد سمي المتأصلون في الشر والكذب والقتل أولاد إبليس (يوحنا 8: 44) ?1 يو 3: 8?10). وقد دعا المسيح يهوذا مسلمه ابليس كما في الاصل اليوناني في (يوحنا 6: 70) وقد جاء المسيح إلى العالم ليهدم عمل إبليس (1 يوحنا 3: 8) وقد اشار يهوذا في عدد9 من رسالته إلى الخصام بين ابليس وميخائيل على جسد موسى. وقد ارتأى بعضهم ان في زكريا 3: 1?2 اشارة إلى هذا الأمر. |
الساعة الآن 10:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025