![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg وَلاَ تَكُونُوا كَآبَائِكُمْ وَكَإِخْوَتِكُمُ الَّذِينَ خَانُوا الرَّبَّ إِلَهَ آبَائِهِمْ، فَجَعَلَهُمْ دَهْشَةً كَمَا أَنْتُمْ تَرُونَ. [7] الآنَ لاَ تُصَلِّبُوا رِقَابَكُمْ كَآبَائِكُمْ، بَلِ اخْضَعُوا لِلرَّبِّ وَادْخُلُوا مَقْدِسَهُ، الَّذِي قَدَّسَهُ إِلَى الأَبَدِ، وَاعْبُدُوا الرَّبَّ إِلَهَكُمْ، فَيَرْتَدَّ عَنْكُمْ حُمُوُّ غَضَبِهِ. [8] لأَنَّهُ بِرُجُوعِكُمْ إِلَى الرَّبِّ يَجِدُ إِخْوَتُكُمْ وَبَنُوكُمْ رَحْمَةً أَمَامَ الَّذِينَ يَسْبُونَهُم،ْ فَيَرْجِعُونَ إِلَى هَذِهِ الأَرْضِ، لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ حَنَّانٌ وَرَحِيمٌ وَلاَ يُحَوِّلُ وَجْهَهُ عَنْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِ. [9] صورة رائعة عن ارتباط التوبة بمحبة الإخوة، فإنه إذ يرجع الإنسان إلى الله لا يتمتع وحده برحمة الله وحنانه وتطلُّع وجه الله إليه، إنما يتمتع معه إخوته وبنوه. فعندما رفع نحميا قلبه لله طالبًا مراحم الله ومُعترِفًا باسمه وباسم بيت آبائه بخطاياهم تمتع الشعب بالرحمة الإلهية. فلا نعجب إن رفع المؤمن قلبه طالبًا أن يهبه الله التوبة، قائلاً: "اجذبني وراءك فنجري... نبتهج ونفرح بك" (نش 1: 4). فبصيغة المفرد يقول اجذبني، وبصيغة الجمع يقول "فنجري، نبتهج ونفرح بك". حين يرتفع قلب المؤمن إلى الله، يجذب معه قلوب الكثيرين للتمتع بالشركة مع الله. هذا هو سرُّ الصليب وفاعليته، إنه يحمل قوة الشهادة والجاذبية، وسرُّ البهجة والفرح! إذ تتمتع نفسي بك، وتكون أنت في داخلي، وأصير أنا فيك، يتعرَّف الناس عليك خلالي ويطلبونك، حينئذ تمتلئ قلوبنا بهجة وفرحًا حتى السمائيين يفرحون أيضًا معنا! انجذب زكا العشار وراء السيد المسيح، فجمع الخطاة والعشارين ليلتقوا به ويفرحون، وإذ جلست السامرية معه، نادت أهل المدينة ليجالسوه وينعموا بحديثه الفعال. هذا هو سرّ الكنيسة... قوة الصليب الجذَّابة، أما إن نسيت الكنيسة هذا الصليب، واهتمت بطرق العالم، لا تقدر أن تسابق العالم فيما يخصه، إنما تغلبه بالحب العامل في حياة أولادها. بالصليب وحده تنجذب النفوس إلى الكنيسة خلال التوبة، أما وسائل العالم المُغرِية، فتُحَطِّم صورة الكنيسة حتى في عيني العالم نفسه "لا يحول وجهه عنكم": كثيرًا ما يكشف الكتاب المقدس بعهديه عن شوق الله للحضور فينا وفي وسطنا، ورغبته في تطلُّعه إلينا لنكتشف في عينيه حبه وحنانه ورحمته ورعايته. كثيرًا ما يُكَرِّر الرب قوله: "أنا معكم". "لأني أنا معكم لأُخَلِّصكم وأنقذكم من يده" (إر 42: 11). "أنا معكم يقول الرب" (حج 1: 13). "ها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر. آمين" (مت 28: 20). v إذ وضع على عاتقهم عملاً عظيمًا هكذا... قال "ها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر"، وكأنه يقول: لا تقولوا إن العمل المُلقَى عليكم صعب، فإنّني أنا الذي أستطيع كل شيء بسهولة معكم. لم يقل إنه يوَد أن يكون معهم وحدهم، بل ومع المؤمنين الذين يأتون بعدهم، لأن الرسل لا يعيشون حتى انقضاء الدهر، لكنّه يكلِّم كل الذين سيؤمنون به كمن هم جسد واحد. القديس يوحنا الذهبي الفم القديس أمبروسيوس |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كثيرًا ما يُكَرِّر الرب قوله: "أنا معكم". "لأني أنا معكم لأُخَلِّصكم وأنقذكم من يده" (إر 42: 11). "أنا معكم يقول الرب" (حج 1: 13). "ها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر. آمين" (مت 28: 20). v إذ وضع على عاتقهم عملاً عظيمًا هكذا... قال "ها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر"، وكأنه يقول: لا تقولوا إن العمل المُلقَى عليكم صعب، فإنّني أنا الذي أستطيع كل شيء بسهولة معكم. لم يقل إنه يوَد أن يكون معهم وحدهم، بل ومع المؤمنين الذين يأتون بعدهم، لأن الرسل لا يعيشون حتى انقضاء الدهر، لكنّه يكلِّم كل الذين سيؤمنون به كمن هم جسد واحد. القديس يوحنا الذهبي الفم |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
v حُمِلَ جسده إلى السماء، لكنّه لا يسحب عظمته عن العالم. لا يستطيع ملاك ولا رئيس ملائكة أن يغفر الخطيّة، إنّما الرب نفسه هو وحده القادر أن يقول: "أنا معكم"، إن أخطأ أحد لا يغفر له إلا إذا تاب. القديس أمبروسيوس |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg إِلاَّ إِنَّ قَوْمًا مِنْ أَشِيرَ وَمَنَسَّى وَزَبُولُونَ تَوَاضَعُوا، وَأَتُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ. [11] في كل جيلٍ وفي كل موضع نجد قلة مستعدة للرجوع إلى الله. خمسة أسباط من العشرة أرسلوا ممثلين لهم [11، 18] وهم أشير وأفرايم ومنسى ويساكر وزوبولون. سبطان وهما رأوبين وجاد كانا في السبي، سبط واحد وهو دان انضم إلى يهوذا. سبطان وهما شمعون ونفتالي الباقيان وكانا أكثر من عابدي أوثان عاديين[10]. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg وَكَانَتْ يَدُ الله فِي يَهُوذَا أَيْضًا فَأَعْطَاهُمْ قَلْبًا وَاحِدًا لِيَعْمَلُوا بِأَمْرِ الْمَلِكِ وَالرُّؤَسَاءِ حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ. [12] كان سعاة الملك يعبرون من مدينة إلى مدينة في المملكة الشمالية. قوبلت الدعوة من البعض بالرفض والسخرية، ومن الآخرين بالقبول بروح التواضع، وجاءوا إلى أورشليم للاشتراك في العيد مع إخوتهم. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg إقامة الاحتفال بالعيد 13 فَاجْتَمَعَ إِلَى أُورُشَلِيمَ شَعْبٌ كَثِيرٌ لِعَمَلِ عِيدِ الْفَطِيرِ فِي الشَّهْرِ الثَّانِي، جَمَاعَةٌ كَثِيرَةٌ جِدًّا. 14 وَقَامُوا وَأَزَالُوا الْمَذَابحَ الَّتِي فِي أُورُشَلِيمَ، وَأَزَالُوا كُلَّ مَذَابحِ التَّبْخِيرِ وَطَرَحُوهَا إِلَى وَادِي قَدْرُونَ. 15 وَذَبَحُوا الْفِصْحَ فِي الرَّابعِ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ الثَّانِي. وَالْكَهَنَةُ وَاللاَّوِيُّونَ خَجِلُوا وَتَقَدَّسُوا وَأَدْخَلُوا الْمُحْرَقَاتِ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ، 16 وَأَقَامُوا عَلَى مَقَامِهِمْ حَسَبَ حُكْمِهِمْ كَنَامُوسِ مُوسَى رَجُلِ اللهِ. كَانَ الْكَهَنَةُ يَرُشُّونَ الدَّمَ مِنْ يَدِ اللاَّوِيِّينَ. 17 لأَنَّهُ كَانَ كَثِيرُونَ فِي الْجَمَاعَةِ لَمْ يَتَقَدَّسُوا، فَكَانَ اللاَّوِيُّونَ عَلَى ذَبْحِ الْفِصْحِ عَنْ كُلِّ مَنْ لَيْسَ بِطَاهِرٍ لِتَقْدِيسِهِمْ لِلرَّبِّ. 18 لأَنَّ كَثِيرِينَ مِنَ الشَّعْبِ، كَثِيرِينَ مِنْ أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى وَيَسَّاكَرَ وَزَبُولُونَ لَمْ يَتَطَهَّرُوا، بَلْ أَكَلُوا الْفِصْحَ لَيْسَ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ. إِلاَّ إِنَّ حَزَقِيَّا صَلَّى عَنْهُمْ قَائِلًا: «الرَّبُّ الصَّالِحُ يُكَفِّرُ عَنْ 19 كُلِّ مَنْ هَيَّأَ قَلْبَهُ لِطَلَبِ اللهِ الرَّبِّ إِلهِ آبَائِهِ، وَلَيْسَ كَطَهَارَةِ الْقُدْسِ». 20 فَسَمِعَ الرَّبُّ لِحَزَقِيَّا وَشَفَى الشَّعْبَ. 21 وَعَمِلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ الْمَوْجُودُونَ فِي أُورُشَلِيمَ عِيدَ الْفَطِيرِ سَبْعَةَ أَيَّامٍ بِفَرَحٍ عَظِيمٍ، وَكَانَ اللاَّوِيُّونَ وَالْكَهَنَةُ يُسَبِّحُونَ الرَّبَّ يَوْمًا فَيَوْمًا بِآلاَتِ حَمْدٍ لِلرَّبِّ. 22 وَطَيَّبَ حَزَقِيَّا قُلُوبَ جَمِيعِ اللاَّوِيِّينَ الْفَطِنِينَ فِطْنَةً صَالِحَةً لِلرَّبِّ، وَأَكَلُوا الْمَوْسِمَ سَبْعَةَ أَيَّامٍ يَذْبَحُونَ ذَبَائِحَ سَلاَمَةٍ وَيَحْمَدُونَ الرَّبَّ إِلهَ آبَائِهِمْ. 23 وَتَشَاوَرَ كُلُّ الْجَمَاعَةِ أَنْ يَعْمَلُوا سَبْعَةَ أَيَّامٍ أُخْرَى، فَعَمِلُوا سَبْعَةَ أَيَّامٍ بِفَرَحٍ. 24 لأَنَّ حَزَقِيَّا مَلِكَ يَهُوذَا قَدَّمَ لِلْجَمَاعَةِ أَلْفَ ثَوْرٍ وَسَبْعَةَ آلاَفٍ مِنَ الضَّأْنِ، وَالرُّؤَسَاءُ قَدَّمُوا لِلْجَمَاعَةِ أَلْفَ ثَوْرٍ وَعَشَرَةَ آلاَفٍ مِنَ الضَّأْنِ، وَتَقَدَّسَ كَثِيرُونَ مِنَ الْكَهَنَةِ. 25 وَفَرِحَ كُلُّ جَمَاعَةِ يَهُوذَا، وَالْكَهَنَةُ وَاللاَّوِيُّونَ، وَكُلُّ الْجَمَاعَةِ الآتِينَ مِنْ إِسْرَائِيلَ، وَالْغُرَبَاءُ الآتُونَ مِنْ أَرْضِ إِسْرَائِيلَ وَالسَّاكِنُونَ فِي يَهُوذَا. 26 وَكَانَ فَرَحٌ عَظِيمٌ فِي أُورُشَلِيمَ، لأَنَّهُ مِنْ أَيَّامِ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ لَمْ يَكُنْ كَهذَا فِي أُورُشَلِيمَ. 27 وَقَامَ الْكَهَنَةُ اللاَّوِيُّونَ وَبَارَكُوا الشَّعْبَ، فَسُمِعَ صَوْتُهُمْ وَدَخَلَتْ صَلاَتُهُمْ إِلَى مَسْكَنِ قُدْسِهِ إِلَى السَّمَاءِ. فَاجْتَمَعَ إِلَى أُورُشَلِيمَ شَعْبٌ كَثِيرٌ لِعَمَلِ عِيدِ الْفَطِيرِ فِي الشَّهْرِ الثَّانِي، جَمَاعَةٌ كَثِيرَةٌ جِدًّا. [13] وَقَامُوا وَأَزَالُوا الْمَذَابِحَ الَّتِي فِي أُورُشَلِيمَ، وَأَزَالُوا كُلَّ مَذَابِحِ التَّبْخِير،ِ وَطَرَحُوهَا إِلَى وَادِي قَدْرُونَ. [14] واضح أن وجود مذابح وثنية في أورشليم حتى ذلك الوقت يكشف على أن الملك حزقيا بدأ أولاً بالجانب الإيجابي الخاص بإعادة العبادة لله الحيّ في هيكل الرب. وترك إزالة هذه المذابح وكل ملحقاتها الخاصة بالارتداد عن الرب كخطوة ثانية. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg وَذَبَحُوا الْفِصْحَ فِي الرَّابِعِ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ الثَّانِي. وَالْكَهَنَةُ وَاللاَّوِيُّونَ خَجِلُوا وَتَقَدَّسُوا، وَأَدْخَلُوا الْمُحْرَقَاتِ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ [15] يتحدث هنا عن الكهنة واللاويين الذين تقاعسوا عن التطهير والتخلُّص من العبادة الوثنية، بسبب عدم غيرتهم على عودة العبادة لله الحيّ. هؤلاء إذ رأوا غيرة الشعب وجديتهم، التهبت قلوبهم هم أيضًا وخجلوا وتَقدَّسوا وقَدَّموا المُحرَقات للربِّ. حقّا إن دور الكهنة واللاويين هو قيادة الشعب وتعليمهم ومساندتهم في التمتُّع بالخلاص، غير أن الأتقياء من الشعب بغيرتهم المقدسة يلهبون قلوب الكهنة واللاويين بالغيرة. هذا ويليق بالكاهن كما بكل مؤمنٍ ألا يكف عن الشوق إلى التعلُّم المستمر. الله وحده مُطْلَق الكمال، يُعَلِّم المسكونة ولا يحتاج إلى التعلُّم. أمَّا نحن ككهنة أو خدام، إذ نخدم بالله الساكن فينا، يلزمنا أن يتَّسع القلب دائمًا ليأخذ من الله، وتفوح بالأكثر رائحة المسيح فينا، لأنَّه مهما عظم اتِّساع قلبنا فهو نقطة صغيرة بالنسبة لِلُجَّة محبَّة الله. فالراعي –ولو كان بطريركًا– إن لم يكن دائم التعلُّم يقف نموه ويظهر جموده، ويمنع شعبه عن النمو الروحي. وبقدر ما يخشع عند أقدام الرب، ويفتح قلبه له في الصلاة والدراسة في الكتاب المقدَّس، وبقدر ما يصغي دائمًا ليتعلَّم أحكام الله، ينمو في شركته وتنمو معه رعيَّته أيضًا. لهذا يوصي بولس الرسول تلميذه الأسقف تيموثاوس بضرورة القراءة باستمرار. ويُوصى الأسقف الكاهن عند سيامته، "وأستضيء بالمطالعة، مواظبًا على القراءة والتعاليم بمعاني كتب البيعة". vإنَّني لا أقدر على الهروب من عمل التعليم ما دام الكهنوت قد ألقي على عاتقي، رغم محاولتي الهروب منه. وإنَّني أرغب في الجهاد في التعلُّم، حتى أكون قادرًا على التعليم. لأنَّه يوجد سيِّد واحد (الله) الذي وحده لا يتعلَّم ما يعلِّمه للجميع. أمَّا البشر فعليهم أن يتعلَّموا قبل أن يُعَلِّموا، ويتقبَّلوا من الله مُعَلِّمهم ما يُعَلِّمون به الآخرين. vلماذا لا تقضي وقتك بعد انتهاء عملك في الكنيسة في القراءة (التَعَلُّم). لماذا لا تعود ثانية لترى المسيح؟ لماذا لا تخاطبه وتنصت إلى صوته؟ فنحن نخاطبه بالصلاة، ونسمع صوته عندما نقرأ وحي الله المقدَّس. إن وظيفة خدمة مذبح المسيح هي أن نأخذ... القديس أمبروسيوس |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
vإنَّني لا أقدر على الهروب من عمل التعليم ما دام الكهنوت قد ألقي على عاتقي، رغم محاولتي الهروب منه. وإنَّني أرغب في الجهاد في التعلُّم، حتى أكون قادرًا على التعليم. لأنَّه يوجد سيِّد واحد (الله) الذي وحده لا يتعلَّم ما يعلِّمه للجميع. أمَّا البشر فعليهم أن يتعلَّموا قبل أن يُعَلِّموا، ويتقبَّلوا من الله مُعَلِّمهم ما يُعَلِّمون به الآخرين. vلماذا لا تقضي وقتك بعد انتهاء عملك في الكنيسة في القراءة (التَعَلُّم). لماذا لا تعود ثانية لترى المسيح؟ لماذا لا تخاطبه وتنصت إلى صوته؟ فنحن نخاطبه بالصلاة، ونسمع صوته عندما نقرأ وحي الله المقدَّس. إن وظيفة خدمة مذبح المسيح هي أن نأخذ... القديس أمبروسيوس |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg وَأَقَامُوا عَلَى مَقَامِهِمْ حَسَبَ حُكْمِهِمْ كَنَامُوسِ مُوسَى رَجُلِ الله. كَانَ الْكَهَنَةُ يَرُشُّونَ الدَّمَ مِنْ يَدِ اللاَّوِيِّينَ. [16] جاء في المشناه Mishna أن العادة المُتَّبعة للكهنة أن يقفوا في صفِّيْن يبدأن من المذبح إلى الدار الخارجية حيث يجتمع الشعب. فيقوم الذي يُقَدِّم الحَمَل بذبحه ووضع دمه في طست، ويُسلم الطست إلى أقرب كاهن، فيُسلمه الكاهن إلى آخر بجواره ثم الكاهن التالي له وهكذا، والأخير ينقله إلى المذبح. بينما تعبر الطسوت صاعدة من كاهن إلى كاهن، إذا بالطسوت الفارغة تنتقل بواسطة الصف الثاني لتنزل من عند المذبح بدون تأخير[12]. من يد اللاويين: لما كان كثير من الذين يُقَدِّمون الذبائح غير مستعدين (غير طاهرين)، لذا يقوم اللاويون بذبح الحيوانات المُقَدَّمة ويُسَلِّمونها للكهنة[13]. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg لأَنَّهُ كَانَ كَثِيرُونَ فِي الْجَمَاعَةِ لَمْ يَتَقَدَّسُوا، فَكَانَ اللاَّوِيُّونَ عَلَى ذَبْحِ الْفِصْحِ عَنْ كُلِّ مَنْ لَيْسَ بِطَاهِرٍ، لِتَقْدِيسِهِمْ لِلرَّبِّ. [17] لا ندهش إن كان كثيرون جاءوا للاحتفال دون أن يَتَقَدَّسوا. فقد عاش هؤلاء في مملكة الشمال، وتَسَلَّموا عن آبائهم وأجدادهم العبادة الوثنية، ولا يعرفون شيئًا عن الشريعة. ومع هذا فكان لديهم اشتياق أن يرجعوا إلى الرب. لهذا قام اللاويون بذبح الفصح. في جهالة أكلوا الفصح دون أن يَتَقَدَّسوا، وإذ سمع الملك "صلى عنهم، قائلاً: الرب الصالح يُكَفِّر عن كل من هيَّأ قلبه لطلب الرب إله آبائه وليس كطهارة الرب" [18-19]، وقبل الرب صلاته عنهم. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg كيف يجب أن ينظر الشباب إلى القناعة في العزوبية مقابل الرغبة في الزواج يتطرق هذا السؤال إلى توازن دقيق يعاني منه الكثير منا في رحلتنا الروحية. دعونا نتعامل معه برحمة وحكمة، مدركين تعقيد قلوب البشر وطرق الله الغامضة. يجب أن نؤكد أن القناعة في أي حالة من حالات الحياة هي هبة من الله وثمرة الروح القدس. يخبرنا القديس بولس أنه تعلّم القناعة في أي ظرف من الظروف (فيلبي 11:4-13). هذه القناعة ليست استسلامًا سلبيًا، بل هي ثقة فاعلة في صلاح الله وتدبيره. بالنسبة للشخص الأعزب، القناعة تعني احتضان اللحظة الحاضرة، وإدراك الفرص والبركات الفريدة لحالته الحالية، والثقة في خطة الله لحياته. في الوقت نفسه، يجب أن نعترف بأن الرغبة في الزواج أمر طبيعي وجيد. لقد خلقنا الله للعلاقة، وبالنسبة للكثيرين فإن الدعوة إلى الزواج هي دعوة مقدسة. لا ينبغي قمع هذه الرغبة أو اعتبارها نقصًا في الإيمان. بل يمكن تقديمها إلى الله كصلاة، واثقين أنه يعرف قلوبنا وسيوجهنا بحسب مشيئته الكاملة. يتمثل التحدي في الحفاظ على هاتين الحقيقتين - القناعة في العزوبية والرغبة في الزواج - في توتر صحي. من الممكن أن يكون المرء راضيًا في حالة العزوبية الحالية بينما لا يزال منفتحًا على الزواج وراغبًا فيه. وهذا يتطلب ثقة عميقة في توقيت الله ومقاصده. يجب أن نحرص على عدم الوقوع في التطرف. فمن ناحية، يجب أن نتجنب خطأ جعل الزواج معبودًا، كما لو كان هو الطريق الوحيد للوفاء أو القداسة. ومن ناحية أخرى، لا ينبغي أن نرفض أو نقلل من شأن الرغبة الحقيقية في الزوج، كما لو كانت أقل روحانية بطريقة ما. بالنسبة لأولئك العازبين، أشجعكم على تنمية القناعة من خلال تعميق علاقتكم مع المسيح، والاستثمار في صداقات ذات مغزى، واستخدام مواهبكم في خدمة الآخرين. ابحثوا عن الفرح في اللحظة الحاضرة، في الحريات والفرص الفريدة لحياتكم العازبة. وفي الوقت نفسه، إذا كنت ترغب في الزواج، فاذكر هذه الرغبة لله في صلاة صادقة. كوني منفتحة لإرشاده، سواء أدى ذلك إلى الزواج أو إلى تعميق قبول العزوبية كدعوة لك. بالنسبة للمتزوجين، تذكروا أن تدعموا إخوتكم وأخواتكم العازبين. لا تفترضوا أنهم غير راضين أو غير مكتملين. اعترفوا بالمساهمات القيمة التي يقدمونها للكنيسة والمجتمع. وإذا أعربوا عن رغبتهم في الزواج، أصغوا إليهم بتعاطف وشجعوهم دون ضغط. أقول للجميع: اطلبوا أولاً ملكوت الله (متى 6:33). سواء كنا عازبين أو متزوجين، دعوتنا الأساسية هي أن نحب الله ونحب قريبنا. عندما نركز على هذا، سنجد قناعة عميقة تتجاوز ظروفنا. دعونا نصلي من أجل بعضنا البعض، لكي ننمو جميعًا في الثقة والاستسلام لمشيئة الله. عسى أن نتعلم أن نكون راضين في كل الظروف، مع الانفتاح على الأشياء الجديدة التي قد يفعلها الله في حياتنا. وعسى أن يدعم بعضنا بعضًا بالمحبة والتفاهم في رحلة الإيمان هذه. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يجب أن نؤكد أن القناعة في أي حالة من حالات الحياة هي هبة من الله وثمرة الروح القدس. يخبرنا القديس بولس أنه تعلّم القناعة في أي ظرف من الظروف (فيلبي 11:4-13). هذه القناعة ليست استسلامًا سلبيًا، بل هي ثقة فاعلة في صلاح الله وتدبيره. بالنسبة للشخص الأعزب، القناعة تعني احتضان اللحظة الحاضرة، وإدراك الفرص والبركات الفريدة لحالته الحالية، والثقة في خطة الله لحياته. في الوقت نفسه، يجب أن نعترف بأن الرغبة في الزواج أمر طبيعي وجيد. لقد خلقنا الله للعلاقة، وبالنسبة للكثيرين فإن الدعوة إلى الزواج هي دعوة مقدسة. لا ينبغي قمع هذه الرغبة أو اعتبارها نقصًا في الإيمان. بل يمكن تقديمها إلى الله كصلاة، واثقين أنه يعرف قلوبنا وسيوجهنا بحسب مشيئته الكاملة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يتمثل التحدي في الحفاظ على هاتين الحقيقتين - القناعة في العزوبية والرغبة في الزواج - في توتر صحي. من الممكن أن يكون المرء راضيًا في حالة العزوبية الحالية بينما لا يزال منفتحًا على الزواج وراغبًا فيه. وهذا يتطلب ثقة عميقة في توقيت الله ومقاصده. يجب أن نحرص على عدم الوقوع في التطرف. فمن ناحية، يجب أن نتجنب خطأ جعل الزواج معبودًا، كما لو كان هو الطريق الوحيد للوفاء أو القداسة. ومن ناحية أخرى، لا ينبغي أن نرفض أو نقلل من شأن الرغبة الحقيقية في الزوج، كما لو كانت أقل روحانية بطريقة ما. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
بالنسبة لأولئك العازبين أشجعكم على تنمية القناعة من خلال تعميق علاقتكم مع المسيح، والاستثمار في صداقات ذات مغزى، واستخدام مواهبكم في خدمة الآخرين. ابحثوا عن الفرح في اللحظة الحاضرة، في الحريات والفرص الفريدة لحياتكم العازبة. وفي الوقت نفسه، إذا كنت ترغب في الزواج، فاذكر هذه الرغبة لله في صلاة صادقة. كوني منفتحة لإرشاده، سواء أدى ذلك إلى الزواج أو إلى تعميق قبول العزوبية كدعوة لك. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
بالنسبة للمتزوجين، تذكروا أن تدعموا إخوتكم وأخواتكم العازبين. لا تفترضوا أنهم غير راضين أو غير مكتملين. اعترفوا بالمساهمات القيمة التي يقدمونها للكنيسة والمجتمع. وإذا أعربوا عن رغبتهم في الزواج، أصغوا إليهم بتعاطف وشجعوهم دون ضغط. أقول للجميع: اطلبوا أولاً ملكوت الله (متى 6:33). سواء كنا عازبين أو متزوجين، دعوتنا الأساسية هي أن نحب الله ونحب قريبنا. عندما نركز على هذا، سنجد قناعة عميقة تتجاوز ظروفنا. دعونا نصلي من أجل بعضنا البعض، لكي ننمو جميعًا في الثقة والاستسلام لمشيئة الله. عسى أن نتعلم أن نكون راضين في كل الظروف، مع الانفتاح على الأشياء الجديدة التي قد يفعلها الله في حياتنا. وعسى أن يدعم بعضنا بعضًا بالمحبة والتفاهم في رحلة الإيمان هذه. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg ما هو الدور الذي يلعبه المجتمع للعازبين والمتزوجين في الكنيسة الجماعة ضرورية لجميع المسيحيين، بغض النظر عن حالتهم الزوجية. نحن مخلوقون للعلاقة، ليس فقط مع الله، بل مع بعضنا البعض. وكما يذكرنا سفر الجامعة: "اثنان أفضل من واحد... إذا سقط أحدهما فيمكن لأحدهما أن يعين الآخر على النهوض" (جامعة 4: 9-10). دعونا نتأمل في الدور الحيوي للجماعة لكل من العزاب والمتزوجين في الكنيسة. بالنسبة للأفراد غير المتزوجين، يمكن أن يوفر المجتمع للأفراد العازبين إحساسًا مهمًا بالانتماء والدعم. في عالم غالبًا ما يعطي الأولوية للأزواج والعائلات، قد يشعر العازبون أحيانًا بالعزلة أو التجاهل. يجب أن يكون المجتمع الكنسي مكانًا يتم فيه الترحيب بهم وتقديرهم ودمجهم في حياة الرعية. هنا، يمكنهم تكوين صداقات عميقة، وإيجاد فرص للخدمة، واختبار دفء الشركة المسيحية. يمكن للمجتمع أيضًا أن يساعد العازبين في التغلب على تحديات حالتهم في الحياة. يمكن للزملاء المؤمنين أن يقدموا التشجيع في أوقات الوحدة، والمساءلة في عيش العفة، والدعم العملي في الحياة اليومية. يمكن للعلاقات بين الأجيال داخل الكنيسة أن تكون مثرية بشكل خاص، حيث يقوم الأعضاء الأكبر سنًا بإرشاد الأعضاء الأصغر سنًا، وغالبًا ما يكون لدى العازبين فرص فريدة للاستثمار في حياة الأطفال والشباب. بالنسبة للمتزوجين، توفر الجماعة دعمًا أساسيًا لعيش دعوتهم. لا يوجد زواج في عزلة؛ نحن جميعًا بحاجة إلى تشجيع الآخرين وحكمتهم وأحيانًا تصحيحهم. يمكن لمجتمع الكنيسة أن يقدم إرشادًا من أزواج أكثر خبرة، وفرصًا للصلاة المشتركة والنمو الروحي، والدعم العملي في أوقات الحاجة. تساعد الجماعة أيضًا الأزواج المتزوجين على تجنب إغراء الانكفاء على الذات وإهمال دعوتهم لخدمة الآخرين. من خلال المشاركة الفعالة في حياة الكنيسة، يمكن للأزواج استخدام مواهبهم لبناء جسد المسيح والشهادة لمحبة الله في العالم. يستفيد كل من العزاب والمتزوجين من كونهم جزءًا من مجتمع متنوع يعكس ثراء جسد المسيح. عندما نلتقي معًا - صغارًا وكبارًا، عزابًا ومتزوجين، من خلفيات مختلفة - نتعلم من بعضنا البعض وننمو في فهمنا لمحبة الله. يجب على الكنيسة أن تسعى جاهدة لخلق مجتمع شامل حقًا حيث يشعر كل من العزاب والمتزوجين بأنهم في بيتهم. وهذا يعني الانتباه إلى اللغة والأنشطة التي قد تستبعد مجموعة أو أخرى عن غير قصد. وهذا يعني توفير الخدمات والمجموعات الصغيرة التي تلبي احتياجات مختلف مراحل الحياة والمواقف. وهذا يعني تعزيز ثقافة يتم فيها الاعتراف بمواهب الجميع والاستفادة منها، بغض النظر عن الحالة الاجتماعية. لنتذكر أننا في النهاية نحن جميعًا جزء من عائلة واحدة في المسيح. كما يخبرنا القديس بولس: "لأنه كما أن لكل منا جسد واحد بأعضاء كثيرة... هكذا نحن في المسيح، وإن كنا كثيرين، نشكل جسدًا واحدًا، وكل عضو ينتمي إلى الآخرين" (رومية 12: 4-5). سواء كنا عازبين أو متزوجين، نحن بحاجة إلى بعضنا البعض. نحن مدعوون أن يحمل بعضنا أثقال بعض، أن نفرح مع الفرحين ونحزن مع الحزينين. عسى أن تكون مجتمعاتنا الكنسية أماكن محبة وقبول حقيقيين، حيث يمكن للعازبين والمتزوجين أن ينموا في الإيمان، ويجدوا الدعم في أوقات الحاجة، ويبنوا معًا ملكوت الله. دعونا نعمل على إنشاء مثل هذه الجماعات، مسترشدين دائمًا بالروح القدس ومتحدين في محبتنا للمسيح وبعضنا البعض. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الجماعة ضرورية لجميع المسيحيين، بغض النظر عن حالتهم الزوجية. نحن مخلوقون للعلاقة، ليس فقط مع الله، بل مع بعضنا البعض. وكما يذكرنا سفر الجامعة: "اثنان أفضل من واحد... إذا سقط أحدهما فيمكن لأحدهما أن يعين الآخر على النهوض" (جامعة 4: 9-10). دعونا نتأمل في الدور الحيوي للجماعة لكل من العزاب والمتزوجين في الكنيسة. بالنسبة للأفراد غير المتزوجين، يمكن أن يوفر المجتمع للأفراد العازبين إحساسًا مهمًا بالانتماء والدعم. في عالم غالبًا ما يعطي الأولوية للأزواج والعائلات، قد يشعر العازبون أحيانًا بالعزلة أو التجاهل. يجب أن يكون المجتمع الكنسي مكانًا يتم فيه الترحيب بهم وتقديرهم ودمجهم في حياة الرعية. هنا، يمكنهم تكوين صداقات عميقة، وإيجاد فرص للخدمة، واختبار دفء الشركة المسيحية. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يمكن للمجتمع أن يساعد العازبين في التغلب على تحديات حالتهم في الحياة. يمكن للزملاء المؤمنين أن يقدموا التشجيع في أوقات الوحدة، والمساءلة في عيش العفة، والدعم العملي في الحياة اليومية. يمكن للعلاقات بين الأجيال داخل الكنيسة أن تكون مثرية بشكل خاص، حيث يقوم الأعضاء الأكبر سنًا بإرشاد الأعضاء الأصغر سنًا، وغالبًا ما يكون لدى العازبين فرص فريدة للاستثمار في حياة الأطفال والشباب. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا يوجد زواج في عزلة؛ نحن جميعًا بحاجة إلى تشجيع الآخرين وحكمتهم وأحيانًا تصحيحهم. يمكن لمجتمع الكنيسة أن يقدم إرشادًا من أزواج أكثر خبرة، وفرصًا للصلاة المشتركة والنمو الروحي، والدعم العملي في أوقات الحاجة. تساعد الجماعة أيضًا الأزواج المتزوجين على تجنب إغراء الانكفاء على الذات وإهمال دعوتهم لخدمة الآخرين. من خلال المشاركة الفعالة في حياة الكنيسة، يمكن للأزواج استخدام مواهبهم لبناء جسد المسيح والشهادة لمحبة الله في العالم. يستفيد كل من العزاب والمتزوجين من كونهم جزءًا من مجتمع متنوع يعكس ثراء جسد المسيح. عندما نلتقي معًا - صغارًا وكبارًا، عزابًا ومتزوجين، من خلفيات مختلفة - نتعلم من بعضنا البعض وننمو في فهمنا لمحبة الله. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
على الكنيسة أن تسعى جاهدة لخلق مجتمع شامل حقًا حيث يشعر كل من العزاب والمتزوجين بأنهم في بيتهم. وهذا يعني الانتباه إلى اللغة والأنشطة التي قد تستبعد مجموعة أو أخرى عن غير قصد. وهذا يعني توفير الخدمات والمجموعات الصغيرة التي تلبي احتياجات مختلف مراحل الحياة والمواقف. وهذا يعني تعزيز ثقافة يتم فيها الاعتراف بمواهب الجميع والاستفادة منها، بغض النظر عن الحالة الاجتماعية. لنتذكر أننا في النهاية نحن جميعًا جزء من عائلة واحدة في المسيح. كما يخبرنا القديس بولس: "لأنه كما أن لكل منا جسد واحد بأعضاء كثيرة... هكذا نحن في المسيح، وإن كنا كثيرين، نشكل جسدًا واحدًا، وكل عضو ينتمي إلى الآخرين" (رومية 12: 4-5). سواء كنا عازبين أو متزوجين، نحن بحاجة إلى بعضنا البعض. نحن مدعوون أن يحمل بعضنا أثقال بعض، أن نفرح مع الفرحين ونحزن مع الحزينين. عسى أن تكون مجتمعاتنا الكنسية أماكن محبة وقبول حقيقيين، حيث يمكن للعازبين والمتزوجين أن ينموا في الإيمان، ويجدوا الدعم في أوقات الحاجة، ويبنوا معًا ملكوت الله. دعونا نعمل على إنشاء مثل هذه الجماعات، مسترشدين دائمًا بالروح القدس ومتحدين في محبتنا للمسيح وبعضنا البعض. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174101161805541.jpg أبنى الغالى .. بنتي الغالية هنجيكم من غفلات الزمن وتقلب الاحوال .. هنجيكم من التجارب فوق الطاقة وصعبة الاحتمال الي فات كان مليان وجع وتعب بس اكيد الي جاي معيا كله افراح❤🍂 |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حظك اليوم 4 / 3 / 2025 في هدوء احتضنني قائلا لا تخف يا صغيري https://upload.chjoy.com/uploads/170481769892621.png برج الخدام من 21 يناير الى 20 فبراير ( برج الدلو ) https://upload.chjoy.com/uploads/171984078987351.gif سيدبر الله أمرك .. ويعتني بشؤونك .. سيزيل عنك غمامة الحزن سيفتح لك أبواباً مغلقة .. ويعوضك ما كان فقده يؤلم قلبك برج الحكماء من 21 فبراير الى 20 مارس ( برج الحوت ) https://upload.chjoy.com/uploads/171414769819921.gif لانه بعد قليل جدا سيأتى ولا يبطئ ( عب 10 : 37 ) برج الملايكة من 21 مارس الى 20 ابريل ( برج الحمل ) https://upload.chjoy.com/uploads/171984078987351.gif لأنه وقت الرأفة، لأنه جاء الميعاد (مزمور 13:102) برج الودعاء من 21 ابريل الى 20 مايو ( برج الثور ) https://upload.chjoy.com/uploads/171414769819921.gif إعلم جيداً أن الله يعوض ويعطى المحرومين عطايا تُضئ القلب فرحاً من قوة جمالها سيعوضك افراح برج القديسين من 21 مايو الى 20 يونيو ( برج الجوزاء ) https://upload.chjoy.com/uploads/171984078987351.gif فقام وانتهر الريح : وقال للبحر : اسكت ابكم ، فسكنت الريح . وصار هدوء عظيم ( مر 4 : 39 ) هايديك هدوء وسلام عظيم وهاينتهر كل الرياح والعواصف اللي جاية على حياتك البحر هايهدا بكلمة منه .. اطلبه وماتخافش برج المعترفين من 21 يونيو الى 20 يوليو ( برج السرطان ) https://upload.chjoy.com/uploads/171414769819921.gif |