![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg يارب أشكرك لأن بحُبِّك ترعى شعبك، وتبذل ذاتك عنهم. بحُبِّك تُقِيم من كل طفلٍ قائدًا محبًا آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg يارب أشكرك لأنك تسكب روحك على مؤمنيك، فيحملون روح الحب والرعاية والقيادة آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg تجليس يوآش بن أخزيا ملكًا واغتيال عثليا وردت هذه القصة في (2 مل 11: 4) إلخ. تم إصلاح النظام الملكي وعودة بيت داود إلى العرش في داخل الهيكل الذي بناه سليمان بن داود، حتى يتمكَّن السبط الكهنوتي أن يخدم الله. التاريخ الحقيقي هو في بيت العبادة. ارتبطت رئاسة الكهنوت المُمَثَّلة في يهوياداع ارتباطًا وثيقًا بالمملكة. هذا الارتباط واضح جدًا في أخبار الأيام على الرغم من أن المملكة والكهنوت لا يُمْنَحَان كليهما لشخصٍ واحدٍ، إنما في شخص المسيح وحده الذي هو ملك الملوك ورئيس الكهنة السماوي. قيل عنه: "يكون كاهنًا على كرسيه" (زك 6: 13). |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg هوياداع يُعِد الشعب لاستقبال يوآش 1 وَفِي السَّنَةِ السَّابِعَةِ تَشَدَّدَ يَهُويَادَاعُ وَأَخَذَ مَعَهُ فِي الْعَهْدِ رُؤَسَاءَ الْمِئَاتِ: عَزَرْيَا بْنَ يَرُوحَامَ، وَإِسْمَاعِيلَ بْنَ يَهُوحَانَانَ، وَعَزَرْيَا بْنَ عُوبِيدَ، وَمَعَسِيَا بْنَ عَدَايَا، وَأَلِيشَافَاطَ بْنَ زِكْرِي، 2 وَجَالُوا فِي يَهُوذَا وَجَمَعُوا اللاَّوِيِّينَ مِنْ جَمِيعِ مُدُنِ يَهُوذَا وَرُؤُوسَ آبَاءِ إِسْرَائِيلَ وَجَاءُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ. 3 وَقَطَعَ كُلُّ الْمَجْمَعِ عَهْدًا فِي بَيْتِ اللهِ مَعَ الْمَلِكِ. وَقَالَ لَهُمْ: «هُوَذَا ابْنُ الْمَلِكِ يَمْلِكُ كَمَا تَكَلَّمَ الرَّبُّ عَنْ بَنِي دَاوُدَ. 4 هذَا هُوَ الأَمْرُ الَّذِي تَعْمَلُونَهُ. الثُّلْثُ مِنْكُمُ الَّذِينَ يَدْخُلُونَ فِي السَّبْتِ مِنَ الْكَهَنَةِ وَاللاَّوِيِّينَ يَكُونُونَ بَوَّابِينَ لِلأَبْوَابِ، 5 وَالثُّلْثُ فِي بَيْتِ الْمَلِكِ، وَالثُّلْثُ فِي بَابِ الأَسَاسِ، وَجَمِيعُ الشَّعْبِ فِي دِيَارِ بَيْتِ الرَّبِّ. 6 وَلاَ يَدْخُلْ بَيْتَ الرَّبِّ إِلاَّ الْكَهَنَةُ وَالَّذِينَ يَخْدِمُونَ مِنَ اللاَّوِيِّينَ، فَهُمْ يَدْخُلُونَ لأَنَّهُمْ مُقَدَّسُونَ، وَكُلُّ الشَّعْبِ يَحْرُسُونَ حِرَاسَةَ الرَّبِّ. 7 وَيُحِيطُ اللاَّوِيُّونَ بِالْمَلِكِ مُسْتَدِيرِينَ، كُلُّ وَاحِدٍ سِلاَحُهُ بِيَدِهِ. وَالَّذِي يَدْخُلُ الْبَيْتَ يُقْتَلُ. وَكُونُوا مَعَ الْمَلِكِ فِي دُخُولِهِ وَفِي خُرُوجِهِ». 8 فَعَمِلَ اللاَّوِيُّونَ وَكُلُّ يَهُوذَا حَسَبَ كُلِّ مَا أَمَرَ بِهِ يَهُويَادَاعُ الْكَاهِنُ. وَأَخَذُوا كُلُّ وَاحِدٍ رِجَالَهُ الدَّاخِلِينَ فِي السَّبْتِ، مَعَ الْخَارِجِينَ فِي السَّبْتِ، لأَنَّ يَهُويَادَاعَ الْكَاهِنَ لَمْ يَصْرِفِ الْفِرَقَ. 9 وَأَعْطَى يَهُويَادَاعُ الْكَاهِنُ رُؤَسَاءَ الْمِئَاتِ الْحِرَابَ وَالْمَجَانَّ وَالأَتْرَاسَ الَّتِي لِلْمَلِكِ دَاوُدَ الَّتِي فِي بَيْتِ اللهِ. 10 وَأَوْقَفَ جَمِيعَ الشَّعْبِ، وَكُلُّ وَاحِدٍ سِلاَحُهُ بِيَدِهِ مِنْ جَانِبِ الْبَيْتِ الأَيْمَنِ إِلَى جَانِبِ الْبَيْتِ الأَيْسَرِ حَوْلَ الْمَذْبَحِ وَالْبَيْتِ، حَوْلَ الْمَلِكِ مُسْتَدِيرِينَ. وَفِي السَّنَةِ السَّابِعَةِ تَشَدَّدَ يَهُويَادَاعُ، وَأَخَذَ مَعَهُ فِي الْعَهْدِ رُؤَسَاءَ الْمِئَاتِ: عَزَرْيَا بْنَ يَرُوحَامَ وَإِسْمَاعِيلَ بْنَ يَهُوحَانَانَ وَعَزَرْيَا بْنَ عُوبِيدَ وَمَعْسِيَّا بْنَ عَدَايَا وَأَلِيشَافَاطَ بْنَ زِكْرِي [1] لم يذكر سفر الملوك أسماء هؤلاء الرؤساء المئات. إنما ذكر وجود حراسات ملكية في خمسة أقسام (2 مل 11: 4-8). كان رؤساء المئات الخمسة من قوة الحرس الملكي، وكانوا مستاءين من عثليا واتجاهاتها العدائية لبيت الرب ولنسل داود، وغالبًا ما كانوا في ودٍ مع يهوياداع الكاهن. شخصية الكاهن يهوياداع يُعتبَر يهوياداع كاهنًا مثاليًا يخدم لا لحساب نفسه أو الناس إنما لمجد الله؛ يليق بنا أن نقتدي به في أمورٍ كثيرة. أ. كان ذا حكمة وتدبير صالح وحياة مقدسة، فقد حفظ الأمير الصغير لعدة أعوام حتى أصبح قادرًا على الظهور أمام الشعب والقادة الصالحين الذين سئموا تصرفات الملكة المغتصبة للعرش. خَطَّط يهوياداع لهذا العمل ونَفَّذَه في سِرِّيةٍ عجيبةٍ وبسرعةٍ، بلا تراخٍ. v قَدَّم ثلاث سمات للكرازة بالكلمة: غيرة متقدة مغامرة، ونفس مستعدة لاحتمال أية مخاطر مُحتَمَل حدوثها، ومعرفة وحكمة مرتبطان معًا. فإن حُبَّه للمغامرة في كرازته، وفي حياته التي بلا لومٍ ما كانت تنفعه في شيء لو لم يتقبَّلْ قوة الروح. تطلع إليه إذ تظهر فيه هو أولاً، أو بالأحرى اسمع كلماته: "لئلا تُلام خدمتنا"[1]. v يليق بالكاهن أن يتلألأ، فيضئ بسيرته الحسنة على جميع الناس ليقتدوا بمثاله. أما إذا تحوَّل هذا النور إلى ظلام، فماذا يحل بالعالم؟! أما يصير خرابًا؟[2] القديس يوحنا الذهبي الفم v من هو الطاهر وبدون زيف قدام الله، حتى يلبس النار، ويقوم ويخدم اللهيب؟ أي ترابي الْتَهَبَ بلاهوتك حتى يقدر أن يمسك ذلك اللهيب الذي لا يُدرَك؟ من تنقَّى من قذارة العالم البغيض، وقام بدرجة عظيمة المجد حتى يكهن؟ لو كان أحد ساروفَ ناريًا، لن يقدر أن يكهن ذبائح مصاف الرسل الكاملة. القديس مار يعقوب السروجي v كملكٍ أرسلهم حكامًا، معطيًا إياهم سلطانًا أن يُلقوا في السجن أو أن يُخرجوا منه، هكذا إذ أرسلهم قلَّدهم ذات السلطان. القديس يوحنا الذهبي الفم v إنها لدينونة عنيفة يسقط تحتها من يُعَلِّمون. هذا ما يظهره تلميذ المسيح القائل: "لا تكونوا مُعَلِّمين كثيرين يا إخوتي، عالمين أننا نأخذ دينونة أعظم" (يع 3: 1). فإن عطيَّة المواهب الروحيَّة وفيرة للذين هم رؤساء الشعب، إذ يكتب الحكيم بولس إلى الطوباوي تيموثاوس: "فليُعطك الرب فهمًا في كل شيء" (2 تي 2: 7)، "لا تُهمِلْ أيضًا موهبة الله التي فيك بوضع يديّ" (راجع 2 تي 1: 6). من هذا يظهر أن مُخَلِّص الكل إذ يعطيهم أكثر يطالبهم أكثر. ما هي الفضائل التي يطالبهم بها؟ الثبات في الإيمان، والتعليم الصحيح، والتأسيس حسنًا في الرجاء، والصبر بلا زعزعة، والقوَّة الروحيَّة التي لا تُغلَب، والفرح والشجاعة في كل تقدُّم حسن. بهذا نصير قدوة للآخرين في الحياة الإنجيلية. فإن عشنا هكذا يمنحنا المسيح الإكليل، الذي به ومعه السُبْح والسلطان للآب والروح القدس إلى أبد الأبد آمين. القديس كيرلس الكبير v خادم المسيح الكامل ليس له شيء بجانب المسيح. القديس جيروم v ذاك الذي هذَّب رغباته ودرَّب نفسه على الاحتمال، ونما إلى حالة كمال المعرفة يكون مساويًا للملائكة! لقد استنار فعلاً وصار مُضِيئًا كالشمس في ممارسة اللطف، مُسرِعًا بمعرفة مملوءة بِرًا إلى المسكن المُقدَّس خلال حُبِّ الله كما فعل الرسل. فإن هؤلاء الرسل لم يصيروا رسلاً لاختيارهم للرسوليّة بسبب امتياز في طبيعتهم، إذ كان يهوذا أيضًا مختارًا من بينهم، لكنهم كانوا قادرين أن يكونوا رسلاً (أن يمارسوا الحياة الرسوليّة المستنيرة)... فيروا أمورًا غير محدودة. متياس لم يكن مختارًا بينهم، لكنه أظهر نفسه مستحقًا أن يكون رسولاً عوضًا عن يهوذًا. الآن أيضًا، الذي يُدَرِّب نفسه على وصايا الرب، ويعيش بالكمال بمعرفة حسب الإنجيل، يحسب في جسد الرسل المختارين. مثل هذا يكون بحق كاهنًا للكنيسة، وخادمًا (شماسًا) حقيقيًا لإرادة الله، ما دام يعمل ويُعَلِّم حسب الرب، وليس مُجرَّد أنه سيم من أناس، فهو لا يُحسب بارًا لمُجرَّد كونه كاهنًا، وإنما صار في الكهنوت لأنه بار. فإنه حتى وإن لم ينل هنا على الأرض كرامة الكرسي الأعظم، لكنه سيجلس (مع) الأربعة وعشرين عرشًا، يدين الناس، كما قال يوحنا في سفر الرؤيا. القديس إكليمنضس السكندري |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
v قَدَّم ثلاث سمات للكرازة بالكلمة: غيرة متقدة مغامرة، ونفس مستعدة لاحتمال أية مخاطر مُحتَمَل حدوثها، ومعرفة وحكمة مرتبطان معًا. فإن حُبَّه للمغامرة في كرازته، وفي حياته التي بلا لومٍ ما كانت تنفعه في شيء لو لم يتقبَّلْ قوة الروح. تطلع إليه إذ تظهر فيه هو أولاً، أو بالأحرى اسمع كلماته: "لئلا تُلام خدمتنا". v يليق بالكاهن أن يتلألأ، فيضئ بسيرته الحسنة على جميع الناس ليقتدوا بمثاله. أما إذا تحوَّل هذا النور إلى ظلام، فماذا يحل بالعالم؟! أما يصير خرابًا؟ القديس يوحنا الذهبي الفم |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إنسان الله، يشعر أن الله قد دعاه لهذا العمل، ويرافقه في عمله، وبدونه لا يستطيع أن يمارس عمله الكهنوتي. v من هو الطاهر وبدون زيف قدام الله، حتى يلبس النار، ويقوم ويخدم اللهيب؟ أي ترابي الْتَهَبَ بلاهوتك حتى يقدر أن يمسك ذلك اللهيب الذي لا يُدرَك؟ من تنقَّى من قذارة العالم البغيض، وقام بدرجة عظيمة المجد حتى يكهن؟ لو كان أحد ساروفَ ناريًا، لن يقدر أن يكهن ذبائح مصاف الرسل الكاملة. القديس مار يعقوب السروجي |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كإنسانٍ حكيمٍ ومحبٍ وأُعطي سلطانًا من الله، يسمعون له في هدوءٍ (جا 9: 17). v كملكٍ أرسلهم حكامًا، معطيًا إياهم سلطانًا أن يُلقوا في السجن أو أن يُخرجوا منه، هكذا إذ أرسلهم قلَّدهم ذات السلطان. القديس يوحنا الذهبي الفم |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
رجل إيمان عظيم، لم يكن الذين حوله يُحَرِّكونه، بل تقوده كلمة الله، يطلب أن يعمل حسب إرادة الله يعمل لا ليمَّلك ابن الملك الصغير لمقاومة عثليا، وإنما "كما تكلم الرب" . v إنها لدينونة عنيفة يسقط تحتها من يُعَلِّمون. هذا ما يظهره تلميذ المسيح القائل: "لا تكونوا مُعَلِّمين كثيرين يا إخوتي، عالمين أننا نأخذ دينونة أعظم" (يع 3: 1). فإن عطيَّة المواهب الروحيَّة وفيرة للذين هم رؤساء الشعب، إذ يكتب الحكيم بولس إلى الطوباوي تيموثاوس: "فليُعطك الرب فهمًا في كل شيء" (2 تي 2: 7)، "لا تُهمِلْ أيضًا موهبة الله التي فيك بوضع يديّ" (راجع 2 تي 1: 6). من هذا يظهر أن مُخَلِّص الكل إذ يعطيهم أكثر يطالبهم أكثر. ما هي الفضائل التي يطالبهم بها؟ الثبات في الإيمان، والتعليم الصحيح، والتأسيس حسنًا في الرجاء، والصبر بلا زعزعة، والقوَّة الروحيَّة التي لا تُغلَب، والفرح والشجاعة في كل تقدُّم حسن. بهذا نصير قدوة للآخرين في الحياة الإنجيلية. فإن عشنا هكذا يمنحنا المسيح الإكليل، الذي به ومعه السُبْح والسلطان للآب والروح القدس إلى أبد الأبد آمين. القديس كيرلس الكبير |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
خادم المسيح الكامل ليس له شيء بجانب المسيح. القديس جيروم v ذاك الذي هذَّب رغباته ودرَّب نفسه على الاحتمال، ونما إلى حالة كمال المعرفة يكون مساويًا للملائكة! لقد استنار فعلاً وصار مُضِيئًا كالشمس في ممارسة اللطف، مُسرِعًا بمعرفة مملوءة بِرًا إلى المسكن المُقدَّس خلال حُبِّ الله كما فعل الرسل. فإن هؤلاء الرسل لم يصيروا رسلاً لاختيارهم للرسوليّة بسبب امتياز في طبيعتهم، إذ كان يهوذا أيضًا مختارًا من بينهم، لكنهم كانوا قادرين أن يكونوا رسلاً (أن يمارسوا الحياة الرسوليّة المستنيرة)... فيروا أمورًا غير محدودة. متياس لم يكن مختارًا بينهم، لكنه أظهر نفسه مستحقًا أن يكون رسولاً عوضًا عن يهوذًا. الآن أيضًا، الذي يُدَرِّب نفسه على وصايا الرب، ويعيش بالكمال بمعرفة حسب الإنجيل، يحسب في جسد الرسل المختارين. مثل هذا يكون بحق كاهنًا للكنيسة، وخادمًا (شماسًا) حقيقيًا لإرادة الله، ما دام يعمل ويُعَلِّم حسب الرب، وليس مُجرَّد أنه سيم من أناس، فهو لا يُحسب بارًا لمُجرَّد كونه كاهنًا، وإنما صار في الكهنوت لأنه بار. فإنه حتى وإن لم ينل هنا على الأرض كرامة الكرسي الأعظم، لكنه سيجلس (مع) الأربعة وعشرين عرشًا، يدين الناس، كما قال يوحنا في سفر الرؤيا. القديس إكليمنضس السكندري |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg وَجَالُوا فِي يَهُوذَا، وَجَمَعُوا اللاَّوِيِّينَ مِنْ جَمِيعِ مُدُنِ يَهُوذَا، وَرُؤُوسَ آبَاءِ إِسْرَائِيلَ، وَجَاءُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ. [2] حرص يهوياداع على دعوة القيادات العسكرية مع المدنية والدينية للقيام بالثورة ضد عثليا، والمناداة بيوآش ملكًا، فقد تحرَّك رؤساء المئات وجمعوا القيادات الدينية (اللاويين) والسياسية (رؤوس آباء إسرائيل) ليجتمع الكل معًا في أورشليم. يقصد بإسرائيل هنا مملكة يهوذا التي كانت تضم يهوذا وبنيامين والأتقياء من الأسباط الأخرى، وقد تركوا مملكة الشمال وانضموا إلى مملكة الجنوب. لم يستدعِ يهوياداع الكاهن رؤساء الأسباط الذين في مملكة الشمال، لأنهم لا يُؤتَمَنون على أمرٍ كهذا، وقد تركوا الهيكل وقبول حصر الملوك في نسل داود. يحتمل أن ما حدث كان في فترة الاحتفال بأحد الأعياد الكبرى السنوية، حيث كان اليهود يجتمعون في أورشليم. بهذا لم تشعر عثليا بوجود مؤامرة مُدَبَّرة ضدها. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg وَقَطَعَ كُلُّ الْمَجْمَعِ عَهْدًا فِي بَيْتِ الله مَعَ الْمَلِكِ. وَقَالَ لَهُمْ: هُوَذَا ابْنُ الْمَلِكِ يَمْلِكُ، كَمَا تَكَلَّمَ الرَّبُّ عَنْ بَنِي دَاوُدَ. [3] قصد بكل المجمع هنا القيادات السابق ذكرها في العبارة السابقة. هَذَا هُوَ الأَمْرُ الَّذِي تَعْمَلُونَهُ. الثُّلْثُ مِنْكُمُ الَّذِينَ يَدْخُلُونَ فِي السَّبْتِ مِنَ الْكَهَنَةِ، وَاللاَّوِيِّينَ يَكُونُونَ بَوَّابِينَ لِلأَبْوَابِ [4] إن كان يهوياداع في حكمته ورغبته في العمل الجماعي، قد جمع القيادات العسكرية والدينية والمدنية، ليشعر الكل أن العمل خاص بالجميع وليس بفئةٍ معينةٍ، غير أنه حرص على التفاف الكهنة واللاويين حَوْلَ الملك، ومراعاة الشريعة بخصوص الاحتفال في الهيكل. "هذا هو الأمر الذي تعملونه": يصف هنا التنظيم الخاص بالدفاع عن هذه الثورة ضد عثليا وتنصيب يوآش ملكًا، فقد قسَّم القائمين بالحراسة إلى ثلاث مجموعات: قسم لحراسة الملك أينما وجد [7]، وقسمان يقومان بحراسة كل الأبواب ومداخل بيت الرب وبيت الملك. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg وَالثُّلْثُ فِي بَيْتِ الْمَلِكِ، وَالثُّلْثُ فِي بَابِ الأَسَاسِ، وَجَمِيعُ الشَّعْبِ فِي دِيَارِ بَيْتِ الرَّبِّ. [5] وَلاَ يَدْخُلْ بَيْتَ الرَّبِّ إِلاَّ الْكَهَنَةُ وَالَّذِينَ يَخْدِمُونَ مِنَ اللاَّوِيِّينَ، فَهُمْ يَدْخُلُونَ لأَنَّهُمْ مُقَدَّسُونَ، وَكُلُّ الشَّعْبِ يَحْرُسُونَ حِرَاسَةَ الرَّبِّ. [6] وَيُحِيطُ اللاَّوِيُّونَ بِالْمَلِكِ مُسْتَدِيرِينَ كُلُّ وَاحِدٍ سِلاَحُهُ بِيَدِهِ. وَالَّذِي يَدْخُلُ الْبَيْتَ يُقْتَلُ. وَكُونُوا مَعَ الْمَلِكِ فِي دُخُولِهِ وَفِي خُرُوجِهِ. [7] غالبًا ما خشي يهوياداع من هجوم كهنة البعل على الملك داخل الهيكل، لذلك حمل اللاويون المحيطون بالملك السلاح لمنعهم من الدخول. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg فَعَمِلَ اللاَّوِيُّونَ وَكُلُّ يَهُوذَا حَسَبَ كُلِّ مَا أَمَرَ بِهِ يَهُويَادَاعُ الْكَاهِنُ. وَأَخَذُوا كُلُّ وَاحِدٍ رِجَالَهُ الدَّاخِلِينَ فِي السَّبْتِ مَعَ الْخَارِجِينَ فِي السَّبْتِ، لأَنَّ يَهُويَادَاعَ الْكَاهِنَ لَمْ يَصْرِفِ الْفِرَقَ. [8] كان الكهنة واللاويون مُقسَّمين إلى فرق، كل فرقة تقوم بنوبتها، وتنصرف لتحل فرقة أخرى مكانها. أما في هذا الحدث فاعتبر يهوياداع أن جميع الفرق في حالة طوارئ، فلم يسمح لها أن تنصرف حتى يتم الاحتفال، ويطمئن أن الجو في المدينة كلها يسوده الهدوء والسلام. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg يهوياداع يُظهِر الملك أمام الشعب ثُمَّ أَخْرَجُوا ابْنَ الْمَلِك،ِ وَوَضَعُوا عَلَيْهِ التَّاجَ، وَأَعْطُوهُ الشَّهَادَةَ وَمَلَّكُوهُ. وَمَسَحَهُ يَهُويَادَاعُ وَبَنُوهُ، وَقَالُوا: لِيَحْيَ الْمَلِكُ! [11] كم كان فرح الشعب وهو يرى الطفل الصغير، ابن داود يقف على المنبر. لقد تَحَطَّم اليأس الذي حَلَّ بالأكثرين، فركضوا فرحين ليروا ما لم يكن يتوقعونه. جاء في الترجوم: "وجاءوا بابن الملك، ووضعوا عليه التاج الملكي الذي أخذه داود من رأس ملك بني عمون. وقد رُصِّع بحجرٍ كريم جذَّاب، وقد نُقِشَ عليه ما يُعبِّر عن عظمة اسم "يهوه" وكرامته، هذا الذي وضعه عليه بالروح القدس. وكان يزن وزنة ذهب. وكان ذلك شهادة لبيت داود، وأنه لا يقدر لملكٍ ليس من بيت داود أن يحتمل وزنه. وعندما رأى الشعب أنه قد وضع على رأس يوآش، وأنه احتمل هذا التاج، صدَّقوا أنه من نسل داود، وللحال نصَّبوه ملكًا. عندئذ مسحه يهوياداع وأبناؤه، وقالوا: "ليزدهر الملك في مملكته!" عندما قتل داود جليات أخذ الإكليل الذي على رأسه والسوار الذي على ذراعه، وقَدَّمهما للملك شاول (2 صم 1: 10). أما الشهادة التي أُعطِيت للملك، فيقال إنها درج مكتوب عليه الشريعة (تث 17: 18)، يوضع في يدي الملك الذي يمسك بصولجان المُلك. كان الملك يستلم هذا الدرج بيديه ويضعه فوق رأسه قبل أن يقرأه، علامة خضوعه لما في الدرج وتكريمه لما ورد فيه. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نور يا بهاء مجد الله نور وبنورك عايناه نور الكلمات يمحي الظلمات ماهو روح وحياة ده كلام الله نور تعزيات وسط الألامات يرفعنا معاه من روح الله نور إختبارات بالتسبيحات يعلن بضياء أمجاد الله نور في الخطواط من غير أصوات يشهد بحياة أولاد الله |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg نورت ضلمتي آحيتني من جدد واديت لحياتي معني يا سندي الشديد ابحبك يا ربي يا قوتي يا حصني المنيع يا صخرة فيها باحتمي ومش ممكن آضيع يا قاضي عادل جداً وفاحص القلوب أساوي ايه انا من غيرك يا إله عظيم ومهوب |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg نهتف ليك ونعليك نرفع إسمك فوق أراضيك كل لسان راح يهديك مجد وحمد يليق بمليك بيك ها نحارب مش خايفين على أجناد إبليس دايسين لينا الغلبة ف دم ثمين دم يحرر مأسورين نعلن بإسمك إنتصارات ونرفع لك الرايات ونغني لك أغنيات ونرنمها ع القيثارات كل بلادنا يا جبار راح تسجد لك ليل ونهار وتبارك إسمك يا بار وتهتف لك بافتخار |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg نهتف ندخل حربنا وجه الرب يسير أمامنا ضاربين أبواق الهتاف مسقطين كل الأسوار أسلحتنا بالله قادرة .. أسلحتنا بالله قادرة نهجم على عدونا نعلن إسم إلهنا هادمين كل الحصون مستأسرين كل الأفكار أسلحتنا بالله قادرة .. أسلحتنا بالله قادرة |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg نهتف لإسمه نرنم له نعظم اسمه ونعلن نصره نهتف هللويا نعلن انت هو عزي وبهجتي ونبع فرحتي تبتهج شفتاي إذ ارنم لك ويفرح قلبي بك إذ يرى اعمالك أنت قائدنا وسر نصرنا أنت مليكنا رئيس سلامنا نرفع أعلامنا مهللين لك قمت منتصرا على أعدائنا |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg أفراح مش ممكن ينزعها عدو الخير وإنت زارعها والبهجة والفرحة واهبها بدمك ربي يا صانعها ننتهر باسمك كل أرواح أرواح الشر وكل جراح نعلن حمايتنا يا يسوع فيك روحك يبهجنا بالافراح ما عرفش أحزان وإنت معايا مجداً ليك وحدك يا هنايا حملت حمولي وخطايايا وأعطيتني النصرة يا رجايا أنا كنت باسعى ورا سراب كان قلبي متعلق بتراب أشبعت حياتي بعد عذاب وقريب هاتاخدني مع الأحباب |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg نهاري معاك في عمود سحاب في عتم الليل نورك ما غاب وعيني عليك يارب السما مكشوف وواكب ها المدى أعبر ع ارضك بالرضا وتكسر سهام العدى في هزيع الليل تحضر معانا فرسان وخيل تجري ورانا طردت الشر باسمك بره عجيبة هي أعمالك يمينك يارب تحكم وعدوي أمامك يستسلم بين الشعوب عالي نرنم عجيب أنت بالفدى 2آخر المطاف وعدك يجينا أرض الأمجاد فيها تخبينا أشبع بخيرك وأمتلي وأكون أنا ملكك للأبد بوسطنا تمشي في الموكب بطريق الحب إنت بتغلب كبعد المشرق م المغرب تبعد معاصينا والردى |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://lh3.googleusercontent.com/pw...-no?authuser=0 القلب قيثار له ألف وتر ووحده الحب يستطيع أن يعزف عليه |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://lh3.googleusercontent.com/pw...-no?authuser=0 حين يتكلم القلب لا يعود لائقاً أن يصدر العقل اعتراضات |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://lh3.googleusercontent.com/pw...-no?authuser=0 لتكن كلمتك طيبة وليكن وجهك بسطاً تكن أحب إلى الناس ممن يعطيهم العطاء. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://lh3.googleusercontent.com/pw...-no?authuser=0 إذا لم يكن لديك شيء تعطيه للآخرين، فتصدق بالكلمة الطيبة والابتسامة الصادقة وخالق الناس بخلق حسن |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الكلمة الطيبة شجرةٌ مورقةٌ إذا وقعت في القلب أحيته
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://lh3.googleusercontent.com/pw...-no?authuser=0 لا يمكن أن نحذف أي صفحة من قاموس حياتنا مهما فعلنا |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17403119803521.jpg التسامح هو أن تمنح الكراهية بداخلك غرفة صغيرة جداً في قلبك |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg ما هي بالضبط أزمة الإيمان في فترة الشباب وما هي أسبابها الشائعة أزمة الإيمان، هي فترة من الشك الشديد والتساؤل والصراع الداخلي فيما يتعلق بمعتقدات المرء الدينية أو قناعاته الروحية (لير-سالفيسن، 2019). إنها فترة تبدو فيها أسس إيماننا مهزوزة، ونجد أنفسنا نتصارع مع عدم اليقين بشأن الحقائق التي كنا نتمسك بها في السابق. قد تكون هذه التجربة مقلقة للغاية، لأنها غالبًا ما تمس جوهر هويتنا ونظرتنا للعالم. تتنوع أسباب هذه الأزمات بتنوع الأفراد الذين يمرون بها. وغالبًا ما تنشأ من التقاء مجموعة من العوامل - الفكرية والعاطفية والتجريبية. تتضمن بعض المحفزات الشائعة ما يلي: التعرض لأفكار أو معلومات جديدة تتحدى المعتقدات الراسخة. قد يأتي ذلك من خلال التعليم، أو من خلال اللقاءات مع وجهات نظر أخرى للعالم، أو ببساطة من خلال النضج ورؤية العالم في ضوء أكثر تعقيدًا (ماكينلاي، 1996). يمكن أن يكون التنافر المعرفي بين إيمان المرء والتفاهمات الجديدة حافزًا قويًا للشك. يمكن أن تؤدي المعاناة الشخصية أو مشاهدة معاناة الآخرين إلى أزمة إيمان (Leإ›niewski، 2018). عندما يواجه البعض حقائق قاسية من الألم أو الظلم أو الخسارة، قد يكافح البعض للتوفيق بين هذه التجارب وإيمانهم بإله محب وقادر على كل شيء. يمكن أن تؤدي المعضلات المعنوية أو الأخلاقية إلى حدوث أزمة. عندما يتعارض فهم المرء للصواب والخطأ مع التعاليم الدينية أو أفعال القادة الدينيين، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تساؤلات قوية (لير-سالفيسن، 2019). يمكن للتغييرات في ظروف الحياة - مثل مغادرة المنزل، أو الدخول في مرحلة جديدة من الحياة، أو التعرض لخسارة كبيرة - أن تهز أسس الإيمان (ماكينلاي، 1996). غالبًا ما تدفع هذه التحولات إلى إعادة تقييم معتقدات المرء وقيمه. أخيرًا، بالنسبة للبعض، قد تنشأ أزمة الإيمان من الإحساس بالجفاف الروحي أو الغياب الملحوظ لحضور الله في حياتهم. يمكن أن تؤدي تجربة "ليلة الروح المظلمة" هذه إلى الشك والتساؤل. من المهم أن نتذكر أن أزمة الإيمان ليست علامة ضعف أو نقص في الإخلاص. بل يمكن اعتبارها جزءًا طبيعيًا من النمو والنضج الروحي. فبينما نتصارع مع الأسئلة الصعبة ونواجه شكوكنا، تتاح لنا الفرصة للخروج بإيمان أكثر قوة ودقة وعمقًا في الاقتناع الشخصي. في مواجهة هذه التحديات، دعونا نتذكر كلمات القديس بولس: "نحن متألمون في كل شيء ولكننا لسنا مسحوقين، متحيرين ولكننا لسنا مدفوعين إلى اليأس" (2 كورنثوس 8:4). يمكن لأزمة الإيمان، على الرغم من كونها مؤلمة، أن تكون بوتقة تصقل من خلالها علاقتنا مع الله وتقوى. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg أزمة الإيمان، هي فترة من الشك الشديد والتساؤل والصراع الداخلي فيما يتعلق بمعتقدات المرء الدينية أو قناعاته الروحية (لير-سالفيسن، 2019). إنها فترة تبدو فيها أسس إيماننا مهزوزة، ونجد أنفسنا نتصارع مع عدم اليقين بشأن الحقائق التي كنا نتمسك بها في السابق. قد تكون هذه التجربة مقلقة للغاية، لأنها غالبًا ما تمس جوهر هويتنا ونظرتنا للعالم. تتنوع أسباب هذه الأزمات بتنوع الأفراد الذين يمرون بها. وغالبًا ما تنشأ من التقاء مجموعة من العوامل - الفكرية والعاطفية والتجريبية. تتضمن بعض المحفزات الشائعة ما يلي: التعرض لأفكار أو معلومات جديدة تتحدى المعتقدات الراسخة. قد يأتي ذلك من خلال التعليم، أو من خلال اللقاءات مع وجهات نظر أخرى للعالم، أو ببساطة من خلال النضج ورؤية العالم في ضوء أكثر تعقيدًا (ماكينلاي، 1996). يمكن أن يكون التنافر المعرفي بين إيمان المرء والتفاهمات الجديدة حافزًا قويًا للشك. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg يمكن أن تؤدي المعاناة الشخصية أو مشاهدة معاناة الآخرين إلى أزمة إيمان (Leإ›niewski، 2018). عندما يواجه البعض حقائق قاسية من الألم أو الظلم أو الخسارة، قد يكافح البعض للتوفيق بين هذه التجارب وإيمانهم بإله محب وقادر على كل شيء. يمكن أن تؤدي المعضلات المعنوية أو الأخلاقية إلى حدوث أزمة. عندما يتعارض فهم المرء للصواب والخطأ مع التعاليم الدينية أو أفعال القادة الدينيين، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تساؤلات قوية (لير-سالفيسن، 2019). يمكن للتغييرات في ظروف الحياة - مثل مغادرة المنزل، أو الدخول في مرحلة جديدة من الحياة، أو التعرض لخسارة كبيرة - أن تهز أسس الإيمان (ماكينلاي، 1996). غالبًا ما تدفع هذه التحولات إلى إعادة تقييم معتقدات المرء وقيمه. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg قد تنشأ أزمة الإيمان من الإحساس بالجفاف الروحي أو الغياب الملحوظ لحضور الله في حياتهم. يمكن أن تؤدي تجربة "ليلة الروح المظلمة" هذه إلى الشك والتساؤل. من المهم أن نتذكر أن أزمة الإيمان ليست علامة ضعف أو نقص في الإخلاص. بل يمكن اعتبارها جزءًا طبيعيًا من النمو والنضج الروحي. فبينما نتصارع مع الأسئلة الصعبة ونواجه شكوكنا، تتاح لنا الفرصة للخروج بإيمان أكثر قوة ودقة وعمقًا في الاقتناع الشخصي. في مواجهة هذه التحديات، دعونا نتذكر كلمات القديس بولس: "نحن متألمون في كل شيء ولكننا لسنا مسحوقين، متحيرين ولكننا لسنا مدفوعين إلى اليأس" (2 كورنثوس 8:4). يمكن لأزمة الإيمان، على الرغم من كونها مؤلمة، أن تكون بوتقة تصقل من خلالها علاقتنا مع الله وتقوى. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg هل اختبار الشك أو أزمة الإيمان أمر طبيعي في الحياة الشباب المسيحية دعوني أؤكد لكم من كل قلبي أن اختبار الشك أو أزمة الإيمان هو جزء طبيعي من الرحلة المسيحية. إنها تجربة إنسانية مشتركة أثرت في حياة عدد لا يحصى من المؤمنين عبر التاريخ، من أعظم القديسين إلى أكثر أتباع المسيح تواضعًا (لير-سالفيسن، 2019). يجب أن نتذكر أن الإيمان ليس غياب الشك، بل هو الشجاعة للإيمان رغم شكوكنا. حتى في الأناجيل، نرى أمثلة على الشك بين تلاميذ يسوع المقربين. فكر في توما الذي احتاج أن يرى ويلمس المسيح القائم من بين الأموات ليؤمن، أو بطرس الذي تعثر في إيمانه أثناء سيره على الماء. هذه القصص مذكورة في الكتاب المقدس لا لتخجلنا بل لتعزينا في لحظات ترددنا. إن رحلة الإيمان ليست طريقًا مستقيمًا، بل هي رحلة ذات منعطفات ومنعطفات كثيرة. وبينما نحن ننمو في فهمنا واختبارنا لله، من الطبيعي أن تثار الأسئلة. يمكن أن تكون لحظات الشك هذه في الواقع فرصًا لتعميق إيماننا. وكما قال اللاهوتي بول تيليتش بحكمة: "الشك ليس نقيض الإيمان، بل هو عنصر من عناصر الإيمان". في الواقع، يمكن أن تكون المصارعة مع الشك علامة على نضج الإيمان. إنه يشير إلى أننا نأخذ معتقداتنا على محمل الجد، ونفحصها بشكل نقدي، ونسعى إلى فهم أقوى لله (ماكينلاي، 1996). هذه العملية من التساؤل والسعي يمكن أن تؤدي إلى إيمان أقوى وأكثر مرونة متجذر في القناعة الشخصية وليس مجرد تقليد أو توقع اجتماعي. نحن نعيش في عالم معقد غالبًا ما يتحدى إيماننا بطرق مختلفة. فالمعاناة التي نشهدها، والاكتشافات العلمية التي نواجهها، ووجهات النظر المتنوعة التي نتعرض لها يمكن أن تدفعنا جميعًا إلى إعادة النظر في معتقداتنا. هذا ليس ضعفًا، بل استجابة طبيعية للانخراط بعمق مع العالم من حولنا. من المهم أن نفهم أن الشك لا ينفي الإيمان. فحتى الأم تيريزا، التي كان إخلاصها لله مثاليًا، اختبرت فترات طويلة من الظلام الروحي والشك. ومع ذلك، فقد ثابرت في إيمانها وخدمتها، مما يدل على أنه يمكن للمرء أن يكون لديه شكوك ويظل ملتزمًا بالله. يجب أن ندرك أيضًا أن الشك يمكن أن يخدم غرضًا في حياتنا الروحية. يمكن أن يحفزنا على البحث عن إجابات، ودراسة الكتاب المقدس بعمق أكبر، والانخراط في مناقشات هادفة مع إخوتنا المؤمنين، والصلاة بحماس أكبر. بهذه الطريقة، يمكن أن يكون الشك حافزًا للنمو الروحي وإيمانًا أعمق وأكثر نضجًا. ولكن في حين أن الشك أمر طبيعي، إلا أنه لا ينبغي لنا أن نتعامل معه برومانسية أو أن نبقى متهاونين في تساؤلاتنا. نحن مدعوون للسعي إلى الفهم، "كونوا دائمًا مستعدين لإعطاء جواب لكل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي لديكم" (1 بطرس 3: 15). وهذا يعني التعامل مع شكوكنا بأمانة وصلاة، طالبين الحكمة من الكتاب المقدس، وتعاليم الكنيسة، ومشورة المؤمنين الناضجين. تذكر أن الله ليس مهددًا بأسئلتنا أو شكوكنا. إنه يدعونا إلى أن "تعالوا الآن لنتفكر معًا" (إشعياء 1: 18). أبانا المحب يتفهم صراعاتنا ويقابلنا في حيرتنا بصبر ونعمة. فتشجعوا أيها الأحباء. إذا كنت تعاني من شك أو أزمة إيمان، فاعلم أنك لست وحدك. كثيرون ساروا في هذا الطريق قبلك، وكثيرون يسيرون إلى جانبك الآن. دع شكوكك تدفعك إلى أحضان الله أكثر فأكثر، واثقًا أنه أمين حتى عندما يتعثر إيماننا. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg دعوني أؤكد لكم من كل قلبي أن اختبار الشك أو أزمة الإيمان هو جزء طبيعي من الرحلة المسيحية. إنها تجربة إنسانية مشتركة أثرت في حياة عدد لا يحصى من المؤمنين عبر التاريخ، من أعظم القديسين إلى أكثر أتباع المسيح تواضعًا (لير-سالفيسن، 2019). يجب أن نتذكر أن الإيمان ليس غياب الشك، بل هو الشجاعة للإيمان رغم شكوكنا. حتى في الأناجيل، نرى أمثلة على الشك بين تلاميذ يسوع المقربين. فكر في توما الذي احتاج أن يرى ويلمس المسيح القائم من بين الأموات ليؤمن، أو بطرس الذي تعثر في إيمانه أثناء سيره على الماء. هذه القصص مذكورة في الكتاب المقدس لا لتخجلنا بل لتعزينا في لحظات ترددنا. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg إن رحلة الإيمان ليست طريقًا مستقيمًا، بل هي رحلة ذات منعطفات ومنعطفات كثيرة. وبينما نحن ننمو في فهمنا واختبارنا لله، من الطبيعي أن تثار الأسئلة. يمكن أن تكون لحظات الشك هذه في الواقع فرصًا لتعميق إيماننا. وكما قال اللاهوتي بول تيليتش بحكمة: "الشك ليس نقيض الإيمان، بل هو عنصر من عناصر الإيمان". |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg يمكن أن تكون المصارعة مع الشك علامة على نضج الإيمان. إنه يشير إلى أننا نأخذ معتقداتنا على محمل الجد، ونفحصها بشكل نقدي، ونسعى إلى فهم أقوى لله (ماكينلاي، 1996). هذه العملية من التساؤل والسعي يمكن أن تؤدي إلى إيمان أقوى وأكثر مرونة متجذر في القناعة الشخصية وليس مجرد تقليد أو توقع اجتماعي. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg نحن نعيش في عالم معقد غالبًا ما يتحدى إيماننا بطرق مختلفة. فالمعاناة التي نشهدها، والاكتشافات العلمية التي نواجهها، ووجهات النظر المتنوعة التي نتعرض لها يمكن أن تدفعنا جميعًا إلى إعادة النظر في معتقداتنا. هذا ليس ضعفًا، بل استجابة طبيعية للانخراط بعمق مع العالم من حولنا. من المهم أن نفهم أن الشك لا ينفي الإيمان. فحتى الأم تيريزا، التي كان إخلاصها لله مثاليًا، اختبرت فترات طويلة من الظلام الروحي والشك. ومع ذلك، فقد ثابرت في إيمانها وخدمتها، مما يدل على أنه يمكن للمرء أن يكون لديه شكوك ويظل ملتزمًا بالله. |
الساعة الآن 01:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025