|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
بركتها تكون معنا ربنا يبارك حياتك |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
حوار جميل جدا
ميرسى ياماريت ربنا يباركك |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
ميرسى يادودو على مرورك الغالى ياحبيبتى
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
جميل جداااا
بركتها تكون معاكى حببتى |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
ميرسى يافوفا على مرورك الغالى
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
شخصيتنا الاسبوعيى النهاردة شخصية مش غريبة عليكم وكلكم تعرفوه وبمناسبة الصوم المقدس للعدرا هنتكلم عن شخصية كانت قريبة منها وكانت معاها فى رحلتها الطويلة على الارض عرفتوا مين الشخصية
وهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو يـــــــــــوســـــــــف النــــــــــجــــــــار انا:مرحبا بيك يايوسف ونورتنا يوسف: اهلا بيكى وبكل الحاضرين فى المنتدى انا: فى البداية حابة اتعرف على شخصيتك اكتر اسمك ايه بالكامل وبتشتغل ايه واصل بلدك ايه وشوية معلومات كدا عنك يوسف:انا ابن يعقوب ابن امتان ومن بيت لحم فى يهوذا واعمل نجارا خشب تزوجت عندما كان يبلغ من عمرى أربعون سنة وظللت متزوجاً اثنين وخمسون سنة حيث ماتت زوجتهى عندما كان يبلغ من عمرى اثنين وتسعون سنة. انا: احكيلى ازاى خطبت مريم العذراء وماذا فعلت بعدما عرفت انها حبلى وهى بتول ولم تعرف انها حبلى بالروح القدس الا فيما جاءك الملاك وبشرك بهذة النبوة يوسف: جاء فى ميمر للقديس يعقوب أسقف أورشليم أن العذراء مريم عندما بلغت من العمر 12 سنة (وهو العمر الذى ينبغى أن تترك فيه الهيكل) أشار الملاك على زكريا الكاهن ليجمع بعض شيوخ يهوذا ويكتب على كل عصا اسم صاحبها والعصا التى تظهر منها علامة يكون صاحبها هو المختار خطيباً لمريم. وعندما فعل زكريا ذلك جاءت حمامة واستقرت على عصاتى فسلم زكريا مريم إليه. ثم ظهر الملاك جبرائيل لمريم العذراء وبشرها بأنها ستلد السيد المسيح وأعلمها أن اليصابات هى أيضاً حبلى, فذهبت مريم الى بيت زكريا فى مدينة يهوذا حيث مكثت هناك ثلاثة أشهر (لوقا 1: 26-56). ولما عادت مريم الى الناصرة ورآيتها حبلى – فلم اقبل أن تستمر هذه الخطبة ولكنه فى نفس الوقت لم ارد أن يشهرها واعلن فى الهيكل أنى ليس والد هذا الطفل وهكذا أصبحت فى حيرة الى أن اوصل أن أفضل الحلول التى أمامى أن اطلقها سراً بدون أن يعرف أحد سبب هذا الطلاق ولكن الله الرؤوف أرسل له ملاك فى حلم وأعلمه أن الذي حبل به فيها هو من الروح القدس وأنها عذراء وفيها تتم النبوات وفى الحال آمنت ونفذ ت ما قاله الملاك انااااا:فعلا يايوسف انك رجل بار وتقى فى عين الرب لذلك اخترك انت لتكمل المسيرة المقدسة على الارض وتهرب من مكان الى مكان وتهتم بمريم ويسوع احكيلى بقى ولادة المسيح والهروب الى مصر يوسف: عندما ولد السيد المسيح كنت انا ومريم فى بيت لحم وهكذا رأىت أن فى الطفل المولود بدأت تتحقق النبوات (ميخا 5: 2) ثم جاء المجوس وسجدوا للسيد المسيح وقدموا له هدايا (متى 2: 9-11) ومن الطبيعى أن يحكى المجوس ليا انا ومريم ما حدث فى أورشليم فى قصر هيرودس وما قاله رؤساء الكهنة عن السيد المسيح (متى 2: 1-8). ثم يأتى الرعاة ويخبروهم بما رأوه وسمعوه (لوقا 2: 8-2). ثم يرى بعينه ويسمع بأذنيه صلاة سمعان الشيخ وتسبحة حنة بنت فنوئيل وما قالوه عن الصبى (لوقا 2: 25-38) فتفرح وتتعزى نفسه. ولكن سرعان ما يظهر الملاك له مرة ثانية ليأمرنى بالهروب من وجه هيرودس الى مصر (متى 2: 13-14) فكنت اطيع أمر الملاك ولم اجادله فلم احتج بسبب صعوبة الرحلة الى مصر وانا شيخ (كان عمرى وقتئذ خمسة وتسعون سنة) ولم يشك أو يتساءل كيف يهرب من حبل به من الروح القدس من أمام ملك أرضى بل أطاع فى صمت. العودة من مصر وبقية حياته: بعد ثلاث سنوات فى مصر يظهر الملاك ليا مرة ثالثة ليطلب منى العودة الى أرض إسرائيل وكالعادة يطيع بلا مناقشة ولكنه عندما سمع أن أرخيلاوس يملك على اليهودية عوضا عن هيرودس أبيه خاف أن يذهب إلى هناك. فيظهر له الملاك في حلم للمرة الرابعة ويوحي إليه أن ينصرف إلى نواحي الجليل. فأتى وسكن في مدينة يقال لها ناصرة (متى 2: 19-23). بعد ذلك لا يذكر الكتاب المقدس أى أحداث عن طفولة السيد المسيح غير حادثة واحدة عندما كان سنه 12 سنة حيث بقى فى الهيكل ولم يعد معى انا ومريم أمه وعندما بحثا عنه ولم يجداه رجعا الى أورشليم حيث وجداه فى الهيكل جالسا في وسط المعلمين حيث يقول الكتاب ثم نزل معهما وجاء إلى الناصرة وكان خاضعاً لهما (لوقا 2: 41-52). معلومة السنكسار يذكر أن يوسف عاش الى أن صار عمر السيد المسيح ستة عشر سنة حيث تنيح عن عمر مائة واحدى عشرة سنة انااااااااااا:ميرسى ليك يايوسف على رحلتك الطويلة مع العائلة المقدسة التى كنت احد افرادها وانك تحملت مشاق السفر تـــــــــــــــــــــــــــــــــامــــــــــــــ ـــــــــــلى الخاص بيا فى حياة يوسف النجار يوسف بالرغم انه رجل عجوز وقرركهنة الهيكل انهم يزوجون مريم لانها كملت السن ولا يصح وجودها فى الهيكل واختاروا من ضمن اللى شاركوا فى القرعة وجات القرعة عليه الا انه ماعترضش على الاطلاق انه يتزوج من صبية وهو عجوز واكبر منها بكثير فيقول الكتاب المقدس انه كان رجل حنون وبار فى عين الرب وتقى ومطيع لعمره اتذمر ولا اشتكى من اى اوامر كان يطلبها منه الملاك بل بالعكس سرعان كان بينفذها دون تفكير حتى يوم ماعرف ان العدرا حبلى مرضيش يفضحها ويكشف امرها ومرضيش انه يبقى والد الطفل الذى لايعرف مهو والده واتخل عنها سرا دون اى مناقشة او تجريح او اذيتها الا ان الملاك فتح اعينه واخبره انها حبلى بالروح القدس وصدق الامر واخدها لف بيها كل مكان عشان يقعدوا ويستريحوا من طول المشوار وهو ثابت لم يمل ولا يكل ولما يطلب من الملاك ويقول روح ..... وتعالى ........... واهرب ............... من هنا .......وهناك وهو اللى بيسوق او بمعنى ادق هو اللى كان ماشى على رجله ولا تعب ولا قال انا تعبت يارب وانا مالى ومال السفر خلى حد تانى مكانى ولا اى حاجة خالص بل بالعكيس يوسف كان راجل قد المسؤلية وراجل بمعنى الكلمة شال العدرا ويسوع فى عينيه واهتم بيهم حتى لما كمل سن 16 سنة يسوع كان يوسف بيعلمه حرفة النجارة واعتبره ابنه لا اعتبره ايه دا فعلا كان ابنه الخلاصة : اولا ياريت نتمثل بفضيلة الطاعة والوقار اللى كان يتحلى بهما يوسف ثانيا الشباب ياليتهم يتعلمون من يوسف وجدعنته ووقوفه مع مريم العدرا واسلوبه الرقيق فى تعامله معها هتقولى ازاى عرفتى انه اسلوبه كان رقيق بان الكتاب المقدس يقول كان لايريد ان يفضحها او يكشف امرها بل اراد تخليتها سرا يعنى ولا ناقشاها ولا عنفها ولا اذاها ولا ضربها ولا قالها انتى مش محترمة هو كل اللى عمله شكفى امرها وكان هيتركها سرا فياريت التعلم من هذه الصفة عدم اساة البنت او جرحها عندما ترتكب خطا وهذا لا يعنى من تركها دون عتابها ولكن فى هدوء وعقلانية وهذا للشباب الذين فى فترة الخطوبة فالبنت التى كنت ترتبط بها شعرت بعدم الراحة او انها غير مناسبة لا تجرحها فاتركها بهدو دون جرح مشاعرها ثالثا يوسف بيمثل المرشد طوال الرحلة لانه كان هو الذى يذهب الى الاماكن المختلفة التى كان يخبره بها الملاك فيوسف يمثل اى مرشد روحى فى حياتنا سواء خادم او اب روحى اللى يقعد يتصل بينا ويجى مشووووووووووووار لحد بيتنا عشان نحضر القداس او مدارس الاحد وبيمليش ولا بيكل ودائم الاستمرار وقلقان على حياتنا الروحية اكتر مننا اهو شخصية يوسف بتجسد اى مرشد روحى فى حياتنا فمن فضلكم مضيعوش الخادم النشيط او المرشد الروحى اللى فى حياتنا اللى بيعرفنا على طريق ربنا ويقربنا منه وبيرشدنا نعمل اىه المعلومات التى كانت على يوسف فهى ماخوذة من مراجع دينية موثوق بها اما تاملى فبقلمى فاشكركم على قراءة الشخصية واتمنى الاستمتاع بها وانى اكون قدرت اوصل حاجة مفيدة تفيد حضراتكم ياريت اللى حابب يضيف اى معلومة جديدة عن يوسف او اى تامل خاص بيه يشاركنى فى هذا الموضوع فهذا الموضوع عملته عشان الكل يشارك ويتامل بعمق فى شخصيات الكتاب المقدس اتمنى ان هذه الشخصية قد ناااااااااااااااالت اعجابكم وهذا الحووووووووووار يكون قد استفدتم منه اذكروووووووووووووونى فى صلواتكم فى انتظااااااااااااارى للشخصية القادمة الاسبوع القااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااادم باذن الله |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
ميرسى على الحوار الجميل :) |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
ميرسى يالولو على مرورك وتشجيعك
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
ومن علامات اتضاعه الهدوء و الطاعة : كان يوسف ميالا للصمت مثل العدراء . فلم نسمع له كلمة ، ينطبق عليه ماجاء عن مريم : " واما مريم فكانت تحفظ جميع هذا الكلام متفكره به فى قلبها " ( لو19:2). كان رجل يتأمل بعمق شديد هذه الاسرار التى يراها امامه ، فلا يسعه الا ان يصيبة الدهشة والسكوت . http://www.peregabriel.com/gm/albums...eph_282729.jpg كيف يعبر عن هذا السر العجيب بكلمات بشرية ؟ يوسف ومريم لم يسمعا عن سر التجسد الالهى ولم يقرأ عنه بل عاش هذا السر لحظة بلحظة . ان القديسين اللذين يتأملون فى السماويات بعمق يصلون الى درجة اختطاف العقل ويصيبهم صمت مقدس ينسون معه كل شئ فى العالم فكم وكم يكون حال يوسف ومريم اللذان عايشا هذا السر بعمق لم يتمتع به شخص اخر فى التاريخ . كان صمت الرجل الحكيم العاقل المتأمل بعمق فى الاحداث . http://www.peregabriel.com/gm/albums...eph_282929.jpg وكان يوسف مطيعا جدا : مطيعا لتعليمات كهنة الهيكل ، ومطيعا لحركات ضميره تجاه العذراء القديسة ، ومطيعا لاوامر السماء والملاك الذى يحركه هنا وهناك ، ومطيعا لتعليمات الدولة بالاكتتاب ، ولاوامر الشريعة الخاصة بالختان والتقدمه فى الهيكل ، والذهاب الى اورشليم كل عام للاحتفال بعيد الفصح ( لو41:2) . كان يوسف مطيعا بلا تزمر وبلا استفسار .كانت طاعته الفورية تعكس ثقته فى الله ،وتسليمه ذاته بالكامل بين يدى الله بدون فحص ولا قلق ولا شكوك ولا ضمانات . وفى طاعته لم يحمل هم ولم يقلق ولم يتردد . كان يكفيه انه بقرب يسوع ، يراه امامه باستمرار ، يأكل معه ، يخرج ويدخل معه، يعمل معه ، ينام معه فى بيت واحد ، يسمع من شفتيه المباركتين كلمة ( يا ابى ) ، يتحدث معه .... طوباك ثم طوباك ايها القديس العظيم يوسف النجار وربما من حنان الله عليك انه لم يسمح لعمرك ان يمتد لترى يسوع مصلوب ومهان . فاراحك الله من هذا السيف المؤلم على قلبك لتنتقل من هذا العالم قبل ان يخرج يسوع الى خدمته العلنية . طوباك ثم طوباك ايها القديس العظيم يوسف النجار الرب يبارك تعب محبّتك أختي ماريت بشفاعة قديس العائلة مار يوسف |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
http://www.peregabriel.com/gm/albums...eph_282929.jpg + ياريت نتمثل بفضيلة الطاعة والوقار اللى كان يتحلى بهمـا يوسف البار كتبتى وعلمتى وأرشدتى الشباب يامـاريـت فى لغــة جميلـة وحــــوار فياريت التعلم من هذه الصفة عدم إساة البنت او جرحها وفضح الأسرار شكرا ياماريت لموضوعك الجميل الهادف وتحليلك المتوج بجمال الأزهـار حفظ حياتك ياماريت يسوع فى سلام وجعلك للضالين نـورا جميلا ومنـار *** مرقس إسـكندر مقار |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
بركه صلوات القديس يوسف النجار تفرح قلبك يا قمر |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
بركته تكون معنا ربنا يبارك حياتك |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
جميلة اووووووي اووووووي اووووووي
ربنا يباركك حببتي و يبارك خدمتك الجميلة |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
ميرسى خالص ليكى اختى سعاد ولمشاركتك فى هذا الموضوع ومرورك الغالى فالموضوع نور بمرورك الجمييييل |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
استاذ مرقس شاعرنا الكبير ميرسى لمرور حضرتك الغالى وتشجيعك الدائم باستمرار وكلماتك الشعرية الرائعة والمعبرة كالعادة ميرسى لحضرتك كتيييييير |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
وبركة القديس يوسف تفرح قلبك انتى كماااان |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
ونورتى الموضوع بمرورك الجميييييل |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
تاملاتك كلها اجمل من بعض
ياماريت ربنا يبارك موجودك وتعبك ويزيدك نعمة |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
ميرسى على مرورك يادودو
نورتى الموضوع ياجميييييل |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
وجئت لكم من جديد بشخصية جديدة فى حوار صحفى مع شخصيات الكتاب المقدس
هــــــــــــــــــــــــــــــــــى هــــــــــــــــــــــــــــــــــى هــــــــــــــــــــــــــــــــــى هــــــــــــــــــــــــــــــــــى المراة السامرررررررررررررررررررية ربما ضمن يقرأون هذه القصة المدونة فى انجيل يوحنا صـ4 توجد نفس خاطئة مريضة بحب الشهوة ومستعبده للخطيئة وتحتاج لمساعدة الصديق الحقيقى نفس على شاطئ الهامية تكاد تنزلق إليها ، نفس إنسان قد ختم الشيطان ققلبه ببصماته النارية ، أننى أبشر هذا الانسان : أن يسوع مستعد أن يطهر قلبك ويترك بصماته الحاينة عليك وأن استطعت ان تسمع فها هو يقرع باب قلبك . فهل تفتح له قبل فوات الآوان ؟. نحن امام قصة من قصص النعمة القديمة الجديدة والتى تعمل فى كل العصور والآجيال وقد إلتقت النعمة فى قصتنا هذه بالسامرية الآثمة عند بئر سوفار لتحولها عن طريقها القديم الأثيم وتقد لها كأس الخلاص المروى العظيم . وقد يعجب البعض او يستغربون كيف أن المسيح يتحدث بأرق العبارات إلى امرأة غارقة فى أحوالالإثم وحماة الطين ، آه لو كانوا يعلمون ان محبة المسيح فائق المعرفة وهى تنشد خلاص النفس البشرية مهما اوغلت فى الشر فى الشر والجحود وإذا نستعرض حوار معها لم يذكر الكتاب اسمها ويالها من روعه المخلص دائماً رقيق المشاعر مترفق بالنفس التى تحس مرارة الماضى وذلة ، انة يسترها بظل يدية العطوفتين فما من امرأة اقتربت من غلا وغطى اسمها ودثر ماضيها فهكذا لم يذكر اسم المراة التى جاءته فى بيت سمعان الفريسى ولم يذكر اسم المرأه التى أمسكت فى ذات الفعل لذلك لم يذكر اسمها سوى انها امراة من السامرة انا: اهلا بيكى نورتينا النهاردة فى حوار صحفى السامرية:شكرا لكى والمنتدى منور باصحابه والموجودين فيه وشكرا مرة تانية انك جعلتينى من ضمن الشخصيات المهمة التى تستضيفيها معاكى فى حوار فان لا استحق هذه المحبة دى كلها انا : لاتستحقى واكثر فانك انسانة غيرها يسوع واعاد تشكيلها من جديد توبتى وندمتى على كل شىءء فعلتيه فاخبرينى كيف كانت حياتك قبل مقابلة يسوع وبعدها كان شكلها ايه وايه اللى شدك فى يسوع وخليكى تتاثرى بكلمه وتتغيرى بسرعة من مجرد اول مقابلة السامرية : كان لدي علاقات عديدة بالرجال وكان لى خمسة ازواجا وكنت قوية المنطق ، واحسن الحوار ، معقدة بجنسى ، تميزت بتعصبى ا الدينى وما أكثر الخطاه المتدينين نظيرى ، كان عندى معلومات دينية كثيرة مثل " أباؤنا سجدوا فى هذا الجبل وانتم تقولون ان السجود فى اورشليم " ومثل قولها " انا أعلم أن مسيا الذى يقال له المسيح ياتى فمتى جاء ذاك يخبرنا بكل شئ إلا أن معرفتها الدينية لم تستطع ان تحررها من الخطيئة لكنها كانت تحتاج للولادة الثانية .وكنت ايضا محتقرة فى نظر كل الناس وكل الناس كانت بتبصلى على انى زانية وانى انسانة مش كويسة واستحق المووت فاليهود كانت نظرتهم للمراة معقدة فكانوا يحتقرون المراة بصفة عامة فما بالك بقى بيبصوا لواحدة سامرية زى ازاى فكنت مستغربة لما يسوع جه وكلمنى ومكنتش عارفة هو عايز ايه وازاى بيكلم واحدة محتقرة زى ومش من اليهود زيه ورغم كدا يسوع كسر كل الحدود والحواجز اللى بتقف حائل بينه وبينى انى سامرة وماينفعش يكلمنى مستحيل وانى محتقرة ومايصحش يكلم واحدة حقيرة زى من قبل المجتمع السامرى واليهودى معا. قد كنت عطشانة رغم كثرة ماشربته . انها صورة صادقة لكل نفس تشرب من مياة العالم المالحة التى تزيد من يشربها ظمأً ، ولكن ها هو ينبوع المياة الحية جاء ليرويها وهو الذى وعد " من يقبل إلى فلايجوع ومن يؤمن بى فلايعطش أبداً فها هو يعلن لها " كل من يشرب من هذا الماء يعطش أيضاً ولكن من يشرب من الماء الذى أعطيه انا فلن يعطش إلى الأبد بل الماء الذى اعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية " ولا يزال الرب يسوع منادياً بصوت عظيم " عن عطش احد فليقبل إلى ويشرب من آمن بى كما قال الكتاب تجرى من بطنه انهار ماء حى ( يو 7 : 37 ) ونختم الكتاب بأقوال المسيح " ( انا اعطى العطشان من ينبوع ماء الحياة مجاناً (رؤ 21 ، 6 ) وأيضاً من يعطش فليأت ومن يرد فلياخذ ماء الحياة مجاناً ( رؤ 22 : 17 ) ولقد قضى اغسطينوس فجر شبابه مستهتراً ماحناً يرتاد اماكن الاثم والفجور وكان يبحث عن السعادة والارتواء ولم يجدها لا فى الشهوة ولا فى الصداقة لا فى العلم ولا فى الفلسفة بل لم يزده هذا الا عطشاً ويأساً تعاسة وبؤساً وبينما كان فى أحدى الحدائق سمع صوت صدى يقول " افتح وأقرأ فأسرع الى الكتاب المقدس ليجد الكلمات التى جاءت به إلى المسيح " قد تناهى الليل وتقارب النهار فلنخلع اعمال الظلمة ونلبس أسلحة النور لنسلك بلياقة كما فى النهار لا بالفطير والسكر لا بالمضاجع والعهد لا بالخصام والحسد بل ألبسو الرب يسوع المسيح ولا تصنعوا تدبيراً للجسد لاجل الشهوات ( رو 13 ) فكانت هذه الكلمات هى المحول العظيم للرجل الذى لأرتوى بالمسيح حتى قال عبارته الشهيرة : " يؤلمنى اننى أحببتك متأخراً أيها الجميل القديم الأيام " ونلاحظ أن المسيح عالجنى أيضاً بحكمة فرغم علمه بماضيا ولم يجرحنى بل أظهر انة محتاج إليا " اعطنى لأشرب " ثم امتدح اعترافى " ليس لى زوج " فقال لها " حسناً قلت لانه كان لك خمسة ازواج والذى لك الآن ليس هو زوجك هذا قلت بالصدق " وهكذا كشف حالتى ا بعد ان كسب ثقتى و لهذا إعترفت قائلة " ياسيد أرى انك نبى " ثم سالته عن السجد وهكذاأظهرت توبتى التى تجلت فى اعترافى بحالتى ا ثم فى شهادتى لاهل مدينتى" هلمو انظروا انساناً قال لى كل ما فعلت ألعل هذا هو المسيح " لقد ارتوت منه فأرادت ألاتحرم العطاش من ينابيع خلاصه وأصبحت سفيره عن المسيح وبواسطة كلماتها ربحت المدينة باكملها للمسيح الذين بدورهم قالو لها : " لسنا بعد بسبب كلاكلامك نؤمن لاننا نحن قد سمعنا ونعلم ان هذا هو بالحقيقة المسيح مخلص العالم " ليتك عزيزى وقد ايقنت ان كل من يشرب من مياة العالم يعطش أكثر – أين تاتى لمن يروى ظماك وليتك وقد اختبرت ان كل ما تحت الشمس باطل وقبض الريح ان تاتى لمن هو فوق جميع السموات لتنال معه وبه الميراث الذى لا يفنى ولا يدنس ولا يضمحل ، ثم نقدمه للآخرين قائلاً " ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب منشداً شهادتتى أذيع بين الجموع ليعرف الجميع منى يسوع انا:شكرا لكى وعلى الحوار الممتع معاكى اسعدت بلقائك وبحديثك الشيق عنكى وعن يسوع الاب الحنون اللى بيقرب مننا دايما تــــــــــــــــــــــاملى الخاص بيا السامرية دى واحدة زى اى واحدة عايشة فى الحياة بس هى مش مبسوطة ومش راضية عن حالها اللى هى عايشة فيه ومكروهة بين الناس اللى حواليها والكل بينظر لها نظرات احتقار لانها كانت بتعرف رجالة كتير وليها علاقات متعددة معهم لكم ماحدش قرب منها حب يتكلم معها ولا دخل معها فى حوار او يجاريها فى الكلام دون نصائح ونقد وتوجيه واتهامات ليها وو توبيخها فعزيزى القرىء تفتكر انك ممكن تقدر تفتح حوار مع واحدة زى الشخصية العنيدة دى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ايووووووووووة ربنا يسوع فتح معها حوووواررررررررر وهو عارف كل الحاجات دى وكل اللى فيها والحاجات اللى ذكرتها فى واللى لم اذكرها فى حديثى هذا طب ليه يارب بدأت تتكلم مع واحدة زى دى طب دى ممكن تتغير وممكن لا والاجح انها مش هتسمع كلامك خصوصا ان فى عداء بين اليهود والسامرة ومن المستحيل انها تدخل فى حوار معاك راح ربنا قال لا انا جاى عشانها وعشانك وعشان كل الخطاة وعشان ناس كتير محتاجة حد يلمسها من جواه يلمس جروحها ويعرف يتعامل مع جراحاتها دون جرحها اكتر ودون ملامسة الجرح بقوة فيسوع نزل من اعلى السماوات واتجسد كبشر عشان يروح يغير الناس دى ويشفيهم ويطيب خاطرههك ويدواى جراحاتهم ومسح زلاتهم فيسوع جاى وعارف ان السامرية مالقيتش حد يفهمها فنشوف مع بعض بداية الحديث الرائع وتعامل يسوع الراقى معها دون ايذئها او جرح مشاعرها المكسورة قالها ممكن اشرب قالتله ماينفعش ومش هاشربك عشان انا سامرية والسامرة واليهود مش بيكلموا بعض راح قالها يسوع بحكمة انتى لو عارفة مين بيكلمك لكنتى انتى طلبتى تشربى منه قالتله ازاى وانت مش معاك اى حاجة تشربنى بيها ولا جارة ولا كوباية ولا اى حاجة وهنا ربنا يقصد بيها الشبع الروحى قالها المية دى بتعطش اما ماء الحياة الابدية عمرها ماتعطش بالعكس بتروى العطشان العطشان حب وعطف وحنية وطبطبة وحد يحسه قعدت تفكررر فى نفسها ةتقوله هو انت اعظم من ابينا اسحق مش تكون المسيا المنتظر اللى بيقوله عليه راح قالها انا هوووووووووووووو اللى بيكلمك وعشان ياكد لها ان هو المسيح اللى بيتكلم معها قالها روحى هاتى زوجك وتعالى قالتله انه ليس معها زوج رد عليها يسوع رد جمييييل بالصدق اجابتى كان لديكى خمسة واللى معاكى ليس زوجك هنا عايزة اقف وقفة عند النقطة دى يسوع مماقلهاش انتى كدابة وبتعملى خطايا ومعاكى رجالة كتير بتعرفيها وانك زانية وبامارة اللى معاكى مش زوجك وبتعملى.................. وبتعملى............ لا ربنا ماقالش كدا ابدا فعلا صادقة واعطها الصفة دى اللى هى ماكنتش فيها اصلا دا عشان يقربها منه لان لو قالها انك كدابة وزى مابيقولوا البشر عليها مكنتش هتقبل كلامه ولا تتغيير وربنا بيعمل معانا كدا احنا برضو لما نكون مخطئين فى حقة وعاملين خطايا وبلاوى كتيييير ونحكى عليها يقولنا صح انتوا صادقين قولتوا على اخطائكم اللى عاملتهو ومتكسفتوش ويسامحنا فحديث يسوع شد السامرية ليه وقدر يرجعها لحضنه من تانى ويبعدها عن الطريق الغلط اللى هى ماشية فيه دا وقالت لكل الاس وجذبت ليه ناس كتير والناس صدقوها وراحوا وراها يقابلوا المسيح فيسوع سامحها وسمح انها تجذب له ناس كتير ليه وتكون سبب فى ان حالهم المايل يتعدل فربنا يدينا الحكمة والرجوع لحضنه وتقبل كلام يسوع مثل السامرية يارب يكون هذا الحوار يكون نال اعجاب حضراتكم الكرام فالمعلومات التى كانت على السامرية فهى منقولة اما تاملى الخاص بيا فهو بقلمى يارب يكون هذا التامل نال اعجاب حضراتكم واستفدتم من هذا الحوار وياريت اللى عنده اى تامل او اى تعليق يكتبه حتى يستفاد الجميع فا انا فى انتظارررررر اررررررررررائكم وتااااااااملاتكم صلوا من اجلى كثيررررررررررررررررررررررررررا وانتظرووووووووووووووووووونى الاسبوع القادم ومع ضيف وشخصية ولقاء وتامل وحوار جديد |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
ميرسى على الحوار الجميل ربنا يبارك تعبك |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
ميرسى يالولو على تشجيعك المستمرررررررر
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
حوار جميل اوي اوي اوي
و كنت حاسة ان السامرية فعلا اللي بتتكلم ربنا يبارك تعبك حببتي و يفرحك و تعيشي و تمتعينا بقصصك و تاملاتك حبيبة قلبي �� |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
حوار رائع وتامل عميق ربنا يبارك خدمتك المباركة |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
حوار راااااااااائع جدا
ربنا يبارك خدمتك دايما :) |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
إلى ماريت ! *** أن يسوع مستعد أن يطهر قلبك ويترك بصماته الحاينة عليك وأن استطعت ان تسمع فها هو يقرع باب قلبك . فهل تفتح له قبل فوات الآوان ؟ يســـــــوع فاتـــــــــح لنـــــــا البــــــاب لكل ضــــــــــال وشــــــــــارد وفاتــــــــــــح الأحضــــــــــــــــان فى حــــــب وحنــــــــــــــــــــــــان بســـــوع يشــــفى المرضــــى ويجلـــس مع الخُطـــــــــــاه والزنــــــــــاه ويمنحهـــــــــــــم الحـــــــــــب والغفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــران شــكرا للفاضــــلة ماريـــــت صــــــاحبة القلــم الماســــى لجمــــــــال موضــــــوعك ونــــور شــــــموعك فى الــــــروح والوجــــــــــــــدان *** مرقس إسـكندر مقار |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
بركتها تكون معنا ربنا يبارك حياتك |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
ربنا يبارك تعب محبّتك أختي الغالية حوارات جدّ رائعة ومفيدة سلمت يمناكِ |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
وتعيش وتكتب احلى الاشعار والكلمات المضيئة دايما |
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
اقتباس:
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
حوار اكتر من رائع ياقمرى
ربنا يباركك |
| الساعة الآن 01:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025