![]() |
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الشهيد أبانوب المعترف
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الشهيد أبانوب النهيسي
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
القديس أباهور الراهب
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الشهيد أباهور السرياقوسي
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الشهداء أباهور و أبا بيشاي و ديودوره أمهما
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الملك أبجر الخامس
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
القديس الأنبا أبرآم الأسقف
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
السيرة من مصدر آخر
ولد عام 1829 بقرية دلجا مركز ملوي مديرية أسيوط آنذاك، من أبوين فاضلين، وفد له الأنبا يوساب أسقف صنبو الذي رسمه شماسًا، ولما بلغ التاسعة عشره انطلق إلى دير العذراء بالمحرق ثم سيم راهبًا باسم بولس غبريال المحرقي، أيام رئاسة القمص عبد الملك الهدرى، الذي أحبه لأخلاقه السامية ونسكه الشديد. ولما سمع أسقف المنيا الأنبا ياكوبوس بتقواه استدعاه إليه وسلمه إدارة الأسقفية وكلفة بملاحظة الغرباء والمساكين الذين كانوا يلجأون إلى القلاية، ثم رسم قسًا. https://st-takla.org/Gallery/var/albu...-Abraam-02.jpg أيقونة الأنبا ابرام اسقف الفيوم، أيقونة قبطية حديثة وفى سنه 1888 م. / 1597 ش. اختير أسقفًا للفيوم باسم الأنبا إبرام، حيث فاحت قداسته، فكان أهم من حوله هم الفقراء والمعوزين، بل جعل معظم دار المطرانية مأوى لهم وكان يجالسهم ويصرف عليهم كل ما لديه، وكان لا يأكل إلا معهم، وعين لخدمتهم راهبه كانت تسمى بسيمة، لاذت به هاربة من وجه البابا كيرلس الخامس بعد عودته من نفيه، إذ كانت ضمن من وقَّعوا على عَزله، ولكنها أهملت الطبخ فعزلها وأصيبت بالشلل بعد ذلك. وكانت له مواقف كثيرة في مساعدات الفقراء والمعجزات التي كان يجربها الله على يديه وظل الأنبا إبرام يقوم بأعباء إيبارشية حتى لحقه المرض في بشنس 1630 س، وكان يشتد عليه وهو صابر متألم، وقد اشتهت نفسه أكل الحمام المحشو، فاعتبرها تجربة أخيرة له، فأوصى بعمله وتركه حتى أنتن، ووضعه أمامه وجعل يخاطب نفسه "ها قد أجبت لك سؤالك يا نفسي، فَكُلى مما ستصيرين أنتن منه". ثم رماه بعد ذلك. وانتقل الأنبا إبرام في شهر بؤونه 1630 / 10 يونيو 1914 ودفن في مدفنه بكنيسة أبي سيفين. |
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
قداسة البابا أبرآم بن زرعة البابا الثاني والستون
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
القديسان ابرآم وجاورجي
|
الساعة الآن 07:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025