![]() |
رد: كتاب تأملات في سفر نشيد الأناشيد - الأنبا يوأنس أسقف الغربية المتنيح
وارعي جداءك |
رد: كتاب تأملات في سفر نشيد الأناشيد - الأنبا يوأنس أسقف الغربية المتنيح
عند مساكن الرعاة والمقصود بمساكن الرعاة الكنيسة وفيها الرعاة الذين أقامهم الرب لرعاية خرافه الناطقة – أولئك الذين يكتب إليهم بطرس الرسول "ارعوا رعية الله التي بينكم نظارًا لا عن اضطرار بل بالاختيار، ولا لربح قبيح بل بنشاط. ولا كمن يستولى على ميراث الله، بل صائرين أمثلة للرعية. ومتى ظهر رئيس الرعاة تنالون إكليل المجد الذي لا يبلى" (1بط 5: 2 – 4). |
رد: كتاب تأملات في سفر نشيد الأناشيد - الأنبا يوأنس أسقف الغربية المتنيح
لقد شبَّهتك يا حبيبتي بفرس في مركبات فرعون |
رد: كتاب تأملات في سفر نشيد الأناشيد - الأنبا يوأنس أسقف الغربية المتنيح
ما أجمل خديك بسموط وعنقدك بقلائد. نصنع لك سلاسل من ذهب مع جمان من فضة |
رد: كتاب تأملات في سفر نشيد الأناشيد - الأنبا يوأنس أسقف الغربية المتنيح
مادام الملك في مجلسه، أفاح نارديني رائحته |
رد: كتاب تأملات في سفر نشيد الأناشيد - الأنبا يوأنس أسقف الغربية المتنيح
صرة المر، حبيبي لي، بين ثديي يبيت |
رد: كتاب تأملات في سفر نشيد الأناشيد - الأنبا يوأنس أسقف الغربية المتنيح
طاقة فاغية. حبيبي لي في كروم عين جدي |
رد: كتاب تأملات في سفر نشيد الأناشيد - الأنبا يوأنس أسقف الغربية المتنيح
ها أنت جميلة يا حبيبتي، ها أنتِ جميلة. عيناكِ حمامتان |
رد: كتاب تأملات في سفر نشيد الأناشيد - الأنبا يوأنس أسقف الغربية المتنيح
ها أنت جميل يا حبيبي وحلو |
رد: كتاب تأملات في سفر نشيد الأناشيد - الأنبا يوأنس أسقف الغربية المتنيح
وسريرنا أخضر ما هذا السرير الذي ينسب للعريس والعروس (سريرنا)، إلا الجسد الذي تستريح فيه النفس ويسكن الرب فيه وصار هيكلا مقدسا له.. فيه يلتقي الرب بالنفس البشرية وتنعم بالشركة معه، لذا دعي " أخضر " أي مثمر يانع. ولم يقل "سريري" بل "سريرنا" فإن جسدها لم يعد ملكا لها بل ملك العريس – لذا دعا الرسول أجسادنا أعضاء المسيح (1كو 6: 15). إن أجسادنا تحمل انعكاسا للوحدة الداخلية بين الكلمة الإلهي والنفس. و السرير الأخضر يرمز إلي "سر التجسد"، فالكلمة أخذ جسدا وكل ما لنا.. أخذ بشريتنا وحملنا فيها. هكذا نتطلع إلي جسده كسرير لنا نستريح فيه، ونري اتحادنا معه فيه!! |
الساعة الآن 02:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025