![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg كيفية التعامل مع الشخص السيكوباتي كن مستعداً للانسحاب إذا كانت العلاقة مع الشخص السيكوباتي تسبب لك أضراراً كبيرة، فكن مستعداً للانسحاب. لا تتردد في قطع العلاقة إذا كان ذلك ضرورياً لحماية نفسك. أعلم أن الحفاظ على سلامتك النفسية والجسدية أهم من أي علاقة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg كيفية التعامل مع الشخص السيكوباتي كن حذراً من التلاعب الشخص السيكوباتي بارع في التلاعب بالآخرين. كن على دراية بأساليب التلاعب الشائعة، مثل الإسقاط، والغازلايتينغ، والتثليث. لا تسمح لهم بجعلك تشكك في واقعك أو في حكمك. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg كيفية التعامل مع الشخص السيكوباتي التعامل مع الشخصية السيكوباتية يمثل تحدياً كبيراً، ويتطلب حذراً وتخطيطاً دقيقاً. وهؤلاء الأفراد غالباً ما يجيدون التلاعب والخداع، وقد يتسببون في أضرار عاطفية ومادية للآخرين. إليك بعض النصائح والإرشادات للتعامل معهم: 1. ضع حدوداً واضحة حدد ما هو مقبول وما هو غير مقبول في العلاقة. كن حازماً في تطبيق هذه الحدود، ولا تسمح للشخص السيكوباتي بتجاوزها. لا تكشف عن الكثير من المعلومات الشخصية، ولا تدع الشخص السيكوباتي يعرف نقاط ضعفك. 2. لا تثق بهم بشكل أعمى تذكر أن الشخص السيكوباتي يجيد الكذب والخداع. لا تصدق كل ما يقوله، وحاول التحقق من المعلومات التي يقدمها. لا تعتمد عليهم في الأمور المهمة، ولا تثق بهم في اتخاذ القرارات. 3. حافظ على مسافة عاطفية لا تسمح للشخص السيكوباتي بالتأثير على مشاعرك. لا تنخرط في صراعات عاطفية معهم، وحاول الحفاظ على هدوئك. لا تتوقع منهم التعاطف أو الندم، ولا تحاول تغييرهم. 4. وثق كل شيء احتفظ بسجلات مكتوبة لجميع التفاعلات مع الشخص السيكوباتي، خاصة إذا كانت هناك معاملات مالية أو قانونية. قم بتوثيق أي تهديدات أو سلوكيات مسيئة. قم بالاستعانة بمختصين في التعامل مع هذه الشخصيات. 5. ابحث عن الدعم تحدث مع الأصدقاء أو العائلة أو المعالج النفسي للحصول على الدعم العاطفي. انضم إلى مجموعات الدعم للأشخاص الذين يتعاملون مع الشخصيات السيكوباتية. حاول أن تكون على علاقة دائمة مع أشخاص تثق بهم. 6. كن مستعداً للانسحاب إذا كانت العلاقة مع الشخص السيكوباتي تسبب لك أضراراً كبيرة، فكن مستعداً للانسحاب. لا تتردد في قطع العلاقة إذا كان ذلك ضرورياً لحماية نفسك. أعلم أن الحفاظ على سلامتك النفسية والجسدية أهم من أي علاقة. 7. كن حذراً من التلاعب الشخص السيكوباتي بارع في التلاعب بالآخرين. كن على دراية بأساليب التلاعب الشائعة، مثل الإسقاط، والغازلايتينغ، والتثليث. لا تسمح لهم بجعلك تشكك في واقعك أو في حكمك. ملاحظات هامة التعامل مع الشخصيات السيكوباتية أمر صعب للغاية، وقد يكون خطيراً في بعض الحالات. إذا كنت تشعر بالخطر أو التهديد، فلا تتردد في طلب المساعدة من السلطات المختصة. تذكر أن سلامتك هي الأولوية. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg من ماذا يخاف السيكوباتي؟ الخوف لا يعرف الطريق إلى قلب السيكوباتي فلا يهتم للقوانين ولا لتهديد شخص فهو لا يخاف من نتائج أعماله. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg ما هي نقاط ضعف الشخصية السيكوباتية؟ الشخصية السيكوباتية بالرغم من صفاتها السيئة والخطيرة إلا أنها تمتلك نقاط ضعف كغيرها من الشخصيات، فيما يلي أبرز نقاط ضعف تلك الشخصية: الوحدة: يشعر بها الشخص السيكوباتي نتيجة ابتعاد الآخرين عنه وتجنب التعامل معه خوفاً من سلوكه العدواني فيشعر السيكوباتي بحاجته للإنسانية كما أنه شخص لا يظهر شخصيته الحقيقة للآخرين بل يميل للتمثيل دائماً وهذا ما يجعله ينعزل ليحتفظ بصورته الحقيقية لنفسه. تكرار الأخطاء: لأنه شخص يصعب عليه التعلّم من أخطاء الماضي لذلك يقع في الخطأ نفسه أكثر من مرة. الماضي: يمتلك الشخص السيكوباتي ماضي سيء غالباً لا يرغب بتذكره أو التحدث عنه. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg 6 عادات لتحسين الصحة العقلية علمتنا الجائحة بأنَّه علينا الاعتناء بصحتنا النفسية، فهي جزء من عافيتنا وتستحق أن نوليها انتباهنا؛ تحدد مشاعرنا شكل حياتنا، وفي حين يُشجعنا المحيطون بنا على طلب إجازة مرضية إذا شعرنا بألمٍ أو عانينا حمى، إلَّا أنَّه لا أحد يعلمنا كيفيَّة فهم مشاعرنا وأخذ أفكارنا على محمل الجد؛ فالصحة العقلية هامة بقدر الصحة الجسدية، إذ لا يمكن أن نحظى بالأخيرة ما لم نملك الأولى، لأنَّ حالة العقل والجسم متلازمتان، وكل شيء تشعر به يبدأ من العقل ويتوقف عنده. سواء أَكُنت تشعر مؤخراً بالكآبة أم القلق أم التوتر أم الإحباط، طبق هذه العادات الست في حياتك اليومية لتحسن مزاجك وتخفف قلقك: 1. التفكير بإيجابية: تُعَدُّ القصص إحدى الآليات الدفاعية للدماغ، لكن في بعض الأحيان نختلق قصصاً لا تطابق الواقع؛ في سلسلة تحول الأفكار إلى الأفعال ثم إلى واقع، تحدد أفكارنا ما الذي سيحصل في حياتنا تالياً، وذلك لأنَّ التخيلات في ذهننا تنتج طاقة، وإذا كانت تلك الأفكار سلبية في طبيعتها، فنحن نخلق طاقة سلبية تتجسد في المواقف التي نواجهها أو الأحداث أو الأشخاص الذين نتعامل معهم؛ على سبيل المثال، إذا كان شريكك لا يجيب على اتصالاتك، فَوفقاً لمعرفتك السابقة به، قد تعتقد أنَّه غاضب منك أو يواجه مشكلة أو برفقة شخص آخر، ثم سوف تتخيل سيناريوهات بالتفصيل عما يحصل أو سيحصل، مثل من هو الشخص الآخر الذي هو بصحبته وكيف يبدو، أو قد تبدأ بتخيل نهاية علاقتكما؛ إذا كنت تخشى نتيجة شيء. قد يدفعك دماغك إلى تخيل أسوأ ما قد يحصل، بحيث ستكون مستعداً لو حصل بالفعل ما كنت تخشاه، لكنَّ ذلك سوف يؤثر سلباً على صحتك النفسية في الواقع، ويغذي شكوكك ومخاوفك؛ فَحين تجد نفسك تحيك قصصاً كارثية، ضع حداً لأفكارك وعد إلى الواقع، استخدم المنطق للتفكير في الموقف، وانظر بتمعن إلى الأسباب التي تدفعك إلى تخيل أحداث سيئة. وسواء أَكانت طبيعتك المتشائمة أم صدمة نفسية سابقة أم شيء آخر، وذكِّر نفسك أنَّ ما تتخيله لم يحصل، وليس من الضروري حصوله، ثم حول انتباهك إلى شيء آخر كي تتوقف عن التفكير فيه، على سبيل المثال، اقرأ كتاباً أو مقالاً عشوائياً أو حاول تعلم شيء جديد، وحين تشعر بأنَّك هادئ، أغمض عينيك، وحاول تخيل سيناريو جديد، يتضمن مشاهد مختلفة بحيث يكون الناتج مفيداً لك، غيِّر المواقف التي تتخيلها بشكل دائم، لكي تستعيد سيطرتك على عواطفك، فينعكس ذلك على شكل نتائج إيجابية في حياتك. 2. التعبير عن الحاجات: شرط أساسي للصحة النفسية هو أن تتمكن من التعبير عن حاجاتك، يعني ذلك أن تتمكن من وصفها للآخرين ولنفسك أيضاً، فمن الضروري أن تكون صادقاً مع نفسك، بحيث لا تتوقع نتائج خيالية فتَخيب آمالك أو تغضب؛ حين تواجه الحقائق، فأنت تربط نفسك بالواقع، وحين تتأمل فيما تود تحسينهُ، فأنت تتحكم بظروفك، لا تخشَ من التحدث عما يزعجك مع رب عملك أو شريك حياتك أو صديقك، ويمكنك تنظيم أفكارك عبر كتابتها أولاً، قبل الإفصاح بها، أَحِط نفسك بأشخاص يدعمونك ويمكنك التَّحدُّث معهم عن أي شيء، دون الشُّعور بالخجل أو أنَّك غير كفؤ، إذ يمنحك الأشخاص الذين يدعمونك بقوة ثقة وحافزاً، ويقدمون لك الصفات التي تحتاجها لتحقيق العافية العقلية. 3. التفكير في المستقبل البعيد: يعتمد جزء كبير من الصحة العقلية على اتخاذ قرارات حكيمة، فيجب أن تفكر في خياراتك وتقيسها، تبعاً لأثرها على حياتك على الأمد الطويل، لكنَّ عواطفنا غالباً ما تتدخل في عملية اتخاذنا للقرارات، حيث نشعر بالقلق، إذا لم نتخذ قراراً بسرعة أو إذا اضطررنا إلى اتخاذ قرارات تفيد الآخرين أكثر منا، مما قد يزعزع انسجامنا الداخلي ويبعث في أفكارنا الخوف والاضطراب؛ من اليوم، اتخذ قراراتك وفقاً للعواقب طويلة الأمد، وليس لنزوات آنيَّة، وفكر دائماً كيف سيؤثر عليك كل خيار على بعد خمس أو عشر سنوات، وكيف سيفيدك في النهاية؛ لا تستخف أبداً بقدرة قرار واحد حكيم على تغيير حياتك بأكملها. 4. تغيير السلوك: الجنون هو القيام بالأفعال ذاتها وتوقع نتائج مختلفة، وقد يكون ذلك في علاقاتك أو عملك أو حياتك العائلية، يجب التَّوقُّف عن فعل الأشياء التي تُشعِرك نتائجها بالتعاسة أو عدم الرضا، وعوضاً عن ذلك غيِّر استراتيجيتك؛ قد تعتقد أنَّ ما من خيار آخر أمامك، لكنَّ هذا غير صحيح، لا أحد يقرر كيف يجب أن تتصرف غيرك أنت، فإذا كنت تعيساً في وظيفتك، لا تتردد في خوض محادثة جدية عن الأسباب مع رب عملك أو البحث عن عمل آخر، أو إذا كانت علاقتك مع شخص سام تضر صحتك النفسية فسارع بالابتعاد عنه؛ فحين تغير سلوكك، سوف تتغير ردة فعل الناس حين يتعاملون معك، وبهذه الطريقة أنت تغير نوعية الطاقة المحيطة بك، وبالتالي المواقف التي توقع نفسك بها؛ فتغيير تصرفاتك هو الطريقة الوحيدة لتحصل على نتائج مختلفة وتريح نفسيتك. 5. الابتعاد عن الضغوطات: أرواحنا مُطمئنَّة بطبيعتها، والأمور التي تقلق راحتنا هي عوامل خارجية، الحقيقة هي أنَّ الضغوطات التي نعيش تحت وزرها في العالم المعاصر، كافية لدفع أيٍّ كان إلى حافة الجنون، فمن السهل أن تنشغل بالمهام اليومية ودفع الفواتير وتلبية حاجات من حولك، نحن نولي أهمية كبيرة للتواصل مع الآخرين، لكنَّ الابتعاد عنهم هام أيضاً؛ خصص وقتاً للانفراد بنفسك كل يوم، سواء أَقضيته في قيادة سيارتك أم التنزه في الطبيعة أم الجلوس بجانب البحيرة أم التأمل في غرفة نومك، أم أي شيء آخر تود فعله لوحدك، لا تؤجل وقت الخلوة هذا، بل تعامل معه كما لو كان طريقةً للتواصل مع نفسك، اكتم صوت هاتفك المحمول وأوقف الموسيقى وانسَ أمر وسائل التواصل الاجتماعي، حاول العثور على لحظاتٍ من الصمت، وأنصت إلى الصوت الذي يخاطبك من الداخل، انظر داخل نفسك وواجه مخاوفك بشجاعة، تخيل أنَّك تحقق أهدافك واسمح للسعادة أن تغمرك، صَلِّ أو اذرف الدموع إذا احتجت، حاول تحديد الشيء الذي يؤثر على صحتك النفسية، وما الذي تستطيع فعله بشأنه، فبالشجاعة والإيمان والعلاقة القوية مع ذاتك، يمكنك حل أي شيء. 6. الامتنان الدائم: يلعب تبنِّي سلوك الامتنان دوراً كبيراً في تحسين صحتك النفسية، عوضاً عن القلق بشأن الأمور التي لم تجرِ كما أردت، توقف لدقيقة واشكر الله على كل الأشياء التي حصلت واستفدت منها، مهما كنت تشعر بالإحباط أو بأنَّ الحياة جارت عليك، اعثر على سبب يُشعرك بالامتنان في تلك اللحظة، يمكن أن يكون أمراً بسيطاً أو واضحاً، لكن لا تعتبره من المسلمات، تحدث عنه بصوت مرتفع، يمكنك القول على سبيل المثال، "الحمد لله لأنَّه حفظ سلامتي خلال ذلك الحادث"، أو "الحمد لله على المنزل الذي أسكنه"، اقضِ بضع لحظات في تأمل الأمور الإيجابية في حياتك، وتذكر دائماً أنَّ هناك شخص آخر في العالم مستعد للتضحية بأي شيء ليعيش حياتك. تُنذر نفسيتك بما سيحصل معك في الواقع، لذا احمها وقدِّرها واجعلها فسحة من السكينة والاطمئنان، ستغير هذه الأفعال صحتك النفسية ومستقبلك أيضاً. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg لتحسن مزاجك وتخفف قلقك: التفكير بإيجابية: تُعَدُّ القصص إحدى الآليات الدفاعية للدماغ، لكن في بعض الأحيان نختلق قصصاً لا تطابق الواقع؛ في سلسلة تحول الأفكار إلى الأفعال ثم إلى واقع، تحدد أفكارنا ما الذي سيحصل في حياتنا تالياً، وذلك لأنَّ التخيلات في ذهننا تنتج طاقة، وإذا كانت تلك الأفكار سلبية في طبيعتها، فنحن نخلق طاقة سلبية تتجسد في المواقف التي نواجهها أو الأحداث أو الأشخاص الذين نتعامل معهم؛ على سبيل المثال، إذا كان شريكك لا يجيب على اتصالاتك، فَوفقاً لمعرفتك السابقة به، قد تعتقد أنَّه غاضب منك أو يواجه مشكلة أو برفقة شخص آخر، ثم سوف تتخيل سيناريوهات بالتفصيل عما يحصل أو سيحصل، مثل من هو الشخص الآخر الذي هو بصحبته وكيف يبدو، أو قد تبدأ بتخيل نهاية علاقتكما؛ إذا كنت تخشى نتيجة شيء. قد يدفعك دماغك إلى تخيل أسوأ ما قد يحصل، بحيث ستكون مستعداً لو حصل بالفعل ما كنت تخشاه، لكنَّ ذلك سوف يؤثر سلباً على صحتك النفسية في الواقع، ويغذي شكوكك ومخاوفك؛ فَحين تجد نفسك تحيك قصصاً كارثية، ضع حداً لأفكارك وعد إلى الواقع، استخدم المنطق للتفكير في الموقف، وانظر بتمعن إلى الأسباب التي تدفعك إلى تخيل أحداث سيئة. وسواء أَكانت طبيعتك المتشائمة أم صدمة نفسية سابقة أم شيء آخر، وذكِّر نفسك أنَّ ما تتخيله لم يحصل، وليس من الضروري حصوله، ثم حول انتباهك إلى شيء آخر كي تتوقف عن التفكير فيه، على سبيل المثال، اقرأ كتاباً أو مقالاً عشوائياً أو حاول تعلم شيء جديد، وحين تشعر بأنَّك هادئ، أغمض عينيك، وحاول تخيل سيناريو جديد، يتضمن مشاهد مختلفة بحيث يكون الناتج مفيداً لك، غيِّر المواقف التي تتخيلها بشكل دائم، لكي تستعيد سيطرتك على عواطفك، فينعكس ذلك على شكل نتائج إيجابية في حياتك. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg لتحسن مزاجك وتخفف قلقك: التعبير عن الحاجات: شرط أساسي للصحة النفسية هو أن تتمكن من التعبير عن حاجاتك، يعني ذلك أن تتمكن من وصفها للآخرين ولنفسك أيضاً، فمن الضروري أن تكون صادقاً مع نفسك، بحيث لا تتوقع نتائج خيالية فتَخيب آمالك أو تغضب؛ حين تواجه الحقائق، فأنت تربط نفسك بالواقع، وحين تتأمل فيما تود تحسينهُ، فأنت تتحكم بظروفك، لا تخشَ من التحدث عما يزعجك مع رب عملك أو شريك حياتك أو صديقك، ويمكنك تنظيم أفكارك عبر كتابتها أولاً، قبل الإفصاح بها، أَحِط نفسك بأشخاص يدعمونك ويمكنك التَّحدُّث معهم عن أي شيء، دون الشُّعور بالخجل أو أنَّك غير كفؤ، إذ يمنحك الأشخاص الذين يدعمونك بقوة ثقة وحافزاً، ويقدمون لك الصفات التي تحتاجها لتحقيق العافية العقلية. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg لتحسن مزاجك وتخفف قلقك:ا التفكير في المستقبل البعيد: يعتمد جزء كبير من الصحة العقلية على اتخاذ قرارات حكيمة، فيجب أن تفكر في خياراتك وتقيسها، تبعاً لأثرها على حياتك على الأمد الطويل، لكنَّ عواطفنا غالباً ما تتدخل في عملية اتخاذنا للقرارات، حيث نشعر بالقلق، إذا لم نتخذ قراراً بسرعة أو إذا اضطررنا إلى اتخاذ قرارات تفيد الآخرين أكثر منا، مما قد يزعزع انسجامنا الداخلي ويبعث في أفكارنا الخوف والاضطراب؛ من اليوم، اتخذ قراراتك وفقاً للعواقب طويلة الأمد، وليس لنزوات آنيَّة، وفكر دائماً كيف سيؤثر عليك كل خيار على بعد خمس أو عشر سنوات، وكيف سيفيدك في النهاية؛ لا تستخف أبداً بقدرة قرار واحد حكيم على تغيير حياتك بأكملها. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg بعض الطرائق التي يساهم بها التعاون بين الأقسام في تعزيز الإبداع في الفريق: تحسين التواصل والتعاون يعزز التعاون بين الأقسام التواصل والتعاون بين الأقسام المختلفة، مما يساهم في بناء علاقات عمل قوية وفعالة. |
الساعة الآن 05:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025