|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg ليس من السهل دائمًا تمييز مشيئة الله. استمع إلى نبضات قلبك، ولكن اختبرها وفقًا للكتاب المقدس وتعاليم الكنيسة. مشيئة الله لا تتعارض أبدًا مع حقيقته المُعلنة. تحلَّ بالصبر في هذه العملية - فتوقيت الله ليس دائمًا توقيتنا. أحيانًا يطلب منا الانتظار، والنمو، وإعداد أنفسنا للعلاقة التي يُخبئها لنا. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg ليس من السهل دائمًا تمييز مشيئة الله. قبل كل شيء ، ثق في محبة الله لك. إنه يرغب في سعادتك وتحقيقك. إذا كنت تبحث بإخلاص عن مشيئته بقلب مفتوح فلن يتخلى عنك. حتى لو لم يكن الطريق واضحًا فاتخذ الخطوة الصحيحة التالية في الإيمان. الله معك. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg معرفة مشيئة الله في العلاقات دور الصلاة والممارسات الروحية في الحياة الانطوائية التي يرجع تاريخها: ينبغي أن تكون الصلاة والممارسات الروحية أساس حياتك العاطفية. بصفتك انطوائيًا، لديك ميل طبيعي للتأمل الداخلي - يا لها من هبة عظيمة عندما تتوجه نحو الله! ابدأ واختتم كل يوم بالصلاة من أجل رحلة علاقتك. ادع الله في كل جانب - آمالك، مخاوفك، قراراتك. اشكر الله على النعم، واطلب منه الهداية في التحديات. لتكن الصلاة حديثك الدائم مع الحبيب الإلهي الذي يعرفك أكثر مما تعرف نفسك. فكر في الاحتفاظ بمجلة روحية لتسجيل أفكارك وأفكارك وأسئلةك حول علاقاتك. هذا يمكن أن يكون أداة قوية للتمييز والنمو. راجعها بشكل دوري لترى كيف كان الله يعمل في حياتك. حضور القداس بانتظام، ليس فقط وحده ولكن مع شريك حياتك إذا كان ذلك ممكنا. دع الإفخارستيا يغذي حبك. يمكن أن يساعدك الاعتراف المتكرر على تحديد الأنماط التي قد تعيق العلاقات الصحية والتغلب عليها. استكشف ممارسات تأملية تتوافق مع طبيعتك الانطوائية - ربما القراءة الإلهية، أو الصلاة المركزة، أو الفحص. هذه الممارسات كفيلة بتعميق وعيك الذاتي وانسجامك مع حضور الله في حياتك اليومية وعلاقاتك. تذكر أن علاقتك مع الله هي الأهم. رعايته بأمانة ، وسوف يضيء ويقوي جميع علاقاتك الأخرى. دع حياتك التي يرجع تاريخها تكون امتدادًا لحياتك الروحية ، وليس منفصلة عنها. من خلال تأريض رحلة المواعدة الخاصة بك في الصلاة والممارسات الروحية ، فإنك تدعو الله ليكون المؤلف الحقيقي لقصة حبك. ثق في حكمته وتوقيته. لديه خطة جميلة لحياتكم يا أبنائي |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg دور الصلاة والممارسات الروحية في الحياة الانطوائية ينبغي أن تكون الصلاة والممارسات الروحية أساس حياتك العاطفية. بصفتك انطوائيًا، لديك ميل طبيعي للتأمل الداخلي - يا لها من هبة عظيمة عندما تتوجه نحو الله! |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg دور الصلاة والممارسات الروحية في الحياة الانطوائية ابدأ واختتم كل يوم بالصلاة من أجل رحلة علاقتك. ادع الله في كل جانب - آمالك، مخاوفك، قراراتك. اشكر الله على النعم، واطلب منه الهداية في التحديات. لتكن الصلاة حديثك الدائم مع الحبيب الإلهي الذي يعرفك أكثر مما تعرف نفسك. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg فكر في الاحتفاظ بمجلة روحية لتسجيل أفكاركدور الصلاة والممارسات الروحية في الحياة الانطوائية وأفكارك وأسئلتك حول علاقاتك. هذا يمكن أن يكون أداة قوية للتمييز والنمو. راجعها بشكل دوري لترى كيف كان الله يعمل في حياتك. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg حضور القداس بانتظام ليس فقط وحده ولكن مع شريك حياتكدور الصلاة والممارسات الروحية في الحياة الانطوائية إذا كان ذلك ممكنا. دع الإفخارستيا يغذي حبك. يمكن أن يساعدك الاعتراف المتكرر على تحديد الأنماط التي قد تعيق العلاقات الصحية والتغلب عليها. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg استكشف ممارسات تأملية تتوافق مع طبيعتك الانطوائية -دور الصلاة والممارسات الروحية في الحياة الانطوائية ربما القراءة الإلهية، أو الصلاة المركزة، أو الفحص. هذه الممارسات كفيلة بتعميق وعيك الذاتي وانسجامك مع حضور الله في حياتك اليومية وعلاقاتك. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg تذكر أن علاقتك مع الله هي الأهم.دور الصلاة والممارسات الروحية في الحياة الانطوائية رعايته بأمانة ، وسوف يضيء ويقوي جميع علاقاتك الأخرى. دع حياتك التي يرجع تاريخها تكون امتدادًا لحياتك الروحية وليس منفصلة عنها. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg الحفاظ على الهوية والقيم أثناء المواعدة إخواني الأعزاء في المسيح، تذكروا دائماً أن هويتكم الأساسية هي كطفل محبوب لله. يجب أن تكون هذه الحقيقة حجر الأساس لحياتك ، بما في ذلك علاقاتك التي يرجع تاريخها. لا تتنازل عن هذه الهوية الأساسية لأي شخص أو أي شيء. كن واضحًا بشأن قيمك وقناعاتك منذ بداية أي علاقة. التواصل معهم بلطف ولكن بحزم. الشريك الذي يهتم بك حقًا سيحترم معتقداتك ، حتى لو لم يشاركها بالكامل. البقاء على اتصال مع المجتمع الإيماني الخاص بك. الاستمرار في حضور الكنيسة، والمشاركة في الخدمة، ورعاية الصداقات المسيحية. ستدعمك هذه الاتصالات وتعززك ، مما يساعدك على البقاء متأصلًا في قيمك. خصص وقتًا للممارسات الروحية والمصالح الشخصية التي تهمك. لا تهمل هذه من أجل العلاقة. الشراكة الصحية ستعزز، لا تنقص، امتلاء من أنت. كن حذرا من حلول وسط خفية. في بعض الأحيان ننجرف من قيمنا بشكل غير محسوس. يمكن أن يساعدك الفحص الذاتي المنتظم والمحادثات الصادقة مع الأصدقاء الموثوق بهم على البقاء على المسار الصحيح. إذا وجدت نفسك تشعر باستمرار بالضغط لتغيير الجوانب الأساسية لنفسك ، فقد تكون هذه علامة على أن العلاقة ليست مناسبة لك. الحب الحقيقي يقبل ويعتز بالذات الأصيلة. تذكروا، يا أبنائي، أن هدفكم ليس العثور على شخص يكملكم، بل شخص يكمل الشخص الذي خلقكم الله لتكونوا عليه. كن صادقًا مع هذا الشخص ، وثق في أن العلاقة الصحيحة ستكرم وتدعم هويتك في المسيح. |
| الساعة الآن 04:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025